



كانت التوابيت موزعة في أنحاء المقبرة بشكل مزري، والبعض الآخر متراص فوق بعضه وكأن أحدهم كان يلهو بها – وتذكر وزن التوابيت الثقيل – وكانت تابوت (توماس) هو أسوأهم حالاً على الإطلاق فقد وجد التابوت مفتوحاً وجثة (توماس) ملقاة خارجه كما لو لأن أحدهم حمل التابوت وألقاه بغضب وازدراء.


وفي 18 أبريل عام 1820 وعلى نحو موثق بصورة رسمية وفي حضور اللورد (كومبرمير) والكاتب الشهير (تشارلز كنجزلي) لتسجيل الواقع، قام الحضور بفتح المقبرة لدفن إحدى موتى عائلة (تشيس).
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع