أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=361697
420 3
#1

افتراضي من أقوال د. خالد أبو شادي (52)



من أقوال د. خالد أبو شادي (52)


(لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ)[الأنفال: 37]:
غرض الشدائد التنقية، كالحديد يوضع في النار لتستخرج منه الخبث،

فيخرج نقيا صافيا.
وإن الأحداث العادية لا تكشف معادن النفوس، فإذا نزلت الشدة أزالت القشرة الخارجية، فظهرت كل نفس على حقيقتها.



قال معلى بن الفضل :
"كانوا يدعون الله تعالى ستة أشهر أن يبلغهم رمضان




ويدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم".
اللهم بلِّغنا رمضان

من أبرز ما جاء في وصف الطائفة المنصورة:
"لا يضُرُّهم من خذلهم".
فثقتهم بالخالق أغنتهم عن التعلق بالخلق!
ويقينهم بالجزاء أذهب عنهم مرارة البلاء


من أقوال د. خالد أبو شادي (52)
أزمتنا أزمة يقين!
يقينٌ بأربعة:
1- بثواب الصابرين.
2- وأجر القابضين على الجمر في زمن غربة الدين.
3- وحكمة الله في الأحداث الجارية، وحُسْن تدبيره لعباده المؤمنين.
4- ووعد الله الجازم بأن العاقبة للمتقين.


ثلاثة عيوب لأي سعادة تطلبها من خارج نفسك:
- القلق والاضطراب أثناء السعي لتحصيلها
- الملل منها بعد تحصيلها
- الشعور بالتهديد والخوف من فقدها بعد تحصيلها.
السعادة الحقيقية تنبع من قلبك.
قال ابن تيمية:
"أنا جنتي وبستاني في صدري".


من أقوال د. خالد أبو شادي (52)
يغارون من ترقية زميلٍ في درجة وظيفية أكثر من غيرتهم ممن سبقهم في طاعة أو درجة إيمانية
(بل تؤثِرون الحياة الدنيا).


اليقين أن تفرح بسلامة دينك، مهما خسرتَ من دنياك
(والآخرة خيرٌ وأبقى).

تضييع صلاة الفجر..أزمة يقين!
قال تعالى:
"ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا".
أي زحفا!
فلو كنت موقنا بالأجر ما منعك عنها عذر!



بشارة نبوية:
«النصر مع الصبر.
والفرج مع الكرب.
وإن مع العسر يسرا».
صحيح الجامع رقم: 6806

من أقوال د. خالد أبو شادي (52)


(لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ)[يوسف: 111]:
قال القشيري:
«عِبْرة منها للملوك فى بسط العدل كما بسط يوسف عليه السلام، وتأمينهم أحوال الرعية كما فعل يوسف حين أحسن إليهم.
وعِبْرة فى قصصهم لأرباب التقوى، فإن يوسف لمّا ترك هواه رقّاه الله إلى ما رقّاه.
وعِبْرة لأهل الهوى فيما فى اتباع الهوى من شدة البلاء، كامرأة العزيز لما اتبعت هواها لقيت الضر والفقر.
وعِبْرة للمماليك فى حضرة السادة، كيوسف لما حفظ حرمة زليخا مُلِّك مُلْكَ العزيز، وصارت زليخا امرأته حلالا.
وعِبْرة فى العفو عند المقدرة، كيوسف عليه السلام حين تجاوز عن إخوته.
وعِبْرة فى ثمرة الصبر، فيعقوب لما صبر على مقاساة حزنه ظفر يوما بلقاء يوسف عليه السلام».


من أقوال د. خالد أبو شادي (52)



#2

افتراضي رد: من أقوال د. خالد أبو شادي (52)

جزاك الله كل خير
#3

افتراضي رد: من أقوال د. خالد أبو شادي (52)

جزاكي الله خيرا
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
#4

افتراضي رد: من أقوال د. خالد أبو شادي (52)

رد: من أقوال د. خالد أبو شادي (52)



قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
أبو بَكر الصّدِّيق عبد الله بن أبي قُحافة التَّيمي القُرَشيّ حياه الروح 5 شخصيات وأحداث تاريخية
جوانب من الحياة الشخصية والاجتماعية لسيف الله (خالد بن الوليد)رضي الله عنه المشتاقة الى رسول الله قصص الانبياء والرسل والصحابه
والآن قصة>>مين قال اللي فات مات؟؟<< للكاتبة رفيف الخميسي yasmen ali قصص - حكايات - روايات
خــالـــد بن الولـــيـــد الـمـتـألـقـة شخصيات وأحداث تاريخية
[قصص مرعبة] روايه صائد الإنس كامله , قصص وروايه رعب عن الجن حياه الروح 5 قصص - حكايات - روايات


الساعة الآن 06:25 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل