28) غافر، ففرعون قد همّ بالبطش بموسى وقَتْلِه، واستعاذ موسى (ﷺ) بالله، فسخَّرَ اللهُ لموسى رجلاً من آل فرعون، أدخلَ في قلبه الإيمان فآمن بما جاء به، ليدافع عن موسى ويثني فرعون عن ما كان يهمُّ به. ولَم يُخبرُنا عز وجل أن موسى عليه السلام كان على علمٍ بهذا الرجل ، أو بما قام به من دفاعٍ عنه داخل القصر الفرعوني.
14) ، 
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع