الورد اليومى_ الربع السابع من سورة التوبة اقرئى واستمعي تقبل الله
الورد اليومى_ الربع السابع من سورة التوبة اقرئى واستمعي تقبل الله
93- (السَّبِيلُ) الإِثْمُ، وَاللَّوْمُ.
93- (الْخَوَالِفِ)النِّسَاءِ، وَالصِّبْيَانِ.
94- (لَن نُّؤْمِنَ لَكُمْ) لَنْ نُصَدِّقَكُمْ.
95- (إنهم رجس): قذر باطنا و ظاهرا
95- (انقَلَبْتُمْ) رَجَعْتُمْ.
97- (الأَعْرَابُ) سُكَّانُ البَادِيَةِ.
97- (أجدر): أحقّ و أحرى
98- (مغرما): غرامة و خسرانا
(يتربّص بكم الدوائر): ينتظر بكم مصائب الدّهر من الحَوَادِثَ وَالآفَاتِ.
دوائر الزّمان: صروفه التي تأتي مرة بخير ومرة بشرّ:يعني ما أحاط بالإنسان منه.
98- (عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ) دُعَاءٌ بِالشَّرِّ وَالعَذَابِ يَدُورُ عَلَيْهِمْ.
98_(ويتخذ ما ينفق) في سبيل الله
{قربات} وهي جمع قربى وهي ما يقترب به العبد من رضى الله
99- (صلوات الرّسول): دعواته و استغفاره (للمنفقين)
100_{والسابقون الأولون} وهم الذين صلوا القبلتين من الصحابة
101_(مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ ): أي عتوا فيه ومرنوا عليه وجرؤوا وَاسْتَمَرُّوا عَلَيْهِ، وَدَرَبُوا. .
{سنعذبهم مرتين}
والأخرى عن طريق ضرب الملائكة لوجوههم وأدبارهم عند قبض أرواحهم وما يتبع ذلك من عذابهم في قبورهم إلى أن تقوم الساعة،
فيجدون العذاب الأكبر الذي عبر عنه- سبحانه- بقوله ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ.
102_{وآخرون اعترفوا} وهم قوم تخلفوا عن تبوك من المؤمنين منهم ابو لبابة
{خلطوا عملا صالحا} وهو ما سبق لهم من الجهاد {وأخر} أي باخر سيء وهو تاخرهم عن الجهاد
{خذ من أموالهم صدقة} وهي صدقة بذلوها تطوعا ويقال الزكاة
103- (تزكّيهم بها ): تُنمّي بها حسناتهم و أموالهم
أو تُرَفِّعُهُمْ بِهَا عَنْ مَنَازِلِ المُنَافِقِينَ.
(صلّ عليهم ): ادع لهم و استغفر لهم
(سكن لهم ): طُمأنينةٌ . أو رحمة لهم وتثبيت لهم.
104-( يأخذ الصّدقات ): يقلبها و يثيب عليها
{وآخرون مرجون} نزلت في كعب بن مالك ومرارة ابن الربيع وهلال بن امية لم يبالغوا في الاعتذار كما فعل ابو لبابة واصحابه
106_ (مُرجون ): مؤخّرون لا يُقطع لهم بتوبة
107- (مسجدا ضرارا): مُضارّة لأهل مسجد قباء
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" وكان مسجد الضرار قد بني لأبي عامر الفاسق الذي كان يقال له أبو عامر الراهب ، وكان قد تنصر في الجاهلية ، وكان المشركون يعظمونه ، فلما جاء الإسلام حصل له من الحسد ما أوجب مخالفته للنبي صلى الله عليه وسلم ، وفراره إلى الكافرين ، فقام طائفة من المنافقين يبنون هذا المسجد ، وقصدوا أن يبنوه لأبي عامر هذا ، والقصة مشهورة في ذلك ، فلم يبنوه لأجل فعل ما أمر الله به ورسوله ، بل لغير ذلك " انتهى.
" اقتضاء الصراط المستقيم " (431)
(إرصادا): ترقّبا و انتظارا، أو إعدادا
108-( لَمسجد): هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي
109- (على شفا جرف): على حرف بئر لم تُبن بالحجارة
(هارٍ): هائر متصدّع أو متهدّم حُفُرَةٍ مُتَدَاعِيَةٍ لِلسُّقُوطِ.
(فانهار به): سقط البنيان بالباني اي حُفُرَةٍ مُتَدَاعِيَةٍ لِلسُّقُوطِ.
يقال: هار البناء وانهار وتهوّر، إذا سقط.
110- (ريبة في قلوبهم): شكّا و نفاقا في قلوبهم
(تقطّع قلوبهم): تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت أَوْ بِالنَّدَامَةِ وَالتَّوْبَةِ.
المراجع:
كلمات القرآن.. تفسير وبيان - حسنين محمد مخلوف
التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف: أحمد بن محمد ابن الهائم (المتوفى: 815هـ)
السراج في بيان غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد العزيز بن أحمد الخضيري
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" وكان مسجد الضرار قد بني لأبي عامر الفاسق الذي كان يقال له أبو عامر الراهب ، وكان قد تنصر في الجاهلية ، وكان المشركون يعظمونه ، فلما جاء الإسلام حصل له من الحسد ما أوجب مخالفته للنبي صلى الله عليه وسلم ، وفراره إلى الكافرين ، فقام طائفة من المنافقين يبنون هذا المسجد ، وقصدوا أن يبنوه لأبي عامر هذا ، والقصة مشهورة في ذلك ، فلم يبنوه لأجل فعل ما أمر الله به ورسوله ، بل لغير ذلك " انتهى.
" اقتضاء الصراط المستقيم " (431)
(إرصادا): ترقّبا و انتظارا، أو إعدادا
108-( لَمسجد): هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي
109- (على شفا جرف): على حرف بئر لم تُبن بالحجارة
(هارٍ): هائر متصدّع أو متهدّم حُفُرَةٍ مُتَدَاعِيَةٍ لِلسُّقُوطِ.
(فانهار به): سقط البنيان بالباني اي حُفُرَةٍ مُتَدَاعِيَةٍ لِلسُّقُوطِ.
يقال: هار البناء وانهار وتهوّر، إذا سقط.
110- (ريبة في قلوبهم): شكّا و نفاقا في قلوبهم
(تقطّع قلوبهم): تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت أَوْ بِالنَّدَامَةِ وَالتَّوْبَةِ.
المراجع:
كلمات القرآن.. تفسير وبيان - حسنين محمد مخلوف
التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف: أحمد بن محمد ابن الهائم (المتوفى: 815هـ)
السراج في بيان غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد العزيز بن أحمد الخضيري
إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى_ الربع السابع من سورة التوبة اقرئى واستمعي تقبل الله
إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى_ الربع السابع من سورة التوبة اقرئى واستمعي تقبل الله
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| احصاءات قرآنية | حبيبة أبوها | القرآن الكريم | ||
| طريقة إستخدام ماء الورد, طريقة إستخدام ماء الورد لعلاج الهالات السوداء | العدولة هدير | العناية بالبشرة | ||
| فوائد سور القران | هبة الرحمان2 | المنتدي الاسلامي العام | ||
| اسماء سور القران ومعانيها | الرزان | القرآن الكريم | ||
| تحميل القرآن الكريم كاملاً للقارئ عمر القزابرى | رواية ورش | . | حبيبة أبوها | القرآن الكريم | ||
الساعة الآن 01:03 AM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع