عدلات

عدلات (https://adlat.net/index.php)
-   اخبار الانتخابات السياسية (https://adlat.net/forumdisplay.php?f=120)
-   -   تفاصيل إقرار الذمة المالية لنواب البرلمان (https://adlat.net/showthread.php?t=311797)

سارة سرسور 27-10-2016 12:52 PM

تفاصيل إقرار الذمة المالية لنواب البرلمان
 


https://banatmisr.com/up3/uploads/1448882425331.jpg

تسلم النواب الجدد، استمارة إقرار الذمة المالية، لملء بياناتها وتسليمها خلال مدة أقصاها 30 يومًا، ويُقدم إقرار الذمة المالية تنفيذًا للقانون رقم 62 لسنة 1975 فى شأن الكسب غير المشروع.

وينفرد "اليوم السابع" بنشر صورة استمارة إقرار الذمة المالية التى تتضمن بيانات حول نوع الإقرار، حيث ينقسم إلى إقرار أول، وإقرار دورى، وإقرار نهاية الخدمة، وتاريخ ورد الإقرار، واسم الموظف الذى تسلم الإقرار من النائب ووظيفته.

كما تتضمن بيانات عن المُقر واسم مقدم الإقرار واسم الأب والجد والوظيفة والصفة والدرجة المرتبطة بالخضوع لتشريع الكسب غير المشروع، كما يتضمن الدرجة الوظيفية والمرتب وقت تحرير الإقرار وتاريخ التعيين، أو الانتخاب وتاريخ انتهاء الخدمة أو زوال الصفة وتاريخ تحرير الإقرار وعنوان محل السكن.

ويتضمن أيضًا بيانات عن صافى الإيراد السنوى وقت تحرير الإقرار، ورقم الملف الضريبى، ومأمورية الضرائب التابع لها.

واستقبل مجلس النواب، النواب الجدد الفائزين فى المرحلة الأولى للانتخابات البرلمانية، لتسجيل بياناتهم واستخراج كارنيهات عضوية المجلس، حيث تسلم حتى الآن 150 نائبًا كارنيهات العضوية.

وتسلم النواب الجدد، حقيبة تشمل "نص القسم الجمهوري" الذى يلقيه النواب فى أول جلسة للمجلس عقب انقعاده، و"دبوس" يتم تعليقه على البدل، وجهاز لوحى، وكارنيه العضوية، وبعض الكتيبات المتعلقة باللائحة الداخلية.

وحرص "اليوم السابع" على تسجيل الساعات الأولى للنواب الجدد داخل البرلمان لحظة بلحظة، حيث لم يقتصر الأمر على الحقيبة التى حصل عليها كل نائب من النواب الجدد من لجنة خاصة بالمجلس تم تشكيلها لهذا الغرض فعدد كبير من البرلمانيين الجدد حرص على القيام بجولات تفقدية فى شرفات وأنحاء المجلس المختلفة.

ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد، حيث سجل "اليوم السابع" مشاهد حالة الفرحة والبهجة التى سيطرت على الكثير من الوجوه خاصة فى ظل استقبال موظفى وعمال المجلس النواب الجدد.

وبدت فى وجوه موظفي وعمال المجلس النواب البشاشة والبهجة تارة، والترقب والحذر تارة أخرى، الأولى بسبب قرب الانتهاء من الاستحقاق الثالث لخارطة الطريق وهو مجلس النواب والثانية بسبب التخوف حول دور المجلس ونوعية نوابه وهل يسيرون على الدرب الصحيح أم لا.

اليوم السابع



الساعة الآن 04:23 PM