أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة حول ا

معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا





معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً
قصة معبرة حول التفكير الايجابي.
معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا

معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا
الإيجابية والسلبية كلمتان شاع استعمالهما في الفترة الأخيرة استعمالاً كثيراً على
كافة المستويات فما معناهما؟
الإيجابية حالةٌ في النفس تجعل صاحبها مهمومًا بأمر ما، ويرى أنه مسئول عنه تجاه الآخرين،
ولا يألو جهدًا في العمل له والسعي من أجله.
والإيجابية تحمل معاني التجاوب، والتفاعل، والعطاء، والشخص الإيجابي: هو الفرد، الحي، المتحرك، المتفاعل مع الوسط الذي يعيش فيه،
والسلبية: تحمل معاني التقوقع، والانزواء، والبلادة، والانغلاق، والكسل.
والشخص السلبي: هو الفرد البليد، الذي يدور حول نفسه، لا تتجاوز اهتماماته أرنبة أنفه، ولا يمد يده إلى الآخرين، ولا يخطو إلى الأمام.
والمجتمع السلبي الذي يعيش فيه كل فرد لنفسه على حساب الآخرين مجتمع زائل لا محالة،
كما أن المجتمع الإيجابي مجتمع راقٍ عالٍ لا شك.
__________________________________________________
الفرق بين السلبي والإيجابي:
إنه الفرق بين الليل والنهار.. الجماد والكائن الحي.. الفرق بين الوجود والعدم. والدليل على هذا قوله تعالى
﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَم لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [النحل:76]
لقد سمى الله السلبي في هذه الآية " كّلاً" والإيجابي بـ " يأمر بالعدل".. "كلّ" أصعب من سلبي.
لأن سلبي معناها غير فعال أما كلّ فمعناها الثقيل الكسول وقبل هذا فهو "أبكم" لا يتكلم
ولا يرتفع له صوت.
مِن هنا نُعرِّف الرجل الإيجابيَّ بأنه رجل لا يهدأ له بال، ولا تَنطفِئ له جَذوة، ولا يكلُّ ولا يملُّ؛
حتى يُحقِّق هدفه الذي يَسعى إليه وغايتَه المنشودة.
قال الشاعر:
أحزانُ قَلبي لا تَزولْ معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا
حتَّى أُبشَّر بالقَبولْ معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا
وأرى كتابي باليمينْ معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا
وتقرَّ عَيْني بالرَّسولْ معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا
________________________________________________
ومن الآيات القرآنية التى تأمر بالإيجابية
إيجابية التعاون على البر والتقوى:
قال تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ ﴾ [المائدة: 2].
ومن أقوى المشاعر الإيجابية أن المسلم يتربى على الإيمان بأن المسلمين جميعاً إخوانه يقول تعالى:
﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [الحجرات: 10].
ومن مظاهر الإيجابية في القران ان يعمل المسلم ولا يكون كلا على غيره فالإسلام يدعونا للنشاط والحيوية وحب العمل يقول تعالى:
﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الجمعة:10] وفي هذا المعنى الكريم يقول رسولنا العظيم: «لأن يأخذ أحدكم أحبله ثم يأتي الجبل فيأتي بحزمة من حطب على ظهره فيبيعها، فيكف الله بها وجهه، خير له من أن يسأل الناس، أعطوه أو منعوه» (رواه البخاري).
ومن مظاهر الإيجابية: محاربة الفساد بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ
لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [آل عمران: 110]
__________________________________________________________________

قصةفيها إيجابية مثمرة:

معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا

في حقبة الثلاثينات ألتحق طالب جديد بكلية الزراعة في إحدى جامعات مصر، وعندما حان وقت الصلاة

بحث عن مكان ليصلي
فيه فأخبروه أنه لا يوجد مكان في الكلية للصلاة فيه؛ غير غرفة صغيرة (في القبو) تحت الأرض..
ذهب الطالب وهو في قمة الذهول والاستغراب من الناس في الكلية لعدم اهتمامهم بموضوع الصلاة..
وتساءل ترى هل هم يصلون أم لا؟!
المهم دخل الغرفة فوجد فيها حصير قديم وكانت عبارة عن غرفة صغيرة ضيقة وغير مرتبة ولا نظيفة، ووجد فيها عاملا يصلي وحده.
فسأله الطالب: هل تصلي هنا؟؟
فأجاب العامل: أيوه، محدش بيصلي من الناس اللي فوق ومافيش مكان للصلاة غير هذه الغرفة.
فقال الطالب بكل اعتراض:
أما أنا فلا أصلي في هذا المكان تحت الأرض.
وخرج من القبو إلى الأعلى، وبحث عن أكثر مكان واضح في الكلية وعمل شيء غريب جدا !!! وقف وأذن للصلاة بأعلى صوته!!
تفاجأ الطلاب بما حدث وأخذوا يضحكون عليه ويشيرون إليه بأيديهم.. ويتهمونه بالدروشة والجنون.
غير أنه لم يبالي بهم، جلس قليلا ثم نهض وأقام الصلاة وبدأ يصلي وكأنه لا يوجد أحد حوله.
صلى لوحده.. يوم.. يومين.. على نفس الحال من ضحك الطلاب..
ثم بعدها وكأنهم اعتادوا على فعله هذا في كل يوم.. فلم يعد يسمع صوت ضحكاتهم وتندرهم به..
ثم حصل تغيير صغير.. إذ خرج العامل الذي كان يصلي في القبو للصلاة معه جماعة..
ثم أصبحوا أربعة وبعد أسبوع صلى معهم أحد أساتذة الكلية !!
أنتشر الموضوع وكثر الكلام عنه في كل أرجاء الكلية.. حينها أستدعى عميد الكلية هذا الطالب..
وقال له:
لا يجوز هذا الذي يحصل، أنتم تصلون في وسط الكلية !، وبدلاً من ذلك نحن سنبني لكم مسجد عبارة عن غرفة نظيفة مرتبة يصلي فيها من يشاء في أوقات الصلاة..
وهكذا بني أول مسجد في كلية جامعية.
ولم يتوقف الأمر عند ذلك، إذ أن طلاب باقي الكليات أحسوا بالغيرة وقالوا اشمعنا كلية الزراعة عندهم مسجد، فبني مسجد في كل كلية في الجامعة..
ولا يزال هذا الشخص سواء كان حياً أو ميتاً يأخذ إلى اليوم حسنات وثواب كل مسجد بنى في جامعات مصر

ويذكر فيها اسم الله
هذا الطالب تصرف بإيجابية في موقف واحد في حياته فكانت النتيجة أعظم من المتوقع.. هذا ما أضافه للحياة..
وهنا يأتي السؤال.. ماذا أضفنا نحن للحياة..!؟
لنكن مؤثرين في أي مكان نتواجد فيه، ولنحاول أن نصحح الأخطاء التي من حولنا.. وأن لا نستحي من الحق.. نرجو من الله التوفيق والسداد...
أقول هذا القول، وأستغفر الله العظيم الكريم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب؛ فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.

______________________________________________________
إيجابية النملة كما ذكرها القرآن
معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا

النملة رغم أنها كائن ضعيف لا يأبه به الإنسان إلا أن المك الديان سمى سورة في القران الكريم باسمه و أورد إلينا قصة النملة مع نبي الله سليمان عليه السلام- و الهدف من القصة أن يتعلم المسلم و المسلمة دراسا عظيما ألا وهو الإيجابية و المشاركة الفاعلة في الأمن و سلامة الأخرين قال الله تعالى: ﴿ وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ * حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ َ... ﴾ [النمل:17-19].
فها هو سليمان –عليه السلام – ينطلق بجيشه العرمرم الذي يشمل الإنس والجن و الطير و هو يسيرون في صفوف منتظمة وفجأة رات النملة هذا الجيش الجرار فلم يكن حالها كما يقول البعض في المثال (اذا جاءك الطوفان ضع ولدك تحت رجليك)
كلا وإنما وقفت ثابتة لم تخش على نفسها و إنما تذكر أبناء جنسها و أرادت لهم النجاة قبلها.
_______________________________________________________________________________________


معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا
لماذا يقع بعض الشباب في السلبية؟ ما هو السبب الذي جرهم إلى ذلك، مع أن المنطلق كان صحيحا؟
هذا يرجع في الحقيقة إلى عدة أسباب منها:
أولاً: عدم الفهم الصحيح للعقيدة الإسلامية:
كمن يظن أن الإسلام والالتزام هو الانزواء جانبا والجلوس في المساجد وترك العمل وهذا هو الفهم الخاطئ للإسلام فالتدين الصحيح هو الذي يدفع صاحبه للعمل و السعي في الأرض قال الله تعالى ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الجمعة: 9، 10].
ثانياً: اعتقاد الإنسان أن من شروط الإيجابية حصول الكمال:
وهذه شماعة يعلق عليها السلبيون سلبيتهم ويحتجون بأنهم ليسوا من أهل الكمال ليتحركوا ويعملوا و هذا خطا فتأملوا عباد الله في حال مؤمن أل يس لم يكن نبيا و لا عالما بل كان شخصا عاديا و على الرغم من ذلك تحرك فخد الله ذكره في الأخرين قال الله تعالى: ﴿ وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ * اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُم مُّهْتَدُونَ * وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ * إِنِّي إِذًا لَّفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ * إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ * قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ * بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ ﴾ [يس:20-27].

ويأتي رجل ليس بنبي، بل رجل عادي. تخيل معي أخي، لو أن المدينة التي تعيشين فيها بها ثلاثة أنبياء، هل هناك حاجة إليك؟ بالطبع هناك حاجة إليك.
كان من الممكن جدًا ألا يبالي هذا الرجل، ويقول: وما دخلي أنا؟ ولاحظوا أنه جاء من أقصى المدينة، أي ليس من أثرياء البلد، ولا من أصحاب النفوذ، فمن المحتمل أن يقتل ولن يعبئوا به، فلماذا يقدم على دعوة هؤلاء القوم؟
لم يستطع السكوت أو الجلوس في مكانه، بل دعا بكل إصرار وعزيمة، وانظروا معي، من أعلى مقامًا وأعلم وأتقى؟ الرجل أم الأنبياء الثلاثة؟ الأنبياء بالطبع، لكن القرآن ركز على الرجل، لماذا؟ لكي يخبرك بأنك عظيم وغالي عند الله إن كنت إيجابيًا، لا تنقص من قدر نفسك أمام الدعاة، بل ادعو إلى الله أنت أيضًا.

معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا


هكذا يجب ان يكون المسلم إيجابياَ عنده الطاقة الكبيرة، التي تتولد لدى الشخص الإيجابي وتملأ كيانه، وتدفعه للعمل الجاد الدؤوب، للوصول إلى هدفه، متوكلاً على الله متخطيًّا كل العوائق ومتجاوزا التحديات، ومحطمًا كل الحواجز التي تعترض طريقه .
فالايجابية دافع نفسي واقتناع عقلي وجهد بدني لا يقنع بتنفيذ التكليف ، بل يتجاوز إلى المبادرة في طلبه أو البحث عنه، بل يضيف إلى العمل المتقن روحًا وحيوية ليرضى عنه الله وتكون
جائزته جنة عرضها السموات والأرض.
وأنتِ أختى الكريمة كوني إيجابية ولا تضيعى عمرك فى سلبية لا فائدة منه في الدنيا والآخرة
كونى إيجابية فى صلاتك في وقتها مهما كان عندكِ من المشاغل،كوني إيجابية والبسي حجاب شرعي مهما حاربكِ مجتمعكِ ، كوني إيجابية وعاملي كل من حولك بما يرضى الله مها عاملوكِ بقسوة أو ظلم أو عدم احترام
كونى إيجابية في مجال عملك سواء كنتِ طبيبة أو مدرسة أو اى عمل يبيجه لكِ الشرع قدمى خير ما عندكِ متوكله على الله لا تنظرى جزاءكِ من أحد وفقكِ الله لمايحب ويرضى.

معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا
بقلمى مستفاد من خطبة الشيخ
السيد مراد سلامة

معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة  حول ا



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة حو

جزاك الله خيرا
موضوع رائع

إظهار التوقيع
توقيع : نور الأصيل
#3

افتراضي رد: معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة حو


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الأصيل
جزاك الله خيرا
موضوع رائع
جزانا واياكِ وبارك الله فيكِ واسعدكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#4

افتراضي رد: معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة حو

موضوع رائع جدا
مبدعة كالعادة

#5

افتراضي رد: معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة حو


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم مختلف
موضوع رائع جدا
مبدعة كالعادة
الله يرضى عليكِ ويسعدك
نورتى وشرفتى ياغالية

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#6

افتراضي رد: معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة حو

❤❤❤❤
#7

افتراضي رد: معني الإيجابية والسلبية في حياة المسلم، كيف تكون إيجابياً قصة معبرة حو

موضوع رائع
جزاكِ الله خير
مبروك التثبيت

إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
اسباب العقم وتأخر الإنجاب عند المرأة ريموووو مرحلة الحمل والولاده
مصطلحات نفسية : المزااااااج ¥~alaa ~¥ العيادة النفسية والتنمية البشرية
{والشمس تجري لمستقر لها} مدام نونا الاعجاز العلمي
رضيت بحياتها فارضاها الله الرزان قصص - حكايات - روايات
كوكب عطارد الاقرب إلى الشمس ريموووو عالم المعرفة


الساعة الآن 10:51 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل