قصة حقيقة مروعة لأسرة مخدوعة
القصة التي سأرويها لكم حقيقية و ليست من وحي الخيال ,فأحكيها لكم لكي تتعظوا و تحافظوا علي أبنائكم , فإليكم التفاصيل ...
تزوج رجل في الأربعين من عمرة بإمرأة في الـثلاثين من عمرها و كان حلمهم هما الأثنين بأن ينجبوا أطفال و خاصا لكبر سنهم نسبيا علي الإنجاب فدعوا الله أن يرزقهم بأطفال في فتره قصيرة و إستجاب الله لدعائهم و أرزقهم بأول طفل و أسموه عمر ,
و لظروف العمل و متطلبات الحياة قاموا بتوظيف مربية مقيمة معهم في المنزل لتعتني بالطفل و تراعية , ولكن بعد إنقضاء ثلاثة أشهر يمرض عمر و يصطحبه والديه للأطباء و المشفي و لكن لا أحد يفسر ما به ,فالطفل الذي لا يتعدي عمرة الثلاثة شهور عنده حرارة مرتفعة و لا تهبط أبدا مهما حاولوا الأطباء معه ثم يصاب بتشنجات شديدة و يموت الولد في لحظة و لا يضع الأطباء النية السوء و يعطون الطفل إذن الدفن علي أنها حمي شديدة أدت إلي الوفاة .
مرت أشهر قليلة علي الزوجين و قرروا أن لا ييأسوا و هذه إرادة الله و أن يأتوا بطفل ثاني , وفعلا بعد تعب الأم الشديد في فترة الحمل لكبر سنها و حملها المتوالي بدون فترة راحة أنجبت ولد أخر و أسموه محمد , وبعد إنقضاء فتره ذهبت الأم إلي عملها و تركت طفلها مع المربية الحنونة التي تتعاطف مع حالة الأب و الأم و ما عانوه مع طفلهم الأول و تعامل المولود الجديد بحنان و عطف و قبل أن يكمل الطفل الأربع شهور يحدث له كما حدث لأخيه و يموت هو الأخر .
شك الزوجين في صحتهم علي الإنجاب فقاموا بالتحاليل اللازمة بالإنجاب و أظهرت النتائج كلها أنهم يتمتعوا بصحة جيدة و لا يوجد أي عيب منهم هم الأثنين فقرروا المحاولة الثالثة حتي يحظوا بطفل سليم عافي معافي مع كثير الدعاء الممزوج بالدعاء لله بأن يرزقهم طفل و يطيل الله في عمرة و بعد المعاناه الشديدة للأم في فترة حملها فهذا الطفل الثالث دون أخذ راحة ما بين فترة الحمل و الأخري ,أرزقهم الله بولد ثالث أسموه عبد الله .
و مرت الأيام و تركته لمربية أطفالها الحنونة حتي جاء اليوم و ذهبوا لزيارة عائلة قريبة لهم و تجلس المربية مع مربية أطفال الأسرة الأخري فرأت مربية عبد الله أن أطفال الأسرة الأخري غاية في الإزعاج خاصا أنهم كانوا توأمين صغيرين لا يتعدي عمرهم الأشهر الأولي و إذا بمربية عبد الله تخبر المربية الأخري علي نصيحة لكي تتخلص من زن و بكاء التوأم في خلال أيام معدودة لينزل الكلام علي مسامع مربية التوأمين كالصاعقة ,
فأخذت تقول لها مربية عبد الله أنا كنت أواجه هذه المشكلة فالأطفال في هذا السن غاية في الإزعاء فالأسرة التي أشتغل لديها كان لهم طفلين قبل عبد الله و لكني تخلصت منهم دون أن يدري أو يشك بي أحد فكل ما عليكي أن تأتي بدبوس و تضعية في فتحة الرأس التي توجد لدي الأطفال الصغار قبل أن تنغلق عندما يكملوا عامهم الأول فيموت الطفل بعد حمي شديدة و لا يشك الأطفال حتي انها شئ أخر غير الحمي و ترتاحي أنتي لمده حتي يأتيهم مولود أخر .
لم تصدق المربية العاملة في أسرة أقاربهم وحشية مربية عبد الله و أخذت بالإنصات لكل كلامها و موافقتها عليه حتي تخبرها بكل جرائمها التي فعلتها بالطفلين الصغار , و بعد أن ادروا أخبرت الأسرة بالتفاصيل مع البكاء الشديد عما فعلتة مربية عبد الله بأخوته و الطريقة الوحشية التي قتلتهم بها لتريح أعصابها من إزعاجهم و بكائهم دون أي رحمة أو شفقة علي الطفلين و بحال الزوجين الذين كل حلمهم في الحياة أن ينجبوا أطفال قبل أن يطعنهم الكبر ,
و قامت الأسرة فورا بإستدعاء الزوجين و المربية و إخبارهم بما قالتة مربية أبنهم عبد الله لمربيتهم و قرروا الإبلاغ عنها و طالبوا بنبش و إستخراج طفل من الإطفال للتأكد لكي يحكم علي هذه المربية بأقصي عقاب ممكن أن يتخذ , و علي أثبت أن هذا ما حدث و أنها قامت بقتلهم بوضع دبوس كبير ليصل إلي مخهم مما أدي إلي الوفاة في خلال أيام معدودة .
فعلينا جميعا أن لا نثق في أحد ثقة عمياء فمن الممكن أن يكون عدوك و معك في نفس المنزل و أنت لا تعرف و أن يتعامل معك بحب و حنان و من خلفك بوحشية و غباء و قسوة,و تأكد انه لا يوجد أبدا أحد علي وجه الأرض سيعتني بأطفالك كما أنت و أنتي ستعتني بهم .
تزوج رجل في الأربعين من عمرة بإمرأة في الـثلاثين من عمرها و كان حلمهم هما الأثنين بأن ينجبوا أطفال و خاصا لكبر سنهم نسبيا علي الإنجاب فدعوا الله أن يرزقهم بأطفال في فتره قصيرة و إستجاب الله لدعائهم و أرزقهم بأول طفل و أسموه عمر ,
و لظروف العمل و متطلبات الحياة قاموا بتوظيف مربية مقيمة معهم في المنزل لتعتني بالطفل و تراعية , ولكن بعد إنقضاء ثلاثة أشهر يمرض عمر و يصطحبه والديه للأطباء و المشفي و لكن لا أحد يفسر ما به ,فالطفل الذي لا يتعدي عمرة الثلاثة شهور عنده حرارة مرتفعة و لا تهبط أبدا مهما حاولوا الأطباء معه ثم يصاب بتشنجات شديدة و يموت الولد في لحظة و لا يضع الأطباء النية السوء و يعطون الطفل إذن الدفن علي أنها حمي شديدة أدت إلي الوفاة .
مرت أشهر قليلة علي الزوجين و قرروا أن لا ييأسوا و هذه إرادة الله و أن يأتوا بطفل ثاني , وفعلا بعد تعب الأم الشديد في فترة الحمل لكبر سنها و حملها المتوالي بدون فترة راحة أنجبت ولد أخر و أسموه محمد , وبعد إنقضاء فتره ذهبت الأم إلي عملها و تركت طفلها مع المربية الحنونة التي تتعاطف مع حالة الأب و الأم و ما عانوه مع طفلهم الأول و تعامل المولود الجديد بحنان و عطف و قبل أن يكمل الطفل الأربع شهور يحدث له كما حدث لأخيه و يموت هو الأخر .
شك الزوجين في صحتهم علي الإنجاب فقاموا بالتحاليل اللازمة بالإنجاب و أظهرت النتائج كلها أنهم يتمتعوا بصحة جيدة و لا يوجد أي عيب منهم هم الأثنين فقرروا المحاولة الثالثة حتي يحظوا بطفل سليم عافي معافي مع كثير الدعاء الممزوج بالدعاء لله بأن يرزقهم طفل و يطيل الله في عمرة و بعد المعاناه الشديدة للأم في فترة حملها فهذا الطفل الثالث دون أخذ راحة ما بين فترة الحمل و الأخري ,أرزقهم الله بولد ثالث أسموه عبد الله .
و مرت الأيام و تركته لمربية أطفالها الحنونة حتي جاء اليوم و ذهبوا لزيارة عائلة قريبة لهم و تجلس المربية مع مربية أطفال الأسرة الأخري فرأت مربية عبد الله أن أطفال الأسرة الأخري غاية في الإزعاج خاصا أنهم كانوا توأمين صغيرين لا يتعدي عمرهم الأشهر الأولي و إذا بمربية عبد الله تخبر المربية الأخري علي نصيحة لكي تتخلص من زن و بكاء التوأم في خلال أيام معدودة لينزل الكلام علي مسامع مربية التوأمين كالصاعقة ,
فأخذت تقول لها مربية عبد الله أنا كنت أواجه هذه المشكلة فالأطفال في هذا السن غاية في الإزعاء فالأسرة التي أشتغل لديها كان لهم طفلين قبل عبد الله و لكني تخلصت منهم دون أن يدري أو يشك بي أحد فكل ما عليكي أن تأتي بدبوس و تضعية في فتحة الرأس التي توجد لدي الأطفال الصغار قبل أن تنغلق عندما يكملوا عامهم الأول فيموت الطفل بعد حمي شديدة و لا يشك الأطفال حتي انها شئ أخر غير الحمي و ترتاحي أنتي لمده حتي يأتيهم مولود أخر .
لم تصدق المربية العاملة في أسرة أقاربهم وحشية مربية عبد الله و أخذت بالإنصات لكل كلامها و موافقتها عليه حتي تخبرها بكل جرائمها التي فعلتها بالطفلين الصغار , و بعد أن ادروا أخبرت الأسرة بالتفاصيل مع البكاء الشديد عما فعلتة مربية عبد الله بأخوته و الطريقة الوحشية التي قتلتهم بها لتريح أعصابها من إزعاجهم و بكائهم دون أي رحمة أو شفقة علي الطفلين و بحال الزوجين الذين كل حلمهم في الحياة أن ينجبوا أطفال قبل أن يطعنهم الكبر ,
و قامت الأسرة فورا بإستدعاء الزوجين و المربية و إخبارهم بما قالتة مربية أبنهم عبد الله لمربيتهم و قرروا الإبلاغ عنها و طالبوا بنبش و إستخراج طفل من الإطفال للتأكد لكي يحكم علي هذه المربية بأقصي عقاب ممكن أن يتخذ , و علي أثبت أن هذا ما حدث و أنها قامت بقتلهم بوضع دبوس كبير ليصل إلي مخهم مما أدي إلي الوفاة في خلال أيام معدودة .
فعلينا جميعا أن لا نثق في أحد ثقة عمياء فمن الممكن أن يكون عدوك و معك في نفس المنزل و أنت لا تعرف و أن يتعامل معك بحب و حنان و من خلفك بوحشية و غباء و قسوة,و تأكد انه لا يوجد أبدا أحد علي وجه الأرض سيعتني بأطفالك كما أنت و أنتي ستعتني بهم .
إظهار التوقيع
توقيع : reham.
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: قصة حقيقة مروعة لأسرة مخدوعة
إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الاسلام 1
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: قصة حقيقة مروعة لأسرة مخدوعة
إظهار التوقيع
توقيع : الملكة نفرتيتي
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: قصة حقيقة مروعة لأسرة مخدوعة
إظهار التوقيع
توقيع : princess_shosho
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: قصة حقيقة مروعة لأسرة مخدوعة
إظهار التوقيع
توقيع : reham.
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| 12 حقيقة هامة عن الفيلم المسيء | حبيبة نوناا | الحملات الدعوية | ||
| قصة أردوجان ... | نور سقيرق | مكتبة عدلات | ||
| قصة على حمد الله النعمة , قصة دينية , قصة معبرة , قصة لها عبرة , قصة جميلة | ربي رضاك والجنة | الارشيف والمواضيع المكررة | ||
| قصة لن تصدقي انها حقيقة | عدولة فتفوتة | المنتدي الاسلامي العام | ||
| قصة حقيقة حصلت لفتاة في لندن | Renad Paolo | قصص - حكايات - روايات | ||
الساعة الآن 10:14 AM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع