أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي تدبرات فى الجزء الجزء الرابع عشر من القرآن الكريم

الجزء الرابع عشر 

﴿أَفَغَيرَ اللَّهِ تَتَّقونَ﴾النحل :52
موعظة عظيمة لكل من يعظّم كلام البشر أكثر من أمور الشرع .


أسباب انشراح الصدور{ولقد نعلم أنك يضيق صدرك}




التسبيح{فسبح} الحمد{بحمد ربك} السجود {وكن من الساجدين} العبادة {واعبد ربك}



من أعظم الأصول التي قامت عليها الشرائع:
{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ} [النحل: 90].



سورة الحجر سورة الحفظ:
حفظ الكتاب (وإنا له لحافظون)
حفظ السماء (وحفظناها من كل شيطان رجيم)
حفظ الأرزاق في الخزائن حفظ ماء المطر في باطن الأرض
حفظ العباد من الشيطان
حفظ الله تعالى لنبيه صلى لله عليه وسلم (إنا كفيناك المستهزئين)
مفادها: احفظ الله يحفظك



{وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا }
لقد كان غزلها قويا فما منعها قوته من نقضه.. لاتغتر بقوة إيمان أو كثرة عمل.



( أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ ۗ )
لا تُهان المرأة إلا في بيت به جاهلية.



(قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ) واليأس من رحمة الله كبيرة من الكبائر كالأمن من مكره "فمن أنعم الله عليه بالهداية والعلم العظيم، فلا سبيل إلى القنوط إليه" السعدي



﴿أَفَغَيرَ اللَّهِ تَتَّقونَ﴾
موعظة عظيمة لكل من يعظّم كلام البشرأكثر من أمور الشرع .



﴿نبئ عبادىٓ أنىٓ أنا ٱلغفور ٱلرحيم (٤٩) وأن عذابى هو ٱلعذاب ٱلأليم﴾
البعض إذا انكرت عليه رد عليك بالآية الاولى وتوقف عندها
ولو اكمل الآية التي بعدها لتوقف عن معصيته..
المؤمن يوازن بين الرجاء والخوف في سيره إلى الله.



( قال لم أكن لأسجد لبشر خلقتهۥ من صلصـٰل من حمإ مسنون)
قدم عقله على أمر ربه فكانت النتيجة
(قال فٱخرج منها فإنك رجیم (٣٤) وإن علیك ٱللعنة إلىٰ یوم ٱلدین)
احذر أن تعترض بعقلك على أوامر ربك ونواهيه..



﴿ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون﴾ [النحل: ٩٦]
صبرك الجميل لن يذهب سُدى وسيزهر غدًا، أجرًا عظيمًا وفرجًا قريبا.

{وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ}
هذه الآية من أدوية العجب الحاسمة.
لأي شيء يفخر العبد أو يتكبر وكل شئ فيه هو من إنعام الله وفضله عليه


تدبرات فى الجزء الجزء الرابع عشر  من القرآن الكريم

(وما بِكُم مِّن نعمة فمن الله)
قال ابن رجب: والعجبُ ممَّن يعلم أن كل ما به من النعم من الله !!
ثم لا يستحيي من الاستعانة بها على ارتكاب ما نهاه!



"فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين"
إذا اجتاحتك ضوائق الدنيا فالزم التسبيح وأكثر من السجود،فستفرج ضائقتك إن أذن الله.



﴿فَإِذا قَرَأتَ القُرآنَ فَاستَعِذ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ﴾
الاستعاذة تجعل الشيطان بعيداً عن قلب المرء وهو يتلو كتاب الله ، فيستطيع أن يتدبر القرآن ويفهم معانيه والانتفاع به.
ابن عثيمين-رحمه الله



﴿وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الجَمِيلَ﴾
كلما صغرت الدنيا في عينك ، كان قلبك للخلق أوسع وأصفح.



﴿نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم﴾
اخلص العبادة لتستحق هذه البشارة .



لتتخلص من الشيطان عليك التسلح بهذين الامرين
{إنه ليس له سلطان على}
١-{الذين آمنوا}
٢-{وعلى ربهم يتوكلون}



( وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ * لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ)
حُقّ لصاحب القرآن ألا يلتفت قلبه لشئ من حطام الدنيا فيكفيه ماحوى قلبه من نعيم فهو بالقرآن أغنى ..!

مهما بلغ النعيم في الدنيا فلابد من أن ينغصه مجرد التفكير في فقدانه يومًا ما وزواله لكن النعيم الحقيقي بالجنة جاء مع الوعد بالبقاء الدائم والإطمئنان بعدم الخروج منها وهذا وعد الله
( لا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ)



"ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن..."
هذه أهم الأمور التي ينبغي على الداعية أن ينتبه.

امتنع ابليس عن السجود لآدم
فكانت العقوبة
( قال فٱخرج منها فإنك رجیم (٣٤) وإن علیك ٱللعنة إلىٰ یوم ٱلدین)
ربما معصية واحدة تقدم عليها تحول بينك وبين رحمة الله وتوجب لك اللعنة والشقاء في الدارين فلا تأمن على نفسك



﴿إن عبادي ليس لك عليهم سلطان﴾
بقدر قوة عبوديتك لله، يضعف سلطان الشيطان عليك..



(وإن من شيء إلاعندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم)
قال السعدي: جميع الأرزاق والأقدار لايملكها إلا الله، يعطي ويمنع من يشاء، بحسب حكمته ورحمته الواسعة .



(ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمْ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ)
من طال في الدنيا أمله .. قلّ للآخرة عمله !



﴿إن عبادى ليس لك عليهم سلطٰن إلا من ٱتبعك من ٱلغاوين﴾
فأهل الإخلاص والإيمان لا سلطان له عليهم؛ ولهذا يهربون من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة، ويهربون من قراءة آية الكرسي، وآخر سورة البقرة، وغير ذلك من قوارع القرآن. [ابن تيمية:٤/١٣١]



{ ومابكم من نعمة فمن الله }
ردد هذه الآية وتأملها .. وتذكرها دوما قدر المستطاع .. فهي دافعة للشكر مقربة إلى الرب مانعة بإذن الله من العجب والغفلة .



﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ﴾
إذا أردت أن تعيش سعيداً ..
فاقنع بما وهبك الله ، وأرض بما قسم لك ..
ولا تقارن نفسك بغيرك..
فكلما امتدت عينك ضاق صدرك .


تدبرات فى الجزء الجزء الرابع عشر  من القرآن الكريم

{ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ}
حياتهم طعامٌ وشرابٌ وشهواتٌ وملذاتٌ ...
بتخبطون بطول الأمل ..ولا يعروفون لآخرتهم عمل..
إنهم أعداءُ الدين



﴿ فتزل قدمٌ بعد ثبوتها ﴾
كانت ثابتة ثم زلت !؟ فكيف بالمتذبذبة ؟
يارب .. نسألك الثبات حتى الممات



{وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (87) لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُم (88)ْ}سورة الحجر
من أوتي القرآن ،فقد أوتي ما هو خيراً من الدنيا وزينتها ، ولذا فلا يمكن أن يمتلئ قلبٌ بهذا القرآن، وتعلو قيمة الدنيا في قلبه ، ولا يفتن بها .


{ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون}
قال بعضهم {ذرهم} تهديد و{فسوف يعلمون} تهديد آخر.
فمتى يهنأ العيش بين تهديدين؟!



{وإن من شيء إلا عندنا خزائنه}
إذا تدبرت هذه الآية حق التدبر
زهدت في طلب رزقك من الخلق، وتعلقت بمن عنده خزائن كل شيء!

{ونزعنا ما في صدورهم من غل، إخوانًا على سرر متقابلين}
من البديع في هذه الآية أنها أخبرت بتلاقي القلوب قبل تلاقي الوجوه.
نسأل الله من فضله!


بعد قصة لوط قال الله
{وإنها لبسبيل مقيم}
لمن أراد أن يعتبر؛
فويلٌ ثم ويلٌ لأهل الشذوذ!
فاحشة قوم لوط عقوبتها شنيعة
وهل يعي الذين يقرون هذ ا العمل الخبيث ويشرعون له نظاما مخلفا للفطرة
يارب سلم سلم لاتحل علينا العقوبة



(سورة النحل)
كما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية عرضت أصول النعم وقواعد النعم وتمام النعم،
ولهذا يسميها بعضهم: "سورة النِّعم".



(فلا تكن من القانطين)
خاطب بها نفسك اذا ضاقت عليك الدنيا وتوالت عليك المحن
فكن دائما راجيا لفضل الله وإحسانه وبره وامتنانه



(فجعلنا عاليها سافلها)
عمل قوم لوط يدل على فطرة منكوسة فجاء الجزاء من جنس العمل



(وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ )
هذا هو حال البعض
الإستهزاء من الناصحين

(ولا يلتفت منكم احد)
الالتفات للوراء يعوق المسير والتقدم
وهذا يشمل التفاتك حسيا او معنويا بتفكيرك وانشغالك بما مضى



( أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ)
واعلم أنّ كل ماهو آتٍ فهو قريب ألا فاستعد!

(واخفض جناحك للمؤمنين) بينما في حق الوالدين (واخفض لهما جناح الذل)
تأمل الفرق لتعرف عظم حق الوالدين

طول الأمل من أعظم العوائق عن طريق التوبة والإلتحاق بمنهج الصالحين.
(ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل )

من المهم قبل تلاقي الأبدان .. أن تصفوَ القلوب من الشنآن ..
(ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين)



{وإن الساعة لأتية فاصفح الصفح الجميل}
من كان هم يوم القيامة في قلبه لم يكن في صدره إلا الصفح لإخوانه المسلمين


إذا حزبك أمر في دنياك، أو ضاق صدرك من أذى غيرك،
فافزع إلى ذكر الله والصلاة
{.. يضيق صدرك بما يقولون*فسبح بحمد ربك..)



لتحافظ على عباداتك وأعمالك الصالحة وأقرنها بالإخلاص
ولاتهدمها بمايفسدها عليك كالغيبة وغيرها
" كالتي نقضت غزلها"


تدبرات فى الجزء الجزء الرابع عشر  من القرآن الكريم

"نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم"
رجاء
"وأن عذابي هو العذاب الأليم"
خوف
وبهما يطير القلب حبا وشوقا لمولاه!



(لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين)
ذكرى النهايات تنغّص على أهل النعيم نعيمهم إلا في الجنة .



(الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ)
طابت حياتهم ،، فطابت وفاتهم.

(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)
أنفاسك الآن وسلاسة دخول الهواء وخروجه نعمة لايمكنك إحصاؤها!
فحمداً لك ربنا

يامن ضاق صدرك حـزنًا إليكِ شفاء ان اعمل بهما تدبّرهما:
(فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ)



من يعظم كلام البشر أكثر من أمور الشرع أعظم عظة له:
{أفغير الله تتقون}



(ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة ..)
ما حرصت عليه في رمضان واجتهدت فيه،لا تتنازل عنه بعده
فإنما رمضان زاد العام

لا مرغوب أعظم ولا مطلوب أشرف من
(معية الله تعالى)
وهذا سبيلها
(إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون)



"ويلههم الأمل"
ما ردّ ابن آدم عن العمل، وألهاه عن آخرته مثل الأمل.

نهايات سورة الحجر هي منهج للحياة:
فاصفح لا تمدن عينيك ولا تحزن فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين واعبد ربك


(ولأغوينهم أجمعين)
مهما حاول أهل الباطل محاصرة الحق وأهله
يبقى باب الحفظ الرباني مفتوحا
(إلا عبادك منهم المخلصين)

(و لا تحزن "عليهم")
آذوه ... ومع ذلك حزن عليهم .. لا منهم !
صلوا عليه وسلموا تسليما.

(وجادلهم بالتي هي أحسن )
هناك حسن..وهناك أحسن وبقدر رقيك .. يكون انتقاؤك.

" على سُرُرٍ متقابلين"
لم يجعل كل منها مستدبر للآخر بل جعلهم متقابلين
ليتمكنوا من الإجتماع والتزاور فيمابينهم .

(ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم)
الذنوب التي تثقلك ألا تكفيك ؟
إذا كُنتَ غير مستعد لحمل المزيد .. فلا تجعل لك سيئات جارية !

حفظ القرآن .. سبيلٌ إلى حفظ الله لك ..
(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)

حين يصيبكَ ضعف ..
خُذ من ذِكر الله قوّتك ومن السجود له رفعتك ، ولا تأبه لبشر !
(فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)


{ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة)
التعلق الشديد بالدنيا سبب كل ذنب وغفلة جاهد ذلك الحب!
تذكر لقاء ربك

من ينتقص الناس لأشكالهم أو أجناسهم ففيه شبه بإبليس لما قال
{قَال لَمْ أَكُن لأَسجُد لِبَشَر خلَقتهُ مِن صَلصَل..)

(ونزعنامافي صدورهم من غل إخواناعلى سررمتقابلين)
لاتطيب الحياة الا بسلامة الصدورمن الأغلال والاحقاد

"ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين "
(ربما) أتت دون تشديد الباء دليل على أنهم لم يكونوا جادين في رغبتهم

(والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون)
كم من النعم تحت كلمة (منافع) تأملها لتوقن
(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها)

(أني أنا الغفورالرحيم وأن عذابي..)
عش بين الخوف والرجاء تستقم أمورك
ولا تغلّب أحدهما في مقام الآخر تتهذب نفسك وتروّض

(فسجد الملائكة .. إلا إبليس)
تفرّد ابليس بمعصيته.
تفقد حالك مع أوامر الله كيف تتلقاها؟
بالطاعة أم بالرفض والاستكبار؟

(وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم)
لست أنت الذي يحدد مقدار الرزق ولا موعده،اطمئن وثق بالله يرزقك

(وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل)
من أعظم ما نجد أثره يوم القيامة هو الصفح الجميل الذي لا منّة فيه ولا عتاب..

عندما تكون على الحق لا يضرك مخالفوك
(فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين)
يكفيك الله المستهزئين فتسلّح بالتسبيح بحمد ربك

نهايات سورة الحجر هي منهج للحياة:
فاصفح لا تمدن عينيك ولا تحزن فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين واعبد ربك

﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا﴾
كم نحن مفرطون ..!
نجتهد ونتسابق ونبذل الخير في مواسم الطاعات وما أن تنتهي هذه المواسم حتى نعود لما كنا عليه من فتور وغفلة .. إلّا من رحم ربي.



تدبرات فى الجزء الجزء الرابع عشر  من القرآن الكريم





قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
عند تلاوة القرآن الكريم ماذا تنوي نور الحزن القرآن الكريم
القرآن وفضل قراءته والتحذير من هجره وفتاوى هامــــة خاصة بالقرآن أم أمة الله القرآن الكريم
طرق إبداعية في حفظ القرآن الكريم / أحدث الطرق لتسهيل الحفظ نَقاء الرُّوح القرآن الكريم
كنز من المعلومات الاسلامية ادخل و كن من الاغنياء قوت القلوب 2 المنتدي الاسلامي العام
اجمل ما قيل عن القرآن الكريم أنٌثًى ٱسًتُثًنٌٱئيّة القرآن الكريم


الساعة الآن 10:59 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل