أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي ( خطوات في ترك الغيبة )

لن اغتاب بعد اليوم ( خطوات في ترك الغيبة )






( خطوات في ترك الغيبة )

( خطوات في ترك الغيبة )( خطوات في ترك الغيبة )( خطوات في ترك الغيبة )( خطوات في ترك الغيبة )( خطوات في ترك الغيبة )( خطوات في ترك الغيبة )


( خطوات في ترك الغيبة )1- تكرار الدعاء في السجود وبين الأذان والإقامه "اللهم اجعل كتابي في عليين واحفظ لساني عن العالمين".
( خطوات في ترك الغيبة )2- في كل مره تغتابين أحد لابد ان تجبرين نفسك تستغفرين عنه 100 مره منها حافظتي على حسناتك وعودتي نفسك على حفظ لسانك.
3-تذكّر قبل أن تغتاب إخوانك هذه الآية:{ وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ } [الحجرات:12].
( خطوات في ترك الغيبة )4- اكثري من هذا الدعاء ليكون قلبك سليماً لكل مؤمن وبعدها لن تغتابي ( ربنا لا تجعل في قلوبنا غلاً للذين أمنوا ).
( خطوات في ترك الغيبة )5- دافعي عن من اغتيب في حضرتك قال النبي صلى الله عليه وسلم : [ من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة ].
( خطوات في ترك الغيبة ) 6- تذكري أن من تخلص من الغيبة فإنه قد تخلص من ثلث عذاب القبر.
ويقول قتادة رحمه الله:
"ذُكِرَ لنا أن عذاب القبر ثلاثة أثلاث: ثلث من الغِيبة، وثلث من البول، وثلث من النميمة"؛ (الإحياء: 3 /191).
( خطوات في ترك الغيبة )7- "سبحانك اللهم وبحمدك ,أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب اليك " من قالها في نهاية المجلس غفر له ماكان في مجلسه ذلك.
( خطوات في ترك الغيبة )8- إستشعري جمالية طيب الذكر وتذكري قوله تعالى: ( لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


قال الشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ، إمام وخطيب المسجد النبوي: إن الغيبة تورد المهالك وأن صاحبها قد توعد بالعقاب الشديد.
وأوضح «آل الشيخ» خلال خطبة الجمعة اليوم بالمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، أن عقوبة الغيبة وردت فيما قال الله تعالى: « وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا »، وقال صلى الله عليه وسلم: «مَّا عُرِجَ بي مَرَرْتُ بِقومٍ لهُمْ أَظْفَارٌ من نُحاسٍ ، يَخْمُشُونَ وُجُوهَهُمْ وصُدُورَهُمْ ، فقُلْتُ : مَنْ هؤلاءِ يا جبريلُ ؟ قال : هؤلاءِ الذينَ يأكلونَ لُحُومَ الناسِ ، ويَقَعُونَ في أَعْرَاضِهِمْ ».


وأضاف: أنه يحرم على المسلم أن يأذن بالغيبة عنده وكذا الاستماع لها أو إقرارها بل الواجب الإنكار المغتاب، فقال تعالى : «إِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ . وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ».


واستشهد: بما قال –صلى الله عليه وسلم-: «من رد عن عرض أخيه في الغيب رد الله عن وجهه النار يوم القيامة », وحث على المبادرة بالتوبة لله تعالى, مبينًا أن التوبة من الغيبة تستلزم التحلل ممن اغتبته مجابهةً أو دعاءً فمن صدق نيته في التوبة يسر له أسبابها





قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
كتاب الفقه على المذاهب الأربعة امانى يسرى فتاوي وفقه المرأة المسلمة
خطر التهاون في ترك صلاة الجمعة الاعلامية لينا الحملات الدعوية
فاكهه محرمة ولكننا ناكلها الرزان المنتدي الاسلامي العام
إذا جازت الغيبة للمصلحة فهل النميمة كذلك ؟ العلامة ابن عثيمين رحمه الل رووية ورهوف منوعات x منوعات - مواضيع مختلفة
الغيبة مرمورة المنتدي الاسلامي العام


الساعة الآن 06:02 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل