أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=200065
685 0
#1

5 98 الصحافة البريطانية 15 / 3 / 2024

الصحف البريطانية: قطر تستعد لمواجهة عقوبات اقتصادية محتملة من دول الخليج.. ميركل غاضبة حيال دعم سلفها للتدخل الروسى فى أوكرانيا.. الأسد باق على رأس دولة خربة


الصحافة البريطانية 15 / 3 / 2024
الإندبندنت:الأسد باق على رأس دولة خربة

قالت صحيفة الإندبندنت، إن اليوم يسجل مرور ثلاث سنوات على بدء الاحتجاجات الشعبية ضد الرئيس السورى بشار الأسد، فيما لا يزال الوضع كما هو.

ويرى مراسل الصحيفة أن استمرار الدعم الروسى والإيرانى للأسد وعدم استعداد الغرب للتدخل جنبا إلى جنب مع حالة الفوضى المتزايدة بين الفصائل المناهضة للحكومة، جميعها تتضافر للتأكيد على أنها لن تنجح فى إسقاط الأسد.

وتشير الصحيفة إلى أن منذ بدء موجة الانتفاضات العربية فى 2024، بدأ الرئيس الأسد واثقا أن سوريا فى مأمن من الاضطرابات. ولم يكن الأسد وحده واثقا من هذا الأمر، فخلال لقاء لسفراء عشرة دول فى دمشق فى فبراير 2024، رفض الدبلوماسيون جميعهم دون استثناء أى تليمحات بشأن انتقال الاضطرابات الثورية فى مصر وتونس إلى سوريا.

ورغم أنه سرعان ما اندلعت الاحتجاجات ضد الأسد، فلقد كان هناك سوء تقدير عندما سارعت الحكومات الغربية والعديد من السوريين، بالقول إنه لا بديل عن رحيل الأسد. وقد استشهد أولئك بسقوط القذافى فى ليبيا، لكن بنى هذا على سوء فهم أساسى للوضع فى كل من سوريا وليبيا.

ويوضح باتريك كوكبرن، مراسل الصحيفة، النظام الليبى تم عزله دوليا وسقط بسبب الحملة العسكرية التى شنها الناتو وليس بقوة المتمردين. هذا فيما أن سوريا حليف قوى لروسيا التى بإمكانها التصدى لأى إجراء تفويضى، كما أن إيران لم تقف صامتة أمام الإطاحة بالحليف الأكثر أهمية لها فى العالم العربى.

ويتابع أن قوة الحكومة السورية تكمن فى قدرتها على البقاء على وحدتها، وهو الأمر الذى لم يستطع معارضوها تحقيقه. وخلافا لما حدث فى ليبيا، كانت الانشقاقات محدودة، وبينما حدث العديد من الفرار من الجيش، فإن الوحدات لم تتغير بشكل عام.

ورغم أن فى كثير من الثورات تنقسم جماعات التمرد بعد النصر ليتبعها حروب أهلية، ففى سوريا سبق الاقتتال الداخلى بين المعارضة والحرب الأهلية الدموية أى نصر ممكن. فالمعارك الناشبة بين جماعة الدولة الإسلامية فى العراق وبلاد الشام وغيرها من جماعات المعارضة المسلحة مثلت أنباء سارة للأسد خلال الأشهر الأخيرة الماضية.

وتتابع أن النزاع بين المملكة العربية السعودية وقطر، الداعم الرئيسى لجماعات التمرد المسلحة، يضيف طبقة جديدة من التعقيد للصراع فى سوريا. لاسيما مع إعلان السعودية جماعة الإخوان وجبهة النصرة وجماعة الدولة الإسلامية كـ"تنظيمات إرهابية"، وهو ما فعله الأسد منذ فترة طويلة.

فلقد بات من الصعب أن نرى كيف يمكن للسعوديين والأمريكيين العمل بنجاح على تأسيس جيش متمرد قادر على مواجهة حكومة الأسد والمتمردين الجهاديين بنجاح. ومع ذلك تخلص الصحيفة بالقول "إن البقاء على قيد الحياة لا يعنى الفوز فلا يزال الأسد حاكم أرض خربة وليس لديه الموارد اللازمة لتحقيق انتصار حاسم".

الصحافة البريطانية 15 / 3 / 2024
الديلى تليجراف:ميركل غاضبة حيال دعم سلفها للتدخل الروسى فى أوكرانيا

ذكرت صحيفة الديلى تليجراف، أن المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل غاضبة حيال تصريحات سلفها جرهارد شرودر المؤيدة لتحرك الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى أوكرانيا.

وتقول الصحيفة إن المستشار الألمانى السابق أحرج حكومة خليفته ميركل بدفاعه الشديد عن تصرفات الكرملين فى أوكرانيا، قائلا "إن روسيا ترغب فى أن تبقى "كبيرة وقوية" وعلى قدم المساواة من الولايات المتحدة".

وشرودر، زعيم الحزب الديمقراطى الاجتماعى الحاكم فى ألمانيا فى الفترة من 1998 حتى 2005، صديق شخصى لبوتين وقد وصف من قبل بأنه "ديمقراطى لا تشوبه شائبة". وقد انضم إلى مجلس إدارة شركة جازبروم، عملاق الطاقة الروسى، بعد خسارته الانتخابات فى ألمانيا عام 2005.

وبدفاع شرودر عن التدخل الروسى فى أوكرانيا، من خلال التواجد العسكرى فى جزيرة القرم، فإن الزعيم الألمانى السابق أحرج حكومة المحافظين والديمقراطيين الاشتراكيين برئاسة ميركل، التى استنكرت التدخل الروسى باعتباره خرقا للقانون الدولى.

وقال شرودر أمام منتدى نقاش استضافته صحيفة دى تسايت الألمانية، بأن بصفته شخص على علم بالتاريخ، فإن بوتين لديه بعض المخاوف المبررة فمنذ نهاية الحرب الباردة هناك تطورات غير مريحة على هوامش ما كان يطلق الاتحاد السوفياتى.

وأضاف أن الاتحاد الأوروبى يبدو ليس لديه أبعد فكرة بأن أوكرانيا كانت مقسمة ثقافيا وأن الأوروبيين وقعوا فى أخطاء منذ البداية فى محاولتهم التوصل إلى اتفاق شراكة مع هذا البلد.

الصحافة البريطانية 15 / 3 / 2024
الفايننشيال تايمز:قطر تستعد لمواجهة عقوبات اقتصادية محتملة من دول الخليج

ذكرت الصحيفة أن قطر تستعد لحالات الطوارئ لمواجهة أى ضغوط اقتصادية محتملة عليها من قبل دول الخليج، وسط استمرار أزمتها الدبلوماسية مع هذه الدول حيال دور الإسلام السياسى فى المنطقة.

وأضافت الصحيفة، فى تقرير بثته على موقعها الإلكترونى، أن المسئولين فى الدوحة يبحثون كيفية التعامل مع عقوبات محتملة ضد بلادهم، على الرغم من اعتقادهم بأن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين سيحجمون عن تصعيد التوترات عقب سحب سفرائها الأسبوع الماضى.

وأشارت الصحيفة إلى أن حالة الخلاف بين هذه الدول بدأت خلال اجتماع عاصف لمجلس التعاون الخليجى هذا الشهر، حيث هدد مسئولو السعودية بغلق المجال الجوى أو حدودها أمام قطر إذا لم تتراجع الدوحة عن دعهما لجماعة الإخوان المحظورة.

وتابعت "السعودية والإمارات يبديان قلقهما من أن العلاقة الوثيقة بين قطر وجماعة الإخوان "الإرهابية" فى مصر والسعودية والإمارات قد تبث الفرقة فى مجلس التعاون الخليجى".

وأوضحت أن المملكة والإمارات تدعمان بشكل قوى الحكومة المصرية الذى جاءت بعد عزل الرئيس المنتخب محمد مرسى الذى ينتمى إلى الإخوان، بينما الدوحة التى تمثل الملجأ لكبار أعضاء الجماعة التى تنتقد النظام المصرى.

ولفتت الصحيفة إلى أن دولة الكويت تلعب دور الوساطة فى مجلس التعاون الخليجى، بينما تنأى سلطنة عمان عادة عن التدخل فى النزاعات بين الدول العربية، على الرغم من قول مراقبين إن مسقط قلقة بشأن اتخاذ أى إجراءات صارمة ضد قطر.

ونقلت الصحيفة عن المحلل السياسى ريتشارد فلبس، الذى يقيم فى دبى، قوله "إنه لم تحدث مواجهات مادية ولكن النزاع الدبلوماسى يزيد بالتأكيد من خطورة المواجهة".

ونوهت الصحيفة البريطانية، فى ختام تقريرها، بأن الفجوة المتسعة بين الدوحة والرياض قد تزيد إمكانية تنفيذ الأخيرة تهديداتها.


اليوم السابع








إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
الصحافة البريطانية 3 / 5 / 2024 سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
الصحافة البريطانية 24 / 4 / 2024 سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
الصحافة البريطانية 5 / 4 / 2024 سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
الصحافة البريطانية 2 / 4 / 2024 سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
الصحافة البريطانية 24 / 3 / 2024 سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية


الساعة الآن 03:13 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل