أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ


رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟!
رسائل إسلامية للزوجات ولمن يخصه الأمر لًإصلاح الحياة ،رسايل وتوبيكات جديدة 2024 , رسائل إسلامية لكل اسرة مسلمة
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟!رسائل إسلامية للزوجات ولمن يخصه الأمر
لًإصلاح الحياة ،رسايل وتوبيكات جديدة 2024 , رسائل إسلامية لكل اسرة مسلمة
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ

رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ

رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائهل شرفُ وفنُّ الزوجية قائم على أثاث فاخر وأواني وأطباق وفرش وملابس،
أم مجرد عواطف وكلمات حب زائفة،
أم على عناد ومكابرة وندية وتشاجر؟
علينا أن نعود لديننا وقيمنا لنصحح المنظومة الأسرية.
، يسعدنا أن نتكلم اليوم في هذا الموضوع برسالة لكل الزوجات..
عنوانها..رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟!
رسائل إسلامية للزوجات ولمن يخصه الأمر لًإصلاح الحياة ،رسايل وتوبيكات جديدة 2024 , رسائل إسلامية لكل اسرة مسلمة
نسأل الله لنا ولكم التوفيق والهدايــــــــــــــــــة
اخواتي ليس الطلاق لوحده فقط مؤشر فشل المرأة في أن تكون زوجة ناجحة، فهناك الخلافات الزوجية، والعنوسة، وإعراض الشباب عن الزواج بسبب ما يلمسونه في الأسر المتزوجة.
_ وهناك عنف بين الصغار لعدم مقدرة الأم على تربية صغارها والقيام بمسؤولياتها الزوجية.
_وهناك أيضاً العلاقات المتوترة بين الأهل والأقارب وزوجة الابن والحماة.
_إن معظم هذه المشاكل سببه الرئيسي الزوجة،
ذلك أن محور نجاح الأسرة وأساس استقرارها يقع جزء كبير منه على عاتق المرأة.
_فكيف نعلِّم الفتاة منذ الصغر وفي مرحلة المراهقة أن تكون زوجة ناجحة.
وما هو فن إعداد الزوجة؟ وعلى من تقع المسؤولية في إعداد الزوجة الناجحة؟
رسالة اليكِ انتِ ولمن يهمه الأمر !!!

رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ
أعمال المنزل ضرورية:
(1)
** يقول د. خالد السلمي - طبيب -:
لقد اخترت زوجتي على أساس الكفاءة العلمية، فهي طبيبة أسنان، وأسرتها على قدر كبير من الأخلاق ووالدتها (حماتي) تعمل مدرسة وإنني لا أعيب على زوجتي سوء خلق، لكنها ليست قائمة على مسؤوليات البيت بشكل يسعدني، بل نكاد نعيش في تعاسة.
فالحقيقة أن حماتي انشغلت بعملها عن الأولاد برغم أنها كانت حريصة على متابعة دروسهم بصورة جيدة جعل معظمهم أطباء وطبيبات، لكن المشكلة أن زوجتي تهتم بصورة غير طبيعية بعملها خارج المنزل،
_وهي لا تتقن مطلقاً إعداد الطعام، وهذا جعلني بين الحين والآخر أذهب إلى أمي لتناول بعض الأكلات التي أحبها.
_ومن ناحية أخرى فإن البيت سوق كبير وغير منظم تماماً.
_وعندما أدخل إلى بيوت بعض الأقارب والأصدقاء أجد اختلافاً كثيراً، ثم إن زوجتي أيضاً تدلل ابنتي كثيراً وتلبي لها معظم طلباتها ولذا فإن الابنة عنيدة وأنانية.
**وهكذا فإن التقييم الكلي لزوجتي تجاهي وتجاه البيت وأولادنا سلبي جداً.
(2)
** أما خديجة عبد الباقي - ربة منزل - فتقول:
لقد حصلت على تعليم متوسط لأن أمي منذ صغري وهي تقول البنت لزوجها وبيتها، وقد جهزت لي أثاث منزلي وبه كل التفاصيل الصغيرة. وكانت دؤوبة على ذلك منذ صغري. وطَوال حياتي وأنا أهتم بآخر صيحات الموضة ولا أحب القراءة لكني مدمنة لمشاهدة التلفاز. تزوجت بمن اختارته لي أمي، وفي فترة الخطوبة كنت سعيدة، لكن بعد الزواج فوجئت بالعديد من المسؤوليات تجاه البيت وتجاه زوجي،
وبرغم أنني لا أعمل إلا أنني لا أتحمل القيام بمهام المنزل خصوصاً عندما تزورني حماتي أو أهل زوجي،
وزوجي أيضاً صرت أختلف معه كثيراً، وعندما يشتد الخلاف معه أو مع أحد من أهله أترك البيت
وأذهب إلى أمي بعض الوقت ثم أعود مكرهه لمسؤولياتي الزوجية.
(3)
• العناد والندية مدخل للشيطان:
** صالح محمود - مهندس - يقول:
تزوجت من زميلتي في العمل، وهي تقوم بمهام البيت مع عملها بصورة جيدة، وهي فنانة في المطبخ لأنها مدربة منذ صغرها
وهي في بيت أهلها على
إعداد الأكلات المميزة، إلا أن كل هذه الأشياء لا تعنيني بصورة أساسية قدر طاعتها لي،فهي برغم أنها
مهندسة وطباخة ماهرة إلا أنها عنيدة.
كلمة حاضر ملغاة من قاموسها.
وهذا العناد سبب لنا مشاكل عديدة مع الأهل والجيران وفي العمل أيضاً ودائماً أهلها يناصرونها
في مشاغباتها هذه، ويتعاطفون معها، وهو ما أدى إلى تدهور حياتنا الزوجية.
(4)
** أما محمد الفولى - مدرس ثانوي - فيقول:
إنني دائماً أدعو لوالد زوجتي ووالدتها لأنهما أحسنا تربيتها.
فهي دائماً مطيعة وعندما يكون لها رأي مخالف لرأيي تصمت حتى ينتهي غضبي وتحاول إقناعي

بعد حين بلين ولطف،
ولذا فإنني أحترم طلباتها وآراءها، وعندما أجدها مرهقة في أمور المنزل أحاول
مساعدتها قدر الإمكان وحسب استطاعتي.
(5)
** ابتهال حسين - مديرة دار حضانة - تقول:
كانت الأمهات والجدات منذ زمن غير بعيد يحرضن الفتيات على التمسك بالزوج والحفاظ على الأسرة ويساهمن
في تقليص هوة الخلافات الزوجية.
ومهما بلغت حدة الزوج يوصين المرأة بالتمسك به مهما كانت عيوبه وتقول الأم لابنتها.
_يكفيك من زوجك أنه أجير لك بالنهار وحارسك بالليل.
_ لكن يبدو أن الفتيات الصغيرات الآن قد غابت عنهن تلك الوصايا البليغة وصرن فريسة للبث الإعلامي الضار،
وحكايات الحب والهيام التي تنطفئ عند أول خلاف.
_ فالبيوت لا تقام على مجرد العواطف الوهمية والأحلام الخيالية والطموحات المادية، ولكنها تقام على




استبسال المرأة في الدفاع عن بيتها من أي تأثير داخلي أو خارجي.
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ
• إعداد الزوجة الناجحة مسئولية المجتمع:
** د. بسام الحسن - أستاذ علم الاجتماع - يقول:
هناك معاهد لإعداد القادة، وجامعات في شتى العلوم الإنسانية لإعداد الكوادر في مختلف المجالات، لكن أهم مؤسسة
تربوية في المجتمع هي إعداد الفتاة للزوجية، ويجب أن تتكاتف الجهود سواء من البيت أو المدرسة
أو الجامعة لإعداد وتربية الفتاة على تحمل مسؤولية الأسرة، فنجاح
أي مجتمع قائم على استقراره الأسري.
** د. أحمد عبد الهادي - أستاذ التربية -
يؤكد أن المرأة لها حقوق كثيرة عند الرجل، ويجب أن يقوم بها، وفي المقابل مسؤولية وشرف الزوجية له تبعات كثيرة،
والفتاة يجب أن تُربَّى منذ الصغر علي كيفية تحمل مسؤولية البيت وطاعة الزوج،
فالزواج ليس مجرد عرس وفستان، لكنه تربية أجيال، فالزوجة يجب أن تكون مدرسة
، راعية لزوجها ولأولادها.
_ويرى د. أحمد عبد الهادي أن أولويات الزوجة الناجحة هي :
_طاعة الزوج بالكلمة الطيبة وحفظ أسراره وحفظه في غيابه وفي حضوره
_ وحسن التدبير في المنزل،
_وهذه الأمور أكثر أهمية من إعداد كَمِّ من الأطباق والأواني والأثاث.
_ فهذه الأمور المادية يمكن التغلب عليها وتعويضها،
_لكن إعداد الزوجة الصالحة مسؤولية كبيرة يجب أن تهيَّأ لها الفتاة منذ الصغر،
_ويجب أيضاً ألَّا تثير خلافات مع أهل زوجها احتراماً وتقديراً لزوجها.
_إن الدراسات الميدانية تؤكد وجود ارتفاع مخيف في حالات الطلاق وبالذات من حديثي الزواج،
_وهذا يدل على أن الفتيات برغم أنهن يحصلن على الشهادات العلمية
_ إلا أن معظمهن غير مدركات لمسؤولياتهن الزوجية،
_والفتاة اليوم هي نتاج التأثير الإعلامي الذي يركز فقط على العواطف والحب
دون الاهتمام بالبناء العقلي والوجداني،
_ويجب أن تتضافر جهود الأسرة مع مؤسسات المجتمع التعليمية والإعلامية
لإعداد الفتاة للزوجية.
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ
• فصاحة امرأة مسلمة:
** د. محمد رأفت عثمان- أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر- يقول:
_كانت المرأة تذهب إلى الرسول- صلى الله عليه وسلم- تسأله ما حق الزوج على زوجته
لكي تتعلم تكاليف الزواج ومسؤوليته،
ويجب أن تتعلم الفتاة من الأم المسؤولية عن رعيتها وحقوق الزوجية.
وقد فصل الإسلام بشكل دقيق في تلك المسألة فرُوِيَ عن الرسول- صلى الله عليه وسلم- قوله
((إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت)).
وقد جاءت امرأة إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم-
وقالت ((بأبي أنت وأمي، إني وافدة النساء إليك وإنا معشر النساء محصورات مقصورات، قواعد بيوتكم ومقضى شهواتكم، وحاملات أولادكم، وإنكم معاشر الرجال فُضِّلْتم علينا بالجمعة والجماعات وعيادة المرضى وشهود الجنائز، والحج بعد الحج وأفضل من ذلك

الجهاد في سبيل الله.
وإن الرجل منكم إذا اخرج حاجاً أو معتمراً أو مرابطاً،
حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابكم،
وربينا لكم أولادكم فما نشارككم في الأجر يا رسول الله.
فالتفت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى أصحابه ثم قال هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مسألتها
في أمر دينها من هذه،
وقال لها النبي - صلى الله عليه وسلم -
انصرفي أيتها المرأة وأَعْلِمي مَنْ خَلْفَكِ من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها،
وطلبها مرضاته، واتباعها موافقته تعدل ذلك كله. فأدبرت المرأة وهي تُكَبِّر)).
**فمن من فتيات المسلمين الآن يدركن ذلك؟
وهل شرفُ وفنُّ الزوجية قائم على أثاث فاخر وأواني وأطباق وفرش وملابس،
أم مجرد عواطف وكلمات حب زائفة،
أم على عناد ومكابرة وندية وتشاجر؟
علينا أن نعود لديننا وقيمنا لنصحح المنظومة الأسرية.
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ

• فاقد الشيء لا يعطيه:
** د. أحمد المجدوب - الخبير الاجتماعي بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية - يقول:
كيف تُعِدُّ المرأةُ اليوم فتاتها لكي تكون زوجة صالحة وهي غير قادرة على ذلك؟
فمن خلال لقاءاتي مع سيدات جامعيات وجدت أن نسبة الإدمان منتشرة بين أبنائهن
حيث انشغلنَ بالعمل عن تربية أبنائهن وهن لا يدركن جيداً معنى المسؤولية الأسرية وحقوق الزوجية.
هذا إلى جانب كثرة الخلافات والمناوشات الأسرية وهذا يؤثر حتماً في الأولاد.
ومن ناحية أخرى فإن فن إعداد الفتاة لكي تكون زوجة صالحة ومسؤولة
عن أسرة يستلزم القدوة الحيَّة
وتلك هي لُبُّ القضية،
أما التغير الذي لحق بالفتاة اليوم
فسببه الأساسي التحولات الاقتصادية وما لحق بها من تغيرات اجتماعية أدت إلى تراجع القيم الأسرية
المحافظة وتقدم قيم جديدة لا تأخذ في الاعتبار التربية.
ومن العوامل المؤثرة سلباً في المرأة والأسرة غياب التدين الحقيقي المترجم في
سلوك عام.
ولعلاج ذلك كله لابد من العودة إلى الدين.

وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ
المراجـــــــــــع
رحمة أبو إسماعيل
الألوكـــــــ
ة
رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! رسائ



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! ر

موضوع ممتاز ومهم
تسلمى من كل شر


إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير
#3

افتراضي رد: رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! ر

موضوع رائع
اللهم الهمنا الصواب في القول والفعل
بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك

إظهار التوقيع
توقيع : بحلم بالفرحة
#4

افتراضي رد: رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! ر

رد: رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! ر
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
#5

افتراضي رد: رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! ر

رد: رسالة لكل زوجات المستقبل .. إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل من متقن له؟! ر
إظهار التوقيع
توقيع : فتاة أنيقة
أدوات الموضوع


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
تفريغ حلقات من سلسلة (رسالة إلى..)شيخنا مسعد أنور ابدأ بنفسك صوتيات ومرئيات اسلامية


الساعة الآن 03:53 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل