هناك بقايا منك عالقِ في الذاكره .. 
اعدك باني سانتزعها إلى آن أصبح فارغةِ منك .
و عندها لن ياتي ذالك الاشتياق ليزعجني مرةِ أخرى !
 
¤
 
احببتك لشيء في داخلي راك وطن له ..
احببتك للكلمات التي كانت صامته . وانت من استطاع أن يخرجها
احببتك للحد الذي يرهقني فيه ابتعادك ، احببتكَ كثيرا 
 
¤
 
الرحيل لا يعني باننا راحلون !
الرحيل يعني حاجه لـِ النداء . التمسك . البكاء . الاهتمام 
كل الأشياء نحتاج ان نتحسسها حين نرحل لانريد صمت !
 
¤
 
لا احدَ يبكي عبث !
هي من تلك الافعال التي كانت تسعدنا ذات يوم ,
واصبحت مختلفه , مختلفه للحد الذي يؤلم ...
 
¤
 
كيف لذالك النسيان الذي هو سيد على الجميع أن يعجز عن
انتزاعك من ذاكرتي ؟
كيف لهُ أن يدعي بـ آلجبروت و انت لا زلتَ تسكن أفكاري ! 
اخبرني ؟ هل علي آن التبس نسيان كاذب ! 
أم علي أن اُصاحب الكبرياء ليالي كثيره ، وانتزعهُ في ليلة الفقد الـ أول ؟
و يبقى ذاك السؤال عالقٍ في الذاكره .. 
هل تلك الأشياء أصبحت لا تفي بالغرض ، أم كان عشقك آكبر بكثير من كل الأشياء ؟
 
¤
 
مُتعجرفه ,
سرقتُ قلبهُ الى ان جعلتهُ محاطٍ بي 
نعم اعترفُ باني لاستطيع تجاوزه , 
وهو كذالك لايستطيع تخطينيَ ابدا ..
 
¤
 
احبكَ ك الصامتين حينَ يترجمون عشقهم بصمت .
احبك ك ثرثةِ المحبين في حبهم .
احبكَ ك حنان امي . وتالق ابي . احبك كثير ..
 
¤
 
سيأتي يومِ يكشف لنا ماكُنا عليه ،
سنرى أشياءُ عجبنا من فعلها ،
وأشياءُ زادتنا حنيناَ .. سياتي لا مُحال !
 
¤
 
اردتُ ان اشعر بغيرتك ! 
لا ان توضح لي بانكَ قادرا على ان ترحل عني بسهوله ")!
 
¤
 
كل الذين يحبون بعمق ، يملكون مايدعو ب " التغاضي " 
لاانهم وبكل بساطةِ يخشون الرحيل ! 
 
¤
 
انت لم تكن مختلف ، 
إنما الحب الذي وهبتكَ اياه جعلك في عيني مختلفِ كثيرا ") !
 
¤
 
آن أتجاوزك وأكف عن الحديث معك لايعني ذالك بانك انتهيت ! 
مازالت بآذخة في تذكرك وصوتك لازال عالق في اُذني وتلك الاحاديث لم تنتهي في داخلي 
كُل مافي الامر اني لم اُتقن مجاوزتكَ بعد ..
 
¤
 
رُغماَ عني التفتُ ورائي في كُلَ مرا اودعك 
ف برمشةِ عينُ اجدنني بين احضانك , لم إتُقن لعبةَ الهروبِ بعد ! 
 
¤
 
بـ غيابكَ اصبحتُ اتقن التحكم بمشاعري ,
اصبحتُ شحيحه جدا حين يتعلق الامر بالمشاعر , 
فانت تجربةِ اوصلتني للسماء فا سقطتني .. مؤلم بحق 
 
¤
 
لا اقبل بشخصِ لايبحثُ عني . فَ الاشياء الثمينه تُبحث .
وانا احدى تلك الاشياء ! 
 
¤
 
ما كان الضجيج يحمل في طياتهِ جمالَ .. 
الى ان استمعتُ الى ضجيج ضحكاتك . ف علمتُ اينَ يكمنُ الجمال !
 
¤
 
أناَ سيِدةُ أحلامهِ ،
لإيوجدَ من يشبهني ابدا ، 
فريدةِ من نوعها ، 
لو أرادا فتاة لختارني أنا ، 
قال هكذا وختمها بأنهُ لأيستطيع الوصول إلي !!!
 
¤
 
الأهمالُ .
قد يقطفُ الحسناتَ الجميله التي اكُنها لك 
إلى ان يجعلك ب داخلي ( لا شيء )
 
¤