أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

جديد ننشر اعترافات قائد خلية أكتوبر..المتهم: تعرفت على أعضاء السلفية الجهادية بميدان

ننشر اعترافات قائد خلية أكتوبر..المتهم: تعرفت على أعضاء السلفية الجهادية بميدان التحرير وتدربت على استخدام السلاح بسيناء.. ويؤكد:أنا صاحب فكرة السطو على محلات المجوهرات والديمقراطية التى تمارسونها كفر



ننشر اعترافات قائد خلية أكتوبر..المتهم: تعرفت على أعضاء السلفية الجهادية بميدان المتهم الأول محمد إبراهيم فتحى



حصل "اليوم السابع" على نص تحقيقات المتهم الأول محمد إبراهيم فتحى فى خلية أكتوبر التكفيرية، التى أنشئت للسطو على محلات الذهب المملوكة للأقباط والاستيلاء على البضاعة الموجودة بها لتوفير التمويل اللازم لشراء الأسلحة لمحاربة رجال الجيش والشرطة وتلقيه تدريبات بسيناء على استخدام السلاح وإلى نص التحقيق.

س: ما هى تفصيلات اعترافك؟
ج: أنا أول معرفتى بالالتزام الدينى أثناء ثورة 25 يناير لما كنت معتصمًا مع السلفية الجهادية فى خيمة بجانب مسجد عمر مكرم، واتعرفت على عمرو خليل وكنيته أبو حمزة واتعلمت منه الكفر بالطاغوت وكيفية اجتنابه والبراءة من تابعيه، وعلمنى معنى الديمقراطية وأنها تجعل الشعب هو مصدر التشريع وكان مما تعلمته أن الديمقراطية دين غير دين الإسلام لها آلياتها ومنها إن الله سبحانه وتعالى قال «إن الحكم إلا لله» والديمقراطية تقول: "إن الحكم إلا للشعب" والديمقراطية تقول: الشعب يحكم ولا يعقب الحكم فلذلك هى دين غير دين الله عز وجل، لأن الحكم والتشريع من خصائص ربوبية الله ومن ينازع الله فى ربوبيته فهو ليس بمسلم وهو طاغوت والمرء لا يكون مسلمًا حتى يحقق ركنى التوحيد وهما الكفر بالطاغوت والإيمان بالله, والطاغوت منه طاغوت عاقل وهو يتمثل فى الساحر والحاكم, وبتطبيق الآيات على الواقع نرى أن الطاغوت المهيمن الآن هو طاغوت لقمة العيش وطاغوت الهوى وطاغوت الحكم كالذى يحكم بغير ما أنزل الله أما وهو فى أشد درجات الكفر والطغيان لأنه نازع الله فى ربوبيته لأن الحكم من خصائص الله, والخروج عليهم وقتلهم حتى يكون الدين لله, ومن المعلوم أن الطاغوت لا يقاتل بنفسه ولكن ينوب عنه جنود يقومون بهذه المهمة ويكونون اليد الباطشة والقوة الضاربة وأوتاد تثبيت حكمه وهم فى وقتنا هذا القوات التى تنفذ شرع الطاغوت, وهم الجيش والشرطة ومن يعاونهم والدليل «إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين", ومن الجندى فى جيش الطاغوت جزء مسلم حتى يسترد من الطاغوت ويجاهده ويسعى جاهدًا لإزالة شوكته وحكمه الكفرى كل بحسب استطاعته إما بالقتال وإما باللسان والدعوة وإما بالقلب وهذا أضعف الإيمان وهو ما يسرى فى الوقت الحالى وينطبق على الجيش والشرطة.

أما بالنسبة لمسألة قتال أهل الكتاب من اليهود والنصارى فالأصل هو حل دمائهم وأموالهم لعداوتهم الظاهرة للإسلام , ولا يلتزمون بأى عقد من عقود الأمان مثل الجزية والإجارة والمعاهدة والمستأمن وكل هذه العقود لابد أن يكون مبرمها مسلمًا.

وتابع: "سافرت إلى سيناء وتلقيت تدريبات على فك وتركيب السلاح والتصويب, كما تعرفت على شخص يدعى وليد واسمه الحركى أبو خطاب أكتوبر، وله اسم حركى آخر خطاب الألمانى وكان يستخدمه على "فيس بوك" وأنا أعرفه منذ أن كنت فى ميدان التحرير وتوطدت العلاقة عبر "فيس بوك" وكنا نسعى لجلب أسلحة لمحاربة الطاغوت ومعاونيه, حتى أبلغنى أنه يوجد محل ذهب بمدينة أكتوبر مملوك لمسيحي, فاتفقنا على أن ذلك المحل من الأهداف لنغتنم بالمجوهرات, وذهبنا مرتين لنعاينه ونعرف بعض التفاصيل كميعاد فتحه وإغلاقه, وقال خطاب إنه تحصل على بندقية كلاشينكوف واتفقنا على أن يشاركنا أبو خطاب من الإسكندرية فى تنفيذ تلك العملية وبالفعل اتصلت به, وهو شخص تعرفت عليه من خلال الإنترنت وقابلته فى رمسيس واتصلت به عن طريق موقع "فيس بوك" حتى لا يتم رصدنا أمنيًا, فوافقنى وقلت له يجيب معه ناس لتنفيذ العملية وكان أبو خطاب أكتوبر ينسق مع شخص يدعى أبو يوسف يشاركنا فى العملية من خلال سيارته, وقبل تنفيذ العملية كلمت شخصًا اسمه أبو مريم أعرفه عن طريق صديق من على الإنترنت وأبلغته بالعملية وافق مشاركتنا وفى يوم العملية ذهبت ومعى كل المذكورين معادا خطاب أكتوبر لأننا كنا ناويين ننفذ العملية فى اليوم ده إلا أننا لقينا المحل مغلق وكان دور أبو خطاب أكتوبر فى اليوم ده إن هو يسبقنا على المحل علشان أول ما يبدأ يقفل يدينا إشارة نروح ننفذ لأن فى الوقت بيكون بيلم الذهب, وبعد ما رحنا لقينا المحل مغلق فاتفقنا أن نرجئ العملية, ودى كانت تعليماتى لأنى كنت مسئولاً عليهم.

وأضاف: "وبيتنا عند خطاب أكتوبر بمنزله, وبعد ما صحينا اتصل خطاب أكتوبر بأبو يوسف لأنه هو الوحيد اللى ما كانش معانا لأن عنده شقة فى أكتوبر وأبلغه بأنه يأتى إلينا حتى نذهب للمحل وننفذ العملية وبالفعل أتى إلينا وركبت معاه السيارة أنا وخطاب والاتنين اللى جابهم بالنسبة لأبو مريم رجع بيته فى إسكندرية وأبو خطاب أكتوبر كان سابق على المحل حتى يدينا الإشارة أن المحل فتح وبدأ يفرش المجوهرات واتفقنا إننا نرنكن العربية فى مكان مفهوش رجل كتير لأن السيارة كان نمرتها متغطية وزجاجها مفيم بالتراب والوحل وعملنا كده لندارى معالم السيارة ومن بداخلها وبالفعل وقفنا فى مكان بعيد عن المحل بس كان خال من المارة ونزل أبو يوسف من السيارة وفتح كبوتها ليتظاهر أن السيارة معطلة وأثناء ذلك فوجئ أبو يوسف بقدوم شخصين يحملان سلاحا آليا ولابسين ملكى, فأبلغنا بذلك وقال إلحقوا فى اثنين جايين ومعاهم سلاح وشكلهم شرطة فنظرت من الزجاج الخلفى ووجدتهم اقتربوا كثيرًا فقلتله أجرى بسرعة يا أبو يوسف اركب وأجرى بس فضل واقف فى مكانه تقريبًا من الارتباك وفى هذه اللحظة كانوا اقتربوا من السيارة فنزلت وكان معى السلاح الآلى اللى جابه أبو خطاب أكتوبر واتخذت من السيارة ساتر لأنى كنت راكب جنب أبو يوسف اللى كان سايق ورفعت الآلى من فوق سقف السيارة وضربت عشوائى نحوهم حتى يخافوا ويهربوا مع لأخذ فى الاعتبار أن قتلهم مباح لأنهم من اتباع الطاغوت، فوجئنا بوابل من الطلقات قادم من ناحية الكنيسة وفضلت أضرب نار لحد ما الخزنة خلصت وكان أبويسف جايب قبل تنفيذ العملية بندقية خرطوش ومسدس 6 مللى معدل وكانت مع أحمد اللى جايبه خطاب الإسكندرية والبندقية الثانية كانوا حاطينها تحت رجلهم يمين عشان محدش ضرب نار فى الوقت ده غيرى أنا، وبعد ما خزنة الطلقات خلصت رميت السلاح اللى كان معايا وجريت وسط المساكن وقلعت هدومى لأنى كنت لابس هدوم تانية علشان وقت تنفيذ العملية لا يعرف أحد مواصفاتى، وبعد كدة عرفت من الأخبار لما روحت البيت إن فى واحد من اللى ضربت عليهم نار مات ولكنى لم أندم على ما فعلت لأن قتل هؤلاء واجب شرعى وإذا أتيح لينا الأمر سأفعل ذلك ثانية.

س: وكيف كنت تتواصل مع سالف الذكر خلال الفترة الماضية؟
ج: عن طريق فيس بوك لأن عندى حساب باسم حمادة الطليانى وكنت بتسخدمه للدعوة عن طريق إنشاء جروبات لنشر التوحيد وأفتكر منها «عقيدة الموحدين» للرد على الضلال والمبتدعين أهل الكفر والتنديد بأولياء الشرك ومحاربى التوحيد.

س: وما هى الوسيلة فى تطبيق ما سبق وأن ذكرته؟
ج: الوسيلة أن كلاً على حسب استطاعته فمن استطاع أن يجاهدهم بسلاحه فهو مؤمن ومن استطاع أن يجاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن استطاع أن يجاهدهم بقلبه بأن يكفر أفعالهم ويتبرأ منهم فهذا أضعف الإيمان.

س: وما هى الوسيلة التى وقع اختيارك عليها مما سبق وأن ذكرته؟
ج: أنا رأيت أن قتالهم على قدر استطاعتى.

س: وعلى أى أساس أرتأيت ذلك؟
ج: لأن الله أعطانى الصحة ويسر ليس بأن تعلمت بعض الأمور التى تخص القتال فانطلقت من باب قوله تعالى: «فقاتل فى سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسًا وأشد تنكيلاً» صدق الله العظيم.

س: ما هى الأمور التى تعلمتها والتى تخص القتال؟
ج: تعلمت فك وتركيب الأسلحة وأهلت نفسى بدنيًا.

س: وكيف قمت بذلك؟
ج: هو بالنسبة للإعداد البدنى فأنا اعتمدت على نفسى بالجرى وممارسة بعض تمارين السويدى أما بالنسبة للقتال ففى أواخر عام 2024 كنت أعرف واحد اسمه أنور من ميدان التحرير وعرفنى على واحد اسمه طارق وعرض عليا الأخير أنى أتدرب على السلاح فوافقت وأخدنى على شمال سيناء واتدربت هناك على فك وتركيب السلاح وإطلاق النار به والتصويب.

س: ومتى تحديدًا توجهت إلى محافظة سيناء؟
ج: فى أواخر عام 2024.

س: ومن استقبلك حال وصولك شمال سيناء؟
ج: استقبلنا هناك ثلاثة اشخاص ومعرفش شكلهم ولا اسمهم لأنهم كانوا ملثمين.

س: ومن كان القائم على تدريبك؟
ج: ناس من البدو هناك بس معرفش هما مين.

س: وما هى الأسلحة التى تدربت عليها؟
ج: الآلى كلاشينكوف والمتعدد وبيسموه بيكا والمسدس والآر بى جى وكل دول فكتهم وركبتهم وضربت بينهم ماعدا الأر بى جى فكيته وركبته بس.

س: وما هى المدة التى استغرقتها تلك التدريبات؟
ج: حوالى خمسة عشر يومًا.

س: ولمن أخبرت بتلقيك لتلك التدريبات؟
ج: أنا أبلغت أبو خطاب بإنى تلقيت تدريبات.

س: وما الذى طرأ فى ذهنك عقب تلقيك بتلك التدريبات؟
ج: أنا كان نفسى أسافر لأى دولة فيها ساحة جهاد

س: وما الذى حال دون أدائك للجهاد داخل الدولة المصرية فى ضوء ما سبق وأن ذكرته فى ذلك الوقت؟

ج: لأنى كنت لسه بتعلم التوحيد فى الفترة دى وعرفت بعد كده أن قتال الطاغوت وأعوانه من جيش وشرطة هو جهاد فى سبيل الله.

س: وما الذى دعاك إلى أن تتجه إلى الجهاد داخل الدولة المصرية؟
ج: هو موضوع الجهاد داخل مصر اقتناع عندى من سنتين بس ما كنتش بفكر فيه لأن الإمكانيات لم تكن تسمح بذلك.

س: وما هى الأفكار التى طرأت فى ذهنك آنذاك بشأن الجهاد داخل الدولة المصرية؟
ج: أنا كنت بفكر إن لو ربنا مكننى هشترى سلاح وأقاتل بيه الجيش والشرطة حتى لو بمفردى ولكن ما كنش فى خطة محددة ولم يكن هناك إمكانيات لذلك.

س: وكيف سعيت لتدبير السلاح؟
ج: أنا كلمت أبو خطاب لما نزلته من السودان لأنى كنت هناك بشتغل نقاش وقعدت هناك حوالى 11 شهرًا ورجعت من حوالى ست شهور ولما رجعت قابلت أبو خطاب أكتوبر وقلتله لو يوفر سلاح لتنفيذ عمليات ضد الجيش والشرطة.

س: وهل نجح الأخير فى الحصول على أى أسلحة؟
ج: أيوة.

س: ومن هو صاحب فكرة السطو على محل المجوهرات؟
ج: أنا كنت صاحب الفكرة.

س: وكيف طرأت تلك الفكرة إلى ذهنك؟
ج: إن الله سبحانه وتعالى شرع وأحل مال الكفار إن لم يلتزموا بالعقود الإسلامية مثل عقد الأمة والنصارى فى مصر لا يلتزموا بذلك ولأن الله يعلم أنه سيأتى وقت على المسلمين يكونوا مستضعفين وعندهم نقصًا فى الأموال فشرع لهم ذلك ليقووا به أنفسهم ويكونوا قادرين على مجابهة أعدائهم.

س: ومتى بدأت فى التخطيط للقيام بذلك؟
ج: أول ما أبلغنى خطاب أكتوبر أنه تحصل على سلاح إلى بدأت التخطيط فى الهجوم على أحد محلات الصاغة المملوكة للنصارى والتحصل على ما بداخلها.

س: وهل شاركك أحد فى إعداد ذلك المخطط؟
ج: هو خطاب كان بيقول رأيه وفى الآخر أنا اللى كنت برجح إيه اللى هيتم لانى كنت صاحب الفكرة والمسئول عن الأمر.

س: وما هى بنود ذلك المخطط الذى أعددته؟
ج: فى بادئ الأمر رصد أحد محلات الصاغة المملوكة للنصارى يكون فيه دهب كتير ويكون فى مكان هادئ حتى يتم تنفيذ العملية بسلاسة إحضار سيارة حتى نستطيع القيام بالعملية ويكون معانا أثناء تنفيذ العملية اثنين أو ثلاثة تانيين.

س: ومتى كان ذلك الرصد؟
ج: من حوالى ثلاثة شهور أول ما الفكرة جات لينا.

س: وما الذى تم تنفيذه مما تم عليه فيما بينكم خلال ذلك اللقاء؟
ج: واحنا قاعدين فى الحديقة جاءت السيارة وكان سايقها أبو يوسف والكلام ده كان حوالى الساعة الثامنة مساءً وكان معاه خطاب أكتوبر راكب فى العربية وكان معاهم فى العربية شنطة جواها السلاح وخطاب أكتوبر وسبقنا وراح هو المحل عشان يعطينا الإشارة للبدء فى التنفيذ.

س: وكيف أطلقت النيران عليهما على وجه التحديد وما هى عدد الطلقات؟
ج: أنا خرجت من باب السيارة اللى على يمين سائق السيارة ورفعت الآلى فوق مستوى رأسى واتخذت السيارة ساتر وضربت عشوائى تجاه الفردين, وأنا خلصت الخزنة كلها وكان فيها ثلاثين طلقة.

س: أنت متهم بتأسيس وإنشاء وإدارة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلاح الاجتماعى وكان الإرهاب من وسائلها فى تحقيق الأغراض؟
ج: أنا فعلا كونت مجموعة للاستيلاء على محل دهب وأنا أكفر بدولة الطاغوت وقوانينها والقائمين عليها وأتبرأ منهم ومن أحكام قانونهم الوضعى الكفرى ولا أؤمن إلا بحاكميه الله عز وجل والأخوة عندى هى أخوة الدين والعقيدة وليست أخوة القومية والوطنية وهذه النعرات الجاهلية فالمسلم الأعجمى ودمى وأخى فى الدم إذا كان كافرًا فأنا ابرأ منه ولا ؟؟ فى كفره.

س: كما أنك متهم بقتل المجنى عليه محمد طه السيد عمدًا مع سبق الإصرار وقد اقترنت تلك الجريمة بجناية أخرى وشرعت فى قتل المصاب شعبان محمد؟

ج: أيوه حصل.

س: كما أنك متهم بحيازة وإحراز ذخائر مما تستخدم فى الأسلحة النارية محل الاتهامين السابقين؟




ج: أيوه حصل وكل التهم الموجهة إلى من قانونكم الوضعى والذى تعدونها جرائم وتحاسبون عليها فى القانون الطاغوتى فهى مباحة بل واجبة فى دين الله فالإعداد وحمل السلاح واجب ومحاربة جند الطاغوت ومعاونيه فى إقامة حكمه الكفرى وقتالهم واجب وقتال أهل الكتاب من اليهود والنصارى حتى يلتزموا الجزية مع الصغار وهذا ما أدين لله به وهذه عقيدتى.

اليوم السابع




إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
ننفرد بنشر نص تحقيقات قضية "التحرش اللفظى" بميدان الأوبرا سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
ننشر اعترافات المقبوض عليه فى تكوين خلية إرهابية بأوسيم.. المتهم: أنا مسجل خطر سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
ننشر نص اعترافات أعضاء خلية المنصورة.. المتهمون أسسوا الخلية الإرهابية سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
ننشر اعترافات المتهم الثالث فى تنظيم "بيت المقدس".. سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية
ننشر مرافعة دفاع المتهم الخامس فى قضية خلية مدينة نصر سارة سرسور اهم الاخبار - اخبار يومية


الساعة الآن 05:53 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل