أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي 700 قتيل حصيلة حرب «داعش» والمعارضة السورية

700 قتيل حصيلة حرب «داعش» والمعارضة السورية







700 قتيل حصيلة حرب «داعش» والمعارضة السورية


باريس، دمشق - أ ف ب، يو بي آي

قتل نحو 700 شخص في تسعة أيام من المعارك الدائرة بين عناصر تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) ومقاتلي المعارضة السورية، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأحد (12 يناير/ كانون الثاني 2024).
وقال المرصد: «ارتفع إلى 697 عدد الذين قضوا منذ فجر يوم الجمعة الثالث من الشهر الجاري وحتى منتصف يوم السبت» في الاشتباكات بين الجهاديين وتشكيلات من مقاتلي المعارضة.
وأشار إلى مقتل 351 مقاتلاً معارضاً، بينهم 53 مقاتلاً أعدمهم المتطرفون. كما قتل 246 مقاتلاً من «داعش»، بينهم 56 عنصراً على الأقل أعدموا بعد أسرهم من الكتائب المقاتلة في ريف إدلب.



إظهار التوقيع
توقيع : ريموووو
#2

افتراضي رد: 700 قتيل حصيلة حرب «داعش» والمعارضة السورية

700 قتيل حصيلة المعارك بين «داعش» والمعارضة

الجربا يعلن من باريس «الاتفاق أن لا مستقبل للأسد»

باريس، دمشق - أ ف ب، يو بي آي
أعلن «رئيس الائتلاف الوطني السوري» المعارض أمس الأحد (12 يناير/ كانون الثاني 2024) في ختام اجتماع لـ «أصدقاء سورية» عقد في باريس بحضور وزراء خارجية 11 دولة، «الاتفاق أن لا مستقبل للأسد» في سورية.
وقال أحمد الجربا في مؤتمر صحافي مع وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس: «إن أهم ما في هذا الاجتماع اليوم (أمس) أننا اتفقنا أن لا مستقبل للأسد ولا لعائلته» في سورية.
وأضاف الجربا «أن تنحية الأسد عن أي مشهد من المشهد السوري باتت أمراً محسوماً من دون أي تأويل أو التباس، كما أن عملية تسليم السلطة بكل مؤسساتها باتت موضع إجماع».
وتابع رئيس الائتلاف السوري المعارض «نقف أمام منعطف تاريخي ومفصلي في اتجاه قرار دولي، ويمكن أن نقول إن إنجازاً كبيراً على طريق تنحية رأس النظام ومن معه قد تحقق، وقد دخلنا مرحلة الحسم التي ندرك صعوبتها».
إلى ذلك، حثّت مجموعة «أصدقاء سورية» التي تضم دولاً عربية وغربية مؤيدة للمعارضة «الائتلاف» على المشاركة في مؤتمر «جنيف - 2»، وحذرت من أنها ستعتبر أي انتخابات رئاسية ينظمها النظام، ويكون الرئيس بشار الأسد مرشحاً فيها، لاغية.
وقالت المجموعة في بيان أعقب الاجتماع، الذي عقدته في العاصمة الفرنسية: «إننا نساند حقي الشعب السوري في تقرير مصيره والدفاع عن نفسه ضد القمع. ويرمي مؤتمر (جنيف - 2)، القائم على أساس التنفيذ الكامل لإعلان جنيف، إلى تمكين الشعب السوري من التحكم بمستقبله وإنهاء النظام المستبد الحالي من خلال تنفيذ عملية انتقال سياسي حقيقية».
وحثت الائتلاف الوطني السوري على «قبول دعوة الأمين العام للأمم المتحدة إلى تأليف وفد المعارضة السورية للمشاركة في المسيرة السياسية التي ستبدأ في 22 يناير» الجاري.
في سياق آخر، قتل نحو 700 شخص في تسعة أيام من المعارك الدائرة بين عناصر تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) ومقاتلي المعارضة السورية، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس.
وقال المرصد: «ارتفع إلى 697 عدد الذين قضوا منذ فجر يوم الجمعة الثالث من الشهر الجاري وحتى منتصف يوم السبت» في الاشتباكات بين الجهاديين وتشكيلات من مقاتلي المعارضة.
وأشار إلى مقتل 351 مقاتلاً معارضاً، بينهم 53 مقاتلاً أعدمهم المتطرفون. كما قتل 246 مقاتلاً من «داعش» بينهم 56 عنصراً على الأقل أعدموا بعد أسرهم من الكتائب المقاتلة في ريف إدلب.
كما أدت المعارك إلى مقتل مئة مدني، بينهم 21 أعدمتهم «الدولة الإسلامية» في مقرها الرئيسي في مدينة حلب، بينما قضى الآخرون لإصابتهم بطلقات نارية في الاشتباكات. ولايزال مصير مئات المعتقلين لدى الطرفين «مجهولاً»، بحسب المرصد.
وكان المرصد أفاد في وقت سابق أمس أن المتطرفين نفذوا خلال أسبوع 16 تفجيراً انتحارياً، وذلك على إثر توعد أحد قادتهم باللجوء إلى هذا الأسلوب إذا واصل مقاتلو المعارضة حملتهم ضد تنظيمه.
وأوضح مدير المرصد السوري رامي عبدالرحمن، أن غالبية التفجيرات كانت عبارة عن «سيارات مفخخة، في حين استخدم (متطرفون) آخرون أحزمة ناسفة». وأدت التفجيرات إلى مقتل العشرات، منهم 39 مقاتلاً معارضاً يوم السبت في حلب وإدلب والرقة. ومساء أمس، أفاد المرصد عن تفجير انتحاري جديد بسيارة مفخخة «أمام حاجز للواء إسلامي مقاتل في بلدة آفس على طريق تفتناز» في إدلب.
وفي المحافظة نفسها، يحاصر مقاتلو المعارضة مئات من عناصر «داعش» في مقرهم بسراقب، وذلك غداة سيطرة المعارضين على غالبية المدينة. وتتواصل المعارك في مدينة الرقة التي يسيطر «داعش» على معظم أنحائها، وهي مركز المحافظة الوحيد الخارج عن سيطرة النظام.
في المقابل، شارك الرئيس السوري بشار الأسد أمس في إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف في أحد مساجد دمشق، بحسب ما أظهرت لقطات بثها التلفزيون الرسمي السوري.
وأفاد شريط عاجل على التلفزيون أن «الرئيس بشار الأسد يشارك في الاحتفال الديني لمناسبة عيد المولد النبوي الشريف في جامع الحمد»، الواقع في حي المهاجرين في شمال غرب العاصمة.
وبث التلفزيون لقطات للرئيس الأسد، الذي ارتدى سترة داكنة وربطة عنق رمادية اللون، وهو يؤدي الصلاة في المسجد، وإلى يمينه وزير الأوقاف محمد عبدالستار السيد، وإلى يساره المفتي الشيخ أحمد بدرالدين حسون.
رد: 700 قتيل حصيلة حرب «داعش» والمعارضة السورية مقاتلون من المعارضة السورية يلقمون قاذف صواريخ محلي الصنع أثناء مواجهات مع الجيش السوري في حلب- afp
رد: 700 قتيل حصيلة حرب «داعش» والمعارضة السورية وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس (يمين) يتحدث أثناء مؤتمر صحافي مشترك مع الجربا - reuters

صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4146 - الإثنين 13 يناير 2024م

إظهار التوقيع
توقيع : ريموووو
أدوات الموضوع


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
رائد الإقتصاد المصرى اسيرة دموعى شخصيات وأحداث تاريخية
«داعش» تعلن حرباً مفتوحة ضد المعارضة السورية والحكومة العراقية ريموووو اهم الاخبار - اخبار يومية
المعارضة السورية تحاصر «داعش» في الرقة...وإيران تُستثنى من دعوات «جنيف - 2» ريموووو اهم الاخبار - اخبار يومية
15 قتيلا في اشتباك حدودي بين حزب الله والمعارضة السورية ام الاء وبيان2 اهم الاخبار - اخبار يومية
بحث عن حرب أكتوبر - الاسباب واهم نتائج الحرب ومعلومات مهمة ريموووو منتدى عدلات التعليمي


الساعة الآن 04:29 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل