أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

Tooth ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

مرحبا ......... كيفكم صبايا
اشتقتلكم كتييير
اليوم جايبتلكم الجزء الخامس من موضوع
مواقف مضحكة بين الازواج
ان شاء الله يعجبكم ويرفه عنكم
ونبدا على بركة الله
آه.. يا جوال
في أول مرة لاستعمالي الجوال وكنت فرحة به سجلت جميع أرقام هواتفي في الذاكرة وأردت أن أبدأ بداية (مبشرة)، فقررت أن أبعث أول رسالة لزوجي عرفاناً مني له على حسن عشرته وجميل لطفه معي، فكتبت عبارة: (ما الحب إلا للحبيب الأول) وأسرعت بالضغط على (بحث) في الجوال، وكما يقال: (العجلة من الشيطان) وصدق قائله، فضغطت أصبعي بالخطأ على رقم هاتف أستاذ ابني الصغير في المدرسة، ومباشرة أُرسلت الرسالة ولم أستطع إيقافها لأني لم أكن متمرسة في استعمال الجوال.
أصابتني حينها خيبة عجيبة فأسرعت لزوجي لأخبره، فطار عقله، وغضب، وندم على شرائه الجوال، وليت الأمر وقف عند هذا الحد، بل راح جوالي يرن وإذا برقم هاتف الأستاذ على الشاشة (يبدو أنه انزعج من رسالتي ويريد أن يعرف مُرسلها) واستمر الجوال يرن مرات ومرات وأنا أتجاهله خوفاً من العواقب وأدعو الله أن يصرف الأستاذ عني ولا يخزيني، ومن حينها وأنا أحاول أن أتريث في إرسال رسائلي إذ لا تسلم الجرة في كل مرة.


مقلب ممرض
رن الهاتف فرفعت الزوجة السماعة وإذا بصوت رجل خائف، قد امتزج كلامه بالبكاء وهو يقول: (ألحقوا! أبوكم، صار عليه حادث وهو في المستشفى).
صدمت المسكينة وأغلقت السماعة وأخذت تبكي وهي حائرة كيف تتصرف، ثم لبست عباءتها و... رن جرس الباب، ذهبت إليه مسرعة، فرأت زوجها واقفاً أمامها ليس به شيء..
لقد كان مقلباً طبخه له أحدهم.. لكن القصة لم تنته بعد.. فما إن رأت المرأة زوجها حتى وقعت على الأرض مغمى عليها، فأخذها إلى قسم الطوارئ، و.. المهم أنه وقع له حادث وذهب إلى المستشفى!.


باب النجار مخلوع
على الرغم من كون زوج خالتي طبيب نساء وولادة، إلا أنه لم يولّدها قط، ولا يريد ذلك!، في مرة من المرات داهمتها آلام الولادة وزوجها في العمل، فأسعفها أخوها إلى المستشفى، وهناك تعسرت الولادة، فاضطرت الطبيبة إلى استدعاء الطبيب المختص، جاء الطبيب وأنقذ الموقف دون أن يسأل عن اسم المريضة.
ولما انتهى علم أنها.. زوجته.


حمولة زائدة
ذهبت مضطرة إلى مقر عمل زوجها وهي حامل في الشهر التاسع، كان مكتب زوجها واسعاً وأرضيته من الرخام وبجانبه عدد من الموظفين، دخلت الزوجة الحامل وهي تسرع وتسرع وتسرع و... انزلقت المسكينة حتى وقعت على ظهرها، نظر زوجها إلى نفسه بين الموظفين ومضى إلى غير رجعة، طبعاً لم يجد الزوج بداً من تقديم استقالته من العمل فوراً!!


المهم السيارة
كان زوجي ذاهباً للمدرسة وإذا بي أحس بآلام الولادة، قلت له: لا تذهب للعمل هذا الصباح فأنا تعبانة، فصار في حاله عجيبة.. فرح، خوف، قلق.
ثم ذهب بي إلى المستشفى وكنت في الطريق لا أتحمل المطبات الصغيرة.. فإذا أسرع قلت له: شوي يرحم والديك. ولم أكن أدري لماذا يسرع! فجأة عطست ابنتي الصغيرة فقلت له: أنفها وأشرت إلى ابنتي (أقصد أن ينظف أنفها)، صعق زوجي في بداية الأمر، ثم أنفجر ضاحكاً وهو يقول: لماذا قلت انفها وأشرتِ إليها؟ ثم أردف بلهجة الفرح: حسبتك تقولين أنف الجنين خرج فطار عقلي على سيارتي الجديدة..!


سيخصم من المصروف!
زوجان كانا في طريقهما إلى الحرم وإذ بامرأتين إفريقيتين تتشاجران بالألسن، والأيدي، والناس يتفرجون! قالت المرأة لزوجها: أتتحداني أن أفض هذا الشجار؟ وتحداها! فاقتربت منهما وقالت: تريدان صدقة؟. توقف الشجار فجأة وقالتا: نعم، فأشارت إلى زوجها وقالت: هذا حاج يوزع الصدقة. اتجهن إليه، وذهبت الزوجة إلى الحرم تاركة زوجها يقاوم المرأتين بعد توحد جهودهما عليه!!.


قبل المونتاج
كنا في زيارة لأهلي وكان معي طفلي الذي لم يتجاوز عمره السنة، دخل أخي فسلم علينا ثم وجه حديثه إلى طفلي مداعباً: إيش يا جرو...!
فرددت بشكل سريع حيث خطر بذهني فوراً مقولة (هذا الشبل من ذاك الأسد) فأخذت أقول بكل فخر: هذا (الجرو) من ذاك...! وفجأة انتبهت إلى ما كنت سأقع فيه من خطأ فاحش، فصمت ثم ضحكت، وضحك الجميع بمن فيهم ذاك الأسد!!


على باب الله
تلاحينا أنا وزوجتي فذهبت زوجتي إلى بيت أهلها، وبعد مدة أرسل إلي والدها القعيد يطلب مني الحضور لإسعاف طفلي الرضيع إلى المستشفى، ولأنه كان ملماً بالدين والشرع لم يؤثّر عليه العُرف الذي يُحرَّم خروج الزوج مع زوجها وهي غاضبة في بيت أبيها، وإنما ألحّ عليها أن تخرج معي هامساً لي: عليك بزوجتك لا تعد إليّ إلا وقد أرضيتها.
فخرجنا وهي مقطبة لا تكلمني ولا ترد عليّ رغم محاولاتي الكثيرة لمراضاتها، وحال عودتنا للبيت عَرّجت على صيدلية لشراء العلاج، فانتهزت الفرصة وحاولت إلقاء نظرة خاطفة على طفلنا، فتنحتْ جانباً من الرصيف وجلست والطفل في حضنها، وهي مرسلة كفها لإصلاح وضعه، فبدت كالمتسولات.. خرجت من الصيدلية فالتفت إليها لأشعرها بمواصلة السير وإذ برجلٍ يعبر ويلقي في كفها عشرين ريالاً ويمضي دون أن يلقي لها بالاً، فصُعقتْ وكأن شحنة من الكهرباء لمستها، وطفقت تنقل أنظارها بعينين ذاهلتين بيني وبين الريالات التي على كفها وبين ظهر الرجل المتصدق، فلم أتمالك نفسي من طرافة الموقف، وانفجرت ضاحكاً حتى دمعت عيناي لأجدها تفرّغ حنقها عليّ بالبكاء، وتضحك في نفس الوقت من ضحكي من الموقف.. فجزى الله المتصدق خير الجزاء!!.


ما السر؟!!
طلبت مني زوجتي بإلحاح شديد أن أحضر لها هاتف جوال، وكنت أرفض بشدة، وذات يوم اقتنعت بالفكرة ففاجأتها بالجوال كهدية غير متوقعة، ولكنها لم تقبله مني حتى أحلف لها بأنني لم أتزوج عليها!!.


أين العدالة؟
حكى القاضي العمراني: أن رجلاً تزوج بامرأتين، إحداهما كانت من قرية (حمده) والثانية من قرية (خدره) وكانت كل واحدة تغار من الأخرى، فقالت المرأة التي من (خدره): أنت تحب زوجتك الأخرى أكثر مني؟ فقال الرجل: كيف؟ قالت: تذكرها دائماً في صلاتك، عندما ترفع من الركوع لا تقول إلا: سمع الله لمن (حمده)، فلماذا لا تقول: سمع الله لمن (خدره)؟!!.


الترياق المضاد
أحدهم كان كلما جلس مع زوجته مارس معها (الثقالة) التي يجيدها، فيذكر أسماء نساء، تصبّرت الزوجة في أول الأمر.
وبدأت تسأل عنهن فيجيب عليها: هذه حبيبتي والثانية أعرفها، والثالثة ابنة الجيران، والرابعة.. هاه هاه لن أخبرك، تذهب الزوجة من أمامه غاضبة أو باكية، فيفرح بهذه المرحلة التي وصلها!، وذات يوم ذكرت أمامه اسم رجل لا تعرفه.. فقط لتغيظه.. فثار وغضب وهو يقول: لقد سقطت من عيني!
ردت الزوجة: وأنت كلما ذكرت لي أسماء بالجملة.. ألا تثيرني؟
فتاب عن (ثقالته) ولله الحمد..


تمثيل درامي
حدثني أحد الزملاء أنه دائماً ما يتشاجر مع زوجته لأتفه الأسباب، وفي مرة طلب منها المسامحة عدة مرات وهي ترفض، فذهب إلى أخته ليستعير جلبابها وحذاءها، فلبس ورجع إلى زوجته وقد غير صوته قائلاً لها: ما بك وزوجك تتشاجران دائماً، لقد ذهب زوجك الآن إلى أبي يطلب أختي!!
أسقط في يد الزوجة ولم تكذّب (التهمة) إلا بعد أن خلع الخمار! عندئذ بكت وهي تقول: رفقاً بالقوارير.


رقابة على الرقابة
حدثتني جارتي أنها سمعت ذات يوم زوجها يتحدث في الجوال في غرفة مغلقة، فاقتربت لتتجسس من خلف باب الغرفة! أنهى زوجها المكالمة ثم أتى ليفتح الباب فلاذت بالفرار كأنها لم تفعل شيئاً..
بعد قليل سمعت طفلها الصغير يقول لأبيه: أتدرى أن أمي كانت تستمع إلى من تكلَّمه من خلف الباب؟

درس (خصوصي)
كان زوج إحدى صديقاتي – كما أخبرتني – كثيراً ما يمزح معها مزاحاً لطيفاً.. كأن يراها تخرج من إحدى الغرف آمنة مطمئنة فيصدر صوتاً مرعباً، يسبب لها ارتجاجاً في رجليها، وذات ليلة كان الزوج متربّصاً لزوجته عند الحمام، فلما خرجت جمع قوته، وكتم أنفاسه، وأصدر صوتاً مرعباً.. فصاحت من الخوف بشدة. ولاحظ أن الصوت متغير.
فـ.. آسف .. إنه ليس صوت زوجته، لقد كانت زوجة أخيه الحامل التي أسقطت ما في بطنها من شدة هلعها! ليقلع الزوج عن هذه العادة بعد ذلك.


ظهور المخبأ
من باب المزاح الصادق دخلتُ على زوجتي متمعّر الوجه، منكسر الخاطر، مطأطئ الرأس، وقلت لها: أنا أعرف أني مقصّر في أمور البيت وأني كثير السهر ولكن أريدك أن تعرفي الحقيقة فلا بد من ذلك عاجلاً أم آجلاً.. وهي تنظر إليّ بدهشة ولم تنطق، فأخبرتُها أني متزوج من امرأة (عظيمة) ولي منها ولد وبنت..
انفجرت قائلة: فعلت من أجلك كذا وأعطيتك كذا ورضيت بكذا وفي الأخير تكافئني بالزواج عليّ؟ أعدني إلى بيت أهلي الآن!!
أجبتها وكلّي عجب من استعجال النساء: ومن قال أني متزوج عليك؟ أنت المرأة العظيمة، والولد والبنت هما أبناؤنا!!

مزاح (حامض)
كنت في إحدى الليالي جالساً مع زوجتي نتسامر، فأغمضت عينيها ونامت للحظات ثم بدأت تصدر أصواتاً غريبة أثناء تنفسها، خِفْت عليها من الاختناق وقمت إليها أحاول إيقاظها بلا جدوى.. وفجأة فتحت عينيها وعوّجت فمها وأصدرت صوتاً مرعباً أخافني وظننت أنها (رحمها الله!!) فكدت أن أنهار، ثم..
لقد كان ذلك أحد أنواع مزاح زوجتي!!!

لفت انتباه
ذهبت إحدى قريباتي مع زوجها إلى المكتبة، وبينما هما يتجوّلان بين الكتب إذ رأت كتاباً عن التعدد، فأخفته عن زوجها خلف الكتب، وانتهى ذلك اليوم بخير.
بعد أيام رأت الزوجة نفس الكتاب على مكتب زوجها.. لقد لمحها زوجها ذلك الحين وهي تحاول إخفاءه فاشتراه!!


مقتضى المحبة
ذهب الزوج وزوجته إلى السوق فدخلا سوقاً مركزياً، ورأت الزوجة أنواعاً من الحلوى الموجودة..
أخذت إحداها وقالت: إني أحب هذا النوع جداً، فرد عليها الزوج بهدوء: إذن خذيها فقبّليها ثم أعيديها إلى مكانها!.

اللهم طَوّلك يا روح
ذهب أحد أقربائي – وكان كثير النسيان – مع زوجته إلى السوق بعد زواجهما، فلقيه أحد أصحابه، وأخذه جانباً، وظل يحدثه قرابة الساعتين، والزوجة في انتظاره تأكل نفسها من شدة الغضب.

تجربة بـ 24 ساعة
هناك من الأزواج من يسخط ويندم ويشتم عندما يبدأ يومه بقائمة من الطلبات التي تقدمها الزوجة، وهي لا تتعب ولا تألو جهداً في إعدادها حتى ولو كانت هذه المتطلبات من الضروريات. إلا أن الزوج لا يُدرك ذلك إلا بعد أن يجرب ما جربته أنا، وذلك وفي بداية يوم جديد وأنا ذاهب لعملي أوقفتني زوجتي لتقول لي: اليوم لم تسألني: ماذا نحتاج؟ وماذا ينقصنا؟ فأجبتها: أتمنى لو تمر 24 ساعة بدون أن أسمع كلمة: نريد.. نحتاج.. إلخ، وإذا تحقق ذلك سأعطيك جائزة مالية، فوافقت على ذلك وانطلقت فرحاً مسروراً فلأول مرة سأقضي يومي بدون أن أتعب رأسي بالتفكير في طلبات المنزل.
عدت إلى المنزل في وقت الغداء وقدمت زوجتي الغداء، وكان أرزاً فقط.
- لماذا اليوم غداؤُنا أرز فقط؟.
- لا يوجد سوى الأرز.
قلت وقد اشتد غضبي: ولماذا لم تخبريني أن..
هي (مقاطعة لكلامي): هذا هو طلبك ورغبتك، ولا تنس الجائزة.
سكت وأنا غاضب ولم أدر ما أقول لها، وأنا أفكر أن لا أنسى وجبة العشاء، واجتهدت من عندي باختيارها، وبعد صلاة العشاء عدت إلى المنزل وقامت زوجتي بإعداد العشاء، وأثناء تناول العشاء انقطع التيار الكهربائي كالمعتاد يومياً لمدة ساعتين.
- سنظل نأكل في الظلام؟.




- لا يوجد شمع.
- ولماذا لم تخبريني بأنه لا يوجد شمع؟.
- سأخبرك غداً بعد أن تنتهي مدة الرهان.
يا إلهي: الغداء أرز، والعشاء في الظلام، وساعات قليلة تتبقى على انتهاء المدة نقضيها في النوم ونعود إلى نفس الموال (قائمة من الطلبات يومياً) وكل هذا وأخسر الرهان؟!.. وقررت ألا أخسر الرهان.
توقفنا عن العشاء وبدأنا نتبادل الحديث حتى حانت الفرصة وقلت: آه لو كان هناك كوب من عصير المانجا البارد في هذا اليوم شديد الحرارة، فردت زوجتي قائلة: اذهب إلى السوق وأحضر لنا شمعاً واشترى المانجا وسأعصرها لك، ونريد سكراً أيضاً.
عندها أجبتها وأنا أكاد أنفجر من الضحك: سأعطيكِ كل ما تريدين ولكن مبروك عليك لقد خسرتِ الرهان.. كان ردها رمية لا أعلم بماذا لشدة الظلام (ولا يهم هذا الآن)، وسكوت وصمت وحسرة، أما بالنسبة لي فقد أدركت معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته)، وأن الإنسان لابد أن يكون جديراً بتحمل المسؤولية، وأن يبتعد عن التذمر والسخط على زوجته التي لا حول لها ولا قوة.
ولكن على المرأة أن تدرك أن اختيار الأشياء الضرورية والمهمة واجب، وألا ترهق كاهل زوجها بالأشياء التي لا تسمن ولا تغني من جوع.

ارجو التقييم




إظهار التوقيع
توقيع : ام رؤى
#2

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة


ما السر؟!!
طلبت مني زوجتي بإلحاح شديد أن أحضر لها هاتف جوال، وكنت أرفض بشدة، وذات يوم اقتنعت بالفكرة ففاجأتها بالجوال كهدية غير متوقعة، ولكنها لم تقبله مني حتى أحلف لها بأنني لم أتزوج عليها!!.


هههههههههههههه

والله الرجالة اللي خلونا ناخد عنهم الفكرة دي

إظهار التوقيع
توقيع : sho_sho
#3

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

رائع وتم التقيم
إظهار التوقيع
توقيع : عرين
#4

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

إظهار التوقيع
توقيع : ام هنا
#5

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

طلبت مني زوجتي بإلحاح شديد أن أحضر لها هاتف جوال، وكنت أرفض بشدة، وذات يوم اقتنعت بالفكرة ففاجأتها بالجوال كهدية غير متوقعة، ولكنها لم تقبله مني حتى أحلف لها بأنني لم أتزوج عليها!!.

هههههه هما فعلا لما يعملو كده يتخاف منهم

مشكورة

#6

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

حلوو كتير
إظهار التوقيع
توقيع : سوسو الامورة
#7

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

قبل المونتاج
كنا في زيارة لأهلي وكان معي طفلي الذي لم يتجاوز عمره السنة، دخل أخي فسلم علينا ثم وجه حديثه إلى طفلي مداعباً: إيش يا جرو...!
فرددت بشكل سريع حيث خطر بذهني فوراً مقولة (هذا الشبل من ذاك الأسد) فأخذت أقول بكل فخر: هذا (الجرو) من ذاك...! وفجأة انتبهت إلى ما كنت سأقع فيه من خطأ فاحش، فصمت ثم ضحكت، وضحك الجميع بمن فيهم ذاك الأسد!!
هههههه



إظهار التوقيع
توقيع : ام سيف
#8

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

ايش يا جماعة وين الردود
ما تعدوا الموضوع وتطلعوا من غير ما تردو
حرااام عليكووووا



إظهار التوقيع
توقيع : ام رؤى
#9

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة
#10

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

تجربة بـ 24 ساعة

بتحصل وخصوصاً الكهرباء
هههههههههه

إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الايمان
#11

افتراضي رد: ورجعنا من جديد مع مواقف مضحكة جديدة

يسلمووو بجد روعه
إظهار التوقيع
توقيع : ĦǎḒồỘǒŜĦ Ằŋẵ


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
صور قطط مضحكة فلسطين صور x صور
اغلفة فيس بوك مضحكة ، كفرات فيس بوك مضحكة ، خلفيات فيس بوك مضحكة ندى ام صور x صور
صور تمووووت من الضحك صور مضحكة يوتي صور x صور
مواقف مضحكة لامهات يوم الولادة اضحكي ياعدولة لولو حبيب روحي فرفشة عدلات
سلسلة الرجال مواقف للشيخ حسين يعقوب emanway08 صوتيات ومرئيات اسلامية


الساعة الآن 06:14 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل