أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

جديد حصاد الجمعة الثانية لتطبيق قانون الخطابة..إخضاع مسجد الجمعية الشرعية الرئيسى

حصاد الجمعة الثانية لتطبيق قانون الخطابة..إخضاع مسجد الجمعية الشرعية الرئيسى لوزارة الأوقاف.. وتحريك أول قافلة لحلايب وشلاتين وأبى رمادة..و"الأوقاف" تتسلم 341 مسجدًا..ونقص عدد الخطباء بالوراق والزمالك



حصاد الجمعة الثانية لتطبيق قانون الخطابة..إخضاع مسجد الجمعية الشرعية الرئيسى الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف



شهدت جمعة اليوم وهى الجمعة الثانية لتطبيق قانون الخطابة وقصره على اﻷزهريين المصرح لهم بالخطابة نشاطا ملحوظا فى أنحاء الجمهورية بدأ بغرفة العمليات التى شكلها الوزير وتمارس عملها بديوان عام الوزارة لمتابعة تنفيذ القانون ومتابعة المخالفات ولجان تفتيش ومتابعة ميدانية يرأسها الوزير شخصيا وتزامن معها قوافل دعوية بحلايب وشلاتين للمرة اﻷولى بالأطراف النائية هناك فى جمعة تستهدف وزارة اﻷوقاف السيطرة على 107 آلاف مسجد.

وكانت أبرز ملامح تطبيق القانون هو نزع لافتة الجمعية الشرعية الرئيسية من أعلى مسجدها الرئيسى بشارع الجلاء برمسيس وتعليق لافتة ببانر أزرق كبير يحمل اسم وزارة اﻷوقاف وتغيير اسم المسجد من مسجد الجمعية الشرعية إلى مسجد اﻹمام محمود خطاب السبكى بالجلاء للفرع اﻷقدم الذى أسس عام 1935.

وشهد مسجد الجمعية الشرعية الرئيسى الالتزام بإزالة لافتة ووضع لافتة تحمل اسم اﻷوقاف والتزمت بخطيب أزهرى يرتدى الزى والعمامة اﻷزهرية والخطبة الموحدة عن قيمة الوقت، بينما خالف المسجد فى وضع صناديق لجمع التبرعات والنذور.

ومن جانبها أعلنت غرفة عمليات اﻷوقاف قيام الشيخ صبرى ياسين وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية أنه تسلّم 341 مسجدًا من المساجد التى كانت تتبع الجمعيات بالقليوبية، منها 236 مسجدًا وزاوية كانت تتبع الجمعية الشرعية بالقليوبية، حيث لم تستطع هذه الجمعيات توفير الخطباء المؤهلين الذين تنطبق عليهم شروط أداء الخطبة بهذه المساجد والزوايا، فقامت مديرية أوقاف القليوبية بتوفير الخطباء للمساجد، وعدم إقامة الجمعة بالزوايا.

وأشاد الشيخ صبرى ياسين، بحسب بيان للوزارة بتعاون المواطن عبد الحميد رخا، المدير العام السابق بهيئة الطاقة الذرية للنظائر المشعّة ومسئول الجمعية الشرعية بمحافظة القليوبية، الذى ينسق كل ما يتصل بشئون الدعوة معه.

ويقوم كل من الشيخ أحمد عبد الصادق وكيل الوزارة للوجه البحرى، وعاطف جلال وكيل الوزارة للوجه القبلى بالاتصال المباشر لجميع المحافظات، وهو ما نوافيكم بنتائجه على مدار اليوم.

فيما حررت أوقاف البحيرة ودمياط اليوم الجمعة عدد (18) محضرًا لأصحاب الزوايا المخالفة، منها (8) مخالفات بدمياط، و(10) مخالفات بالبحيرة، وستخصص الوزارة فريقًا قانونيًا لمتابعة سير المحاضر المحررة ليكون العقاب رادعًا للمخالفين.

فيما أكدت مصادر أن اﻷوقاف لن تقبل فى أى من مساجدها غير خطباء أزهريين وبخاصة فى مساجد الجمعية الشرعية وأنصار السنة والدعاة ودعوة الحق ولو كانوا من خطباء الجمعية القدامى شريطة أن يكونوا أزهريين وأن يلتزموا بخطة الوزارة الدعوية والخطبة الموحدة وارتداء الزى اﻷزهرى، وألا يكونوا قد تورطوا فى عنف أو تحريض عليه مسبقا والترخيص له بالخطابة على أن يكون تابعا للوزارة لا للجمعية وإذا خالف الشروط يمنع من الخطابة.
كما بدأت غرفة عمليات وزارة اﻷوقاف عملها، منذ قليل، بديوان عام الوزارة بباب اللوق، لمتابعة الشكاوى والانضباط بالمساجد وتطبيق قانون الخطابة على اﻷزهريين، ومتابعة تطبيقه برئاسة الشيخ محمد عبد الرازق رئيس القطاع الدينى بالوزارة، وعضوية الشيخ محمد عز وكيل الوزارة، ومخلص الخطيب مدير عام المتابعة الفنية بمكتب الوزير.

من جانبه قال الشيخ محمد عز، وكيل الوزارة لشئون الدعوة وعضو غرفة عمليات المتابعة، وتطبيق قانون الخطابة وقصره على اﻷزهريين، أنه توجه إلى محافظة البحر اﻷحمر لمتابعة الانضباط هناك ولتفقد أحوال الدعوة والدعاة، وبصحبته الشيخ علاء شعلان مدير عام التفتيش العام.

وأضاف عز لـ"اليوم السابع"، أنه تم المرور من مساء أمس وحتى اﻵن على إدارات باﻷوقاف فى القصير وسفاجا وحلايب وشلاتين ومرسى علم للتأكد من ترتيبات وتعليمات الوزارة من حيث كفاية المساجد من الخطباء اﻷزهريين والالتزام بالخطبة الموحدة والخطة الدعوية وتصريح الخطابة وإطلاع الدعاة على الخطة الدعوية للوزارة.





وقال الدكتور حسن خليل، عضو قافلة اﻷزهر واﻷوقاف الدعوية بحلايب وشلاتين، إن القافلة استقبلت مساء أمس ﻷداء عملها هناك بالترحاب، حيث تفقدت المحافظة ومساجدها للتأكد من حسن سير العمل هناك والانضباط برئاسة وكيل الوزارة الشيخ محمد عز.

فيما أكد الشيخ صبرى عبادة، وكيل وزارة اﻷوقاف، أنه يجرى المرور على كافة المساجد لرصد المخالفات الدعوية والفنية وإبعاد الغرباء عن المنابر تنفيذا لقرارات الوزير وقانون الرئاسة بقصر الخطابة على اﻷزهريين وإذا ثبت أى تعدٍ فسوف يحال إلى النيابة فورا، من خلال لجان تفتيش ومتابعة تنتشر فى كل مكان.

ورصدت غرفة العمليات نقص اﻷعداد فى الخطباء بمنطقة وإدارة أوقاف بولاق والزمالك، حيث يوجد بها 80 مسجدا بينما لا يوجد أى مفتش بالمنطقة وبها 62 خطيبا ويضطر مدير اﻹدارة للمرور بنفسه سدا للعجز بعد أن تقدم بـ 3طلبات إلى المديرية للتأكيد على حاجته لسد العجز فيما أكد الشيخ جابر طايع وكيل الوزارة بالقاهرة، أنه سيرسل مفتش اﻷحد القادم لسد العجز مبدئيا فى أول قرار يتخذه مع بداية العمل.

وتتابعت قوافل اﻷوقاف واﻷزهر الشريف الدعوية فى أنحاء الجمهورية، اليوم الجمعة، وأبرزها قافلة مشتركة بين الجانبين فى حلايب وشلاتين وأبى رماد التابعة لمحافظة البحر اﻷحمر للتوعية الدينية بصحيح اﻹسلام برعاية اﻹمام اﻷكبر د. أحمد الطيب شيخ اﻷزهر وإشراف د. محمد مختار جمعة وزير اﻷوقاف، حيث أدى العلماء خطبة الجمعة الموحدة وموضوعها قيمة الوقت بما يزيد عن 30 مسجدا خطب به أئمة اﻷوقاف ووعاظ اﻷزهر وأساتذة جامعة اﻷزهر.

وترأس القافلة القيادى الدعوى الشيخ محمد عز الدين عبد الستار وكيل وزارة اﻷوقاف لشئون الدعوة، مؤكدا خلال خطبته بالمركز اﻹسلامى الجديد بشلاتين على عناية اﻹسلام بقيمة الوقت والذى أولاه اﻹسلام عناية بالغة لحرصه عليه فى بناء دولته والوطن الذى نعيش فيه جميا مصيفا أن وقت المسلم إن لم يشغله بالطاعة شغل فيه اﻹنسان بالمعصية حيث حذر اﻹسلام من خطورة التفريط فيه.

ومن جانبه شدد الدكتور رمضان حسان، اﻷستاذ بجامعة اﻷزهر وعضو القافلة فى خطبته بالمركز اﻹسلامى الجديد بشلاتين على ضرورة أن يدرك اﻹنسان قيمة عمره ووقته وأن يصرفه فى العمل الصالح لنفسه ووطنه، مؤكدا على ضرورة تعلم العلم النافع وتعليمه حتى يرقى بنفسه وذويه ووطنه بأن يتعلم العلوم الشرعية والدنيوية حتى تعود قيمة الوقت عليه وعلى وطنه بالنفع ويدرك قيمة الحياة.

وقال د. حسن خليل، الباحث الشرعى بمشيخة اﻷزهر الشريف وعضو القافلة بخطبته بمسجد التوبة بحلايب، إن الوقت له قيمة فى بناء الحضارة اﻹنسانية ورقيها وتقدمها والنهوض بها نحو عالم أفضل يجد فيه اﻹنسان متطلباته وحاجاته لكونه عضوا نافعا عاملا يستخدم نعمة الوقت الحاضر فى صناعة غد أفضل.

فيما أكد الشيخ علاء الدين محمود شعلان، مدير عام التفتيش العام بوزارة اﻷوقاف وعضو القافلة بخطبته بمسجد اﻹخلاص بمدينة أبى رمادة، أن الرسول ما كان يضيع وقته أبدا بل كان يصرفه لمرضاة الله ونفع الناس وقضاء حوائجهم فكان بذلك وبما فضله الله به أنفع الناس للناس وخير خلق الله فى كونه وترك سنة تفوق عمره ﻷنه استغل الوقت خير استغلال.

فيما لقيت القافلة استقبالا حافلا وحفاوة بالغة من سكان المنطقة هناك كأول قافلة تزور المنطقة من قبل اﻷزهر وبهذا الحجم من العلماء الذى يزيد عن 30 داعية متخصص وأستاذ بجامعة اﻷزهر ووعاظ جميعهم من أبناء اﻷزهر.

حيث أشادت وزارة اﻷوقاف، فى بيان لها، بالاستقبال الحافل من قبل أهالى مدينتى حلايب وشلاتين بمحافظة البحر الأحمر القافلة الدعوية لعلماء الأزهر والأوقاف إلى المحافظة، وتقديرهم دور الأزهر والأوقاف فى نشر الفكر الإسلامى السمح والخطاب الدينى المعتدل الهادف وفق سماحة الإسلام وسعة أفقه حيث لا إفراط ولا تفريط.

ويأتى على رأس القافلة التى تضم عشرين عالمًا وإمامًا من علماء وأئمة الأزهر والأوقاف حسب بيان للوزارة: الشيخ محمد عز الدين عبد الستار وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، ود. رمضان محمد محمود حسان الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، والشيخ رفعت ثابت وكيل وزارة الأوقاف بالبحر الأحمر والشيخ علاء الدين محمود عقل شعلان مدير عام التفتيش الدينى بوزارة الأوقاف، ود.حسن السيد خليل الباحث الشرعى بمشيخة الأزهر الشريف.

وتستمر القافلة لمدة أربعة أيام، حيث تعقد عدة ندوات ومحاضرات ودروس بالمساجد ومراكز الشباب تتناول موضوعات: السماحة والتيسير فى العبادات والمعاملات، وقيمة الأخلاق فى الإسلام، وأهمية العلم والثقافة ومحو الأمية، إضافة إلى خطبة الجمعة الموحدة بعنوان: "قيمة الوقت، وهى الخطبة الموحدة على جميع مساجد جمهورية مصر العربية".

كان فى استقبال القافلة نائب عن اللواء أركان حرب أحمد عبد الله محافظ البحر الأحمر واللواء وجيه المأمون رئيس مجلس مينة شلاتين، ومدير مديرية أوقاف البحر الأحمر ولفيف من القيادات الدينية والتنفيذية بالمحافظة وقالا بأن الاستقبال جاء تقديرًا للجهود الدعوية والوطنية المخلصة التى يقوم بها الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف ود. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف.

كما بدأ د. محمد مختار جمعة، وزير اﻷوقاف، الآن، جولة ميدانية لمتابعة عمل هذه اللجان بما فيها اللجنة المركزية بديوان عام الوزارة، مؤكدًا أنه لن يتهاون مع المقصرين فى أداء واجبهم الدعوى، أو المخالفين للقانون، وأنه سينظر أثناء جولته مدى التزام الجمعيات لوفائها فيما التزمت به تجاه تنفيذ قانون ممارسة الخطابة والدروس الدينية بالمساجد وما فى حكمها، وسوف نوافيكم فى نهاية الجولة بنتائج أعمال لجان المتابعة.

وجّه د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، فى بيان له بتكثيف لجان متابعة خطبة الجمعة اليوم ورصد المخالفات التى تصدر فى هذا الشأن، مؤكدا أن ذلك يأتى فى إطار ضبط الخطاب الدينى والالتزام بالخطبة الموحدة وتفعيل قانون "ممارسة الخطابة والدروس الدينية بالمساجد وما فى حكمها".

وفى اﻷثناء أدى خطبة الوزارة الموحدة عن قيمة الوقت فى اﻹسلام كبار علماء اﻷزهر الشريف ففى الجامع اﻷزهر أدى الخطبة الدكتور محمد أبو زيد اﻷمير اﻷستاذ بجامعة اﻷزهر وفى الحسين د. عباس شومان وكيل اﻷزهر الشريف ونقله التلفزيون الرسمى وفى مسجد الرحمن الرحيم الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار علماء الأزهر وفى مسجد التلفزيون خطب الدكتور خالد عبد السميع حماد وكيل مديرية أوقاف الدقهلية ونقل عبر القناة الثانية والشبكات اﻹقليمية وفى المركز اﻹسلامى الجديد بشلاتين خطب الشيخ محمد عز عبد الستار.

كما شهدت دقادوس مسقط رأس الشيخ محمد متولى الشعراوى الاحتفال بذكرى وفاة إمام الدعاة الـ16 والتى بدأت بعد قليل بخطبة الجمعة بالمجمع اﻹسلامى ﻹمام الدعاة.

وقال د. نادى حسين عبد الجواد فى خطبته بمسجد الجمعية الشرعية الرئيسية بالجلاء، إن شهر شعبان أوشك على الانتهاء ليأتى شهر رمضان، حيث تتابع اﻷيام والسنين بتقدير الله فى زمانه بقدرته لا بقدرة البشر، متسائلا أليس ﻷحدنا أن يسأل نفسه عن وقته فيما قضاه وماذا فعل فيه.

وقال عبد الجواد، إن الدنيا عبارة عن ممر ودار يمر فيها الإنسان مرتحلا مجبرا بإرادة الله وله أن يعمل فيها خيرا، مطالبا الجميع باغتنام الوقت والعمل فى الدنيا قبل اﻵخرة مشددا على أن الله نظم للنبى وقته فلم يكن لدى النبى وقت فراغ فإذا فرغ من العبادة يشتغل بالدعوة والعكس.

وشدد عبد الجواد، على أن أصحاب النبى كانوا ينتهزون الزمن بقيام الليل أسوة بالنبى، مؤكدا أن مسجد الجمعية الشرعية قائم بعمله فى رعاية الأيتام وأسر فقيرة وصلاة تراويح وقيام ليل شهر رمضان.

وتستهدف اﻷوقاف تطبيق قانون قصر الخطابة بالمساجد وإلقاء الدروس على أبناء الأزهر والأوقاف المعينين لهذا الغرض والمصرح لهم بذلك، فى مواجهة الوزارة رغبة الغرباء فى السيطرة على مساجدها بـ94000 عمامة أزهرية من أئمة الأوقاف المعينين بها بدرجة إمام وخطيب وعددهم 58 ألف موظف بالقطاع الدينى بوزارة الأوقاف من أبناء جامعة الأزهر، و18000 خطيب مكافأة قدامى من الحاصلين على مؤهلات عليا من جامعة الأزهر تمرسوا على الخطابة ونجحوا فى اختبار خطباء المكافأة و18000 ألف خطيب مكافأة جدد تم اختبارهم مؤخرا مع استبعاد 12000 إخوانى غير مؤهلين للخطابة من الحاصلين على دبلومات وشهادات غير أزهرية، و14000 ألف سلفى كانوا يخطبون بمساجد الجمعيات المجمد أرصدتها وضمتها الأوقاف.

ويوجد فارق 14000 ألف خطيب عجز تحتاجه وزارة الأوقاف لسد الفارق بين امتلاكها 107 آلاف مسجد مجموع المساجد الحكومية والأهلية ومساجد الجمعيات التى انتقلت تبعيتها للأوقاف وبين 94000 ألف أمام معين وخطيب أزهرى بنظام المكافأة من مدرسى الأزهر ووعاظ الدروس بالأزهر حيث تلجأ الوزارة إلى أساتذة جامعة الأزهر لكفاية المساجد من عجز الخطباء الأزهريين بعد استبعاد الوزارة 12000 ألف خطيب إخوانى من مساجدها وإبعاد 14000 خطيب غير أزهريين عن الخطابة بمساجد أنصار السنة والجمعية الشرعية والدعاة ودعوة الحق.

فيما علق بعض نشطاء فيس بوك على إذعان الجمعيات الدعوية لقرارات اﻷوقاف لدرجة إغلاق مسجد لم يصله خطيب من وزارة اﻷوقاف من باب سد الزرائع حتى يتم تدبير خطيب له.

اليوم السابع




إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
آداب و فـضـائـل يـوم الـجـمـعـة الـمـتـألـقـة المنتدي الاسلامي العام
اداب واخطاء يوم الجمعة فاطيمة المنتدي الاسلامي العام
الجمعة... عائشة قدوتي المنتدي الاسلامي العام
ما يستحب من الأذكار والأدعية يوم الجمعة أنٌثًى ٱسًتُثًنٌٱئيّة المنتدي الاسلامي العام
حصيلة أول جمعة لتطبيق قانون "منع غير اﻷزهريين من الخطابة" سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية


الساعة الآن 09:55 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل