نشيد سألَ الأستاذُ تلاميذَهْ عن رغبَتِهم في المستقبَلْ
نشيد سألَ الأستاذُ تلاميذَهْ عن رغبَتِهم في المستقبَلْ.
أهلا بكم أحبابي الصغار في لقاء جديد
نستمع معا الى نشيد جميل سألَ الأستاذُ تلاميذَهْ عن رغبَتِهم في المستقبَلْ.
سألَ الأستاذُ تلاميذَهْ عن رغبَتِهم في المستقبَلْ: ماذا ستفكرُ أو تعمَلْ؟ فأجابَ سميرٌ: أستاذٌ قلمي في كفِّي كالمشعَلْ وأجابَ عصامٌ: بل قاضٍ وكلامي في الناسِ الفيصَلْ [1] وتوثَّبَ أحمدُ مختالاً بين الطلابِ، ولم يخجَلْ أستاذُ، أنا سأكونُ غداً طياراً كالغيمةِ يرحَلْ ضحكِ الأستاذُ وقد أخفَتْ عيناهُ سؤالاً لم يُسْأَلْ مَن مِنكم سوفَ يكونُ غداً نجاراً في الورشةِ يعمَلْ؟ من مِنكم سوفَ أراه غداً فلاحاً في يدِهِ المنجَلْ؟ أو جندياً يحمي وطناً يعطيهِ الروحَ ولا يبخَلْ سكَتَ الأطفالُ وقد علِمُوا قصْدَ الأستاذِ وقد مثَّلْ[2] ليسَ الأفضلُ في مهنَتِهِ بلْ حبُّ الخيرِ هو الأفضلْ.
______________________ [1] أي يفصل بين الناس [2] ضربَ أمثلةً. ......كلمات أ. محمود مفلح
نعم استفدنـــــا الكثيـــــــــــــــــــــــر
استفدنا لما نفكر في المستقبل كل ما يهمنا أن نفيد المسلمين فلا ننظر للأعمال ايهما أفضل بل ايها اخير فالله في عون العبد ما كان العبد في عون أخية فنحن لا يهمنا الا رضى الله
ورسوله بارك الله فيكم ياأحبابي بحث من عملي ام امة الله
إلى أن نلتقي لكم منى أجمل تحـــــــــــــــية
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته