أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي من أقوال د. خالد أبو شادي (49)

من أقوال د. خالد أبو شادي (49)


طائفة لا يخلو منها زمان!
في صحيح مسلم:
"لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله.
لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس".
لها 4 سمات:
1- أنهم قلة "طائفة".
2- الثبات على الحق.
3- عدم تزلزلهم بالكثرة المعادية لهم أو المتخاذلة عن نصرتهم.
4- صبرهم حتى النصر.


سئل: ما سر صبرك؟!
قال:
وصف نفسه في كتابه بأنه (عليم حكيم) خمس عشرة مرة..
أفلا يغرس هذا التكرار في قلبي أن كل ما وقع لي بعلمه وإذنه، ولحكمة بالغة؟!
اللهم ارزقنا الفهم عنك.



لا شيء يبقى على حاله.
كل شيء في الدنيا مؤقَّت!
فإن كُنتَ في نعمة فتمتع بها،لأنها لن تظل معك إلى الأبد.
ولو كنتَ في شدة فلا تجزع لها؛ فعن قريب تزول عنك!





من استزاد من القرآن، زادت راحته واختفى قلقه.
ومن أدمن صفحات التواصل، زاد قلقه واختفت راحته.
وأنت بالخيار.



من أقوال د. خالد أبو شادي (49)




مثابرة!
فاته الفجر فصام.
ضاع منه القيام، فاعتكف في المسجد حتى طلعت الشمس.
لم يقرأ جزءه من القرآن بالأمس، فقرأ اليوم جزءين.
مثل هذا العبد، يخاف منه الشيطان!



كم دعاءٍ خفي من قلب شجي،
لا يسمعه أهل الأرض،
وتهتز له أرجاء السماء!



إذا اشتدت بك الكربات، وطالت أيام الشدائد العاصفات، فاذكر حديث الغمسة!
"ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل الجنة، فيُغمس غمسة في الجنة، فيقال:
هل رأيت بؤسا قط؟
هل مر بك شدة قط؟!
فيقول: لا والله يا رب .. ما مر بي بؤس قط، ولا رأيت شدة قط".



من أقوال د. خالد أبو شادي (49)

"من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب"
قومٌ لهم ثأرٌ مع الله،
فكيف يفلتون؟!



المخلص لا يخطر الخلق بباله!
قال أحمد بن أبي الحواري:قلتُ لأبي سليمان الداراني: صليتُ صلاة في خلوة، فوجدتُ لها لذَّة.
قال: أي شيء لذَّك منها؟
قلت: حيث لم يرني أحد.
فقال: إنك لضعيف؛ حيث خطَر بقلبك ذكر الخلق.



(وَقَالَ يَاأَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا) [يوسف: 100]:
يرى الصالحون كثيرا من الرؤى المبشِّرة بتفريج الكرب ونزول النصر، فإذا تأخر الأمر دبَّ اليأس إلى القلوب، وتسلل الشك في موعود الله، وننسى أن رؤيا يوسف تحققت بعد عشرات السنين.



من أقوال د. خالد أبو شادي (49)

اذكروه عند غفلة الناس، يذكركم حين يغفل عنكم الناس.
اذكروه والناس نيام، يرفع ذكركم بين الأنام.
اذكروه وإن كُنتُم أصحاب أوزار، يذكركم بين الملائكة الأطهار من الآثام والأوزار



تناول هاتفه المحمول أول ما استيقظ، ليقرأ وِرْده من القرآن من تطبيق لختم القرآن، بدلا مما اعتاده من تصفح صفحته والرد على رسائله.
الأهم فالمهم!




(ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ )[يوسف: 49]:
الفرج يأتي بعد بلوغ الشدة منتهاها،
فمهما اشتد إغلاق الأبواب ستتسلل إليك رحمات الوهاب.



من أقوال د. خالد أبو شادي (49)



#2

افتراضي رد: من أقوال د. خالد أبو شادي (49)

يسلموووو ياقمر
إظهار التوقيع
توقيع : ام سيف 22
#3

افتراضي رد: من أقوال د. خالد أبو شادي (49)

تشرفت بمرورك العطر

أدوات الموضوع


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
جوانب من الحياة الشخصية والاجتماعية لسيف الله (خالد بن الوليد)رضي الله عنه المشتاقة الى رسول الله قصص الانبياء والرسل والصحابه
والآن قصة>>مين قال اللي فات مات؟؟<< للكاتبة رفيف الخميسي yasmen ali قصص - حكايات - روايات
خــالـــد بن الولـــيـــد الـمـتـألـقـة شخصيات وأحداث تاريخية
[قصص مرعبة] روايه صائد الإنس كامله , قصص وروايه رعب عن الجن حياه الروح 5 قصص - حكايات - روايات
[قصص حقيقية] قصة الحمو الموت نسيم آڸدکَريآت قصص - حكايات - روايات


الساعة الآن 02:32 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل