عدلات - لماذا من المهم تناول وجبة الإفطار؟

وجبة الافطار تعني قوة أكثر تفكير أكثر! خبيرة التغذية العلاجية، سريت عطيه شموئيلي، التي ترافق نشاطات مجلس الحليب، تشرح أهمية وجبة الإفطار للأولاد: تشير الدراسات إلى أن وجبة الفطور المغذية تحسن من وظائف الدماغ والتعلم وحتى انها تحسن علامات الاختبارات. الإفطار سهل وبسيط ومهم! في مجلس الحليب، يواكبون أحدث الدراسات التي تجرى، حيث وجدت إحداها أن الإفطار مهم لجميع أفراد الأسرة، ولكن مهم للأطفال والمراهقين، في مرحلة النمو بشكل خاص. يمكن أن تكون وجبة الإفطار بسيطة ومغذية، ويمكن لمن هم على عجلة من أمرهم تحضيرها بسرعة وسهولة. عادة ينصح بتقديم وجبة الإفطار التي تحتويوجبة الافطار تعني قوة أكثر تفكير أكثر! خبيرة التغذية العلاجية، سريت عطيه شموئيلي، التي ترافق نشاطات مجلس الحليب، تشرح أهمية وجبة الإفطار للأولاد: تشير الدراسات إلى أن وجبة الفطور المغذية تحسن من وظائف الدماغ والتعلم وحتى انها تحسن علامات الاختبارات. الإفطار سهل وبسيط ومهم! في مجلس الحليب، يواكبون أحدث الدراسات التي تجرى، حيث وجدت إحداها أن الإفطار مهم لجميع أفراد الأسرة، ولكن مهم للأطفال والمراهقين، في مرحلة النمو بشكل خاص. يمكن أن تكون وجبة الإفطار بسيطة ومغذية، ويمكن لمن هم على عجلة من أمرهم تحضيرها بسرعة وسهولة. عادة ينصح بتقديم وجبة الإفطار التي تحتوي على البروتين، والكربوهيدرات (النشويات). وجبة كهذه تمنع الانخفاض الحاد في مستوى السكر لعدة ساعات. انخفاض حاد في مستوى السكر يعني خفض مستوى مؤشرات الطاقة وظهور علامات الجوع مثل آلام البطن والصداع. يجب التشديد على أنه من المستحسن أن نستهلك ما لا يقل عن ثلاث وجبات من الحليب يوميا، أو ما يعادلها، كجزء من نظام غذائي متوازن وصحي. * فوائد وجبة الافطار: الأداء الذهني الأمثل وجبة الإفطار تزيد فترة الانتباه والتركيز، وتحسن من عملية حل المشاكل وتنشط الذاكرة. تشير الدراسات إلى أن وجبة الفطور المغذية تحسن وظيفة المخ، وتشجع على التعلم، وتزيد من التحصيل العلمي، وتقلل من علامات الجوع، والتعب - جميع العوامل التي تعيق التعلم. وجبة الإفطار المغذية كجزء من نظام غذائي متوازن، تقلل من خطر المرض واحتمال التغيب عن المدرسة، وتساعد الأطفال على التركيز بشكل أفضل وإنجاز المهام المعقدة في المدرسة، خلال اليوم. تحسين السلوك الأطفال الذين تناولوا وجبة الفطور في المدرسة يشعرون بشعور أفضل وتزيد درجة ابداعهم ويحافظون على هدوئهم. تكون لديهم طاقة للمشاركة في الأنشطة البدنية والألعاب المختلفة. هؤلاء الأطفال هم على استعداد للتعاون مع الأطفال الآخرين ويكونوا قادرين أكثر على التفاعل الاجتماعي.