أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم


الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم
الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على
الصحة ورشاقة الجسم

الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم
اذا كان رمضان مر وانتهت ايامه فقد ترك لنا دروس دينية ودنيوية يجب ان لا نتغافل عنها للصيام، قدرة كبيرة في الحفاظ على الصحة العامة، ورشاقة الجسم، وتخليصه من السموم والسمنة وبعض الأمراض. ويعد الصيام منذ القديم، وسيلة من وسائل المحافظة على رشاقة الجسم، وتخفيف البدانة، وزيادة لياقة الإنسان.
الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم

يقول ابن قيم الجوزية في كتاب (الطب النبوي):

"الصوم جُنة من أدواء الروح والقلب والبدن، منافعه تفوق الإحصاء، وله تأثير عجيب: في حفظ الصحة، وإذابة الفضلات، وحبس النفس عن تناول مؤذياتها، ولا سيما إذا كان باعتدال وقصد في أفضل أوقاته شرعاً وحاجة البدن إليه طبعا، ثم إن فيه من إراحة القوى والأعضاء ما يحفظ عليها قواها وفيه خاصية تقتضي إيثاره، وهي تفريحه للقلب عاجلاً وآجلاً، وهو أنفع شيء لأصحاب الأمزجة الباردة والرطبة، وله تأثير عظيم: في حفظ صحتهم".
ويضيف بالقول: "وهو يدخل في الأدوية الروحانية والطبيعية، وإذا راعى الصائم فيه ما ينبغي مراعاته طبعاً وشرعاً عظم انتفاع قلبه وبدنه به، وحبست عنه المواد الغريبة الفاسدة التي هو مستعد لها، وأزال المواد الرديئة الحاصلة بحسب كماله ونقصانه، ويحفظ الصائم مما ينبغي أن يتحفظ منه، ويعينه على قيامه بمقصود الصوم وسره وعلته الغائبة، فإن القصد منه أمر آخر وراء ترك الطعام والشراب، وباعتبار ذلك الأمر، اختص من بين الأعمال بأنه لله سبحانه، لما كان وقاية وجنة بين العبد وبين ما يؤذي قلبه وبدنه عاجلاً وآجلاً، قال الله تعالى:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة:183)، فأجد مقصودي الصيام: الجنة والوقاية،
وهي حمية عظيمة النفع".

الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم
الصيام وسلامة المعدة:
إن عملية الطعام لا تنتهي ببلع اللقمة، وإنما تبتدئ بها، تلك اللقمة التي تحرك أجهزة البدن كافة لتدبريها، وإذا كان أكثرنا يقصر في أداء أعماله اليومية سواء أكانت تلك الأعمال جهداً عضلياً أو نفسياً أو فكرياً، فالقليل منا من يقصر في تشغيل معدته بما يلتهمه من الطعام طيلة النهار، ولذلك يغدو الجهاز الهضمي أكثر الأجهزة عملاً وتحملاً لأعباء الهضم الكبيرة، فإذا أمكن أن نريح أعضاء الجسم كافة والجهاز الهضمي خاصة، بنظام ثابت، طيلة شهر كامل لحصلنا بذلك على فوائد عديدة لا يمكن إنكارها ومنها:
1- تخليص البدن من شحومه المتراكمة التي تشكل عبئاً ثقيلاً عليه، والتي تغدو مرضاً عندما تزداد، ذلك المرض هو داء السمنة، فالجوع هو أحسن الوسائل الغريزية المجدية في معالجة السمنة وإذابة الشحوم المتراكمة وتصحيح استقلاب الدسم بالبدن ككل، كما تقي الإنسان من مضار الأدوية المخففة للشهية أو الهرمونات المختلفة، التي قد يلجأ لها لمعالجة بدانته.
2- طرح الفضلات والسموم المتراكمة.
3- إتاحة الفرصة لخلايا الجسم وغدده لأن تقوم بوظائفها على الوجه الأكمل وخاصة المعدة والكبد والأمعاء.
4- إراحة الكليتين والجهاز البولي بعض الوقت من طرح الفضلات المستمر.
5- تخفيف وارد الدسم على الشرايين، والوقاية من إصابتها بالتصلب.
6- الجوع يولد في الجسم رد فعل بعد الصيام، يتجلى برغبة في الطعام، وبشعور النشاط والحيوية، بعد أن اعتاد
على تناول الطعام بشكل ممل.
الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم

أطباء غربيون ينصحون بالصيام:
فالصوم إذا أُحسن الالتزام بآدابه التي سنها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم، يمثل أرقى أشكال المعالجة للجوع، هذا الشكل من المعالجة الذي بدأت أوروبا مع بداية نهضتها بالاهتمام به في معالجة الأمراض، فكتب الطبيب السويسري بارسيلوس يقول: "إن فائدة الجوع في العلاج قد تفوق بمرات استخدام الأدوية".
أما الدكتور هيلبا فكان يمنع مرضاه من الطعام لبضعة أيام، ثم يقدم لهم بعدها وجبات غذائية خفيفة. وآلية تأثير الصيام، تعتمد على ما يمتلكه الجسم من قدرة على التأقلم مع مختلف الظروف، التي لا تتوفر فيها الأسباب الضرورية للحياة بشكل كاف، كنقص الغذاء والماء، حيث يضطر البدن لأن يعيش على حساب ما ادخره من مواد للحصول على طاقته ولبناء أنسجته، وفي هذه الظروف يختلف نمط الاستقلاب عنه في الحالة العادية، حيث يجري صرف الأغذية وفقاً لقواعد اقتصادية صارمة، ثم يأخذ بحل أنسجته الداخلية وفقاً لأهميتها، فيبدأ بما يدخره من السكاكر، ثم بالنسيج الشحمي، ثم بالنسيج البروتيني الكهل.. إذاً فتعتمد المعالجة بالصوم على هدم الأنسجة المتداعية وقت الجوع ثم إعادة ترميمها من جديد عند العودة لتناول الطعام، ولعل هذا هو السبب الذي دعا بعض العلماء ومنهم باشوتين لأن يعتبروا أن للصوم تأثيراً معيداً للشباب، ومن ناحية أخرى فللصوم انعكاسات نفسية حميدة على الصائم، يتجلى ذلك، برقة المشاعر ونبل العواطف، وحب الخير، والابتعاد عن الجدل والمشاكسة، والميول العدوانية، ويحس الصائم بسمو روحه وأفكاره، وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم إذ يقول: " الصيام جُنة، فإذا كان أحدكم صائماً فلا يرفث، ولا يجهل، فإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل: إني صائم".
أمراض يعالجها الصيام:
بشكل عام فقد ثبت تأثير الصيام الجيد على الكثير من الأمراض وأهمها:
1- أمراض جهاز الهضم: كما في التهاب المعدة الحاد حيث إن أساس المعالجة فيه هو الصيام لمدة 24 ساعة، كما يفيد الصيام في تهيج الكولون، وأمراض الكبد وسوء الهضم.
2- البدانة.
3- تصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وخناق الصدر.
4- التهاب الكلية المزمن الحابس للصوديوم، أو المسبب للوذمة.
5- الربو القصبي.
6- الاضطرابات النفسية والعاطفية.
ولكي نحصل على فائدة الصيام المثلى، يجب الالتزام الصحيح بآدابه التي منها: تأخير السحور، وتعجيل الفطور، وعدم الإسراف في الطعام كمّاً وكيفاً، ولا يجوز التهام كميات كبيرة من الطعام، كما لا يجوز الإسراف في تنويع الأطعمة.
المبحث الثاني
الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم
ان سأل سائل اذا ما الايام التى سنصومها بعد رمضان فنقول:الصيام بعد رمضان
الأيام التي يشرع فيها صيام النافلة
وصيام النافلة ينقسم إلى قسمين رئيسين :
أولهما: التطوُّع المطلق ( غير المحدد بوقت أو حالة معينة ) فيمكن للمسلم أن يتطوع بصيام أي يوم أراد من أيام السنة ، إلا ما ورد النهي عنه كيومي العيدين لأن صيامهما محرم ، وأيام التشريق ( الأيام الثلاثة بعد عيد الأضحى ) فالصيام فيها محرم إلا في الحج لمن ليس عنده هدي ، وماعدا تقصُّد صيام يوم الجمعة وحده لورود النهي عنه ، ومن أفضل صور التطوع المطلق صيام يوم و فطر يوم لمن قدر عليه كما جاء في الحديث ( أَحَبُّ الصَّلاةِ إِلَى اللَّهِ صَلاةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلام وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ وَكَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ ثُلُثَهُ وَيَنَامُ سُدُسَهُ وَيَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا ) البخاري 1131 مسلم 1159 و يشترط في الأفضلية ألاَّ يضعفه عمّا هو أولى كما في روايةٍ للحديث ( كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا وَلا يَفِرُّ إِذَا لاقَى ) البخاري 1977 مسلم 1159.
ثانيهما : التطوُّع المقيد: وهو أفضل من التطوُّع المطلق من حيث العموم وينقسم إلى قسمين :
الأول : المقيّد بحال الشخص ، كالشاب الذي لم يستطع الزواج كما في حديث عَبْد اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه ( كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لا نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنْ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ) البخاري 5066 مسلم 1400.
فإن مشروعية الصيام في حقه تتأكد مادام أعزب ، ويزداد التأكد كلما ازدادت المثيرات له ، من غير تحديد بأيام معينة .
الثاني : المقيد بوقت معين ، و هذا متنوع فبعضه أسبوعي ، وبعضه شهري وبعضه سنوي .
فالأسبوعي هو استحباب صيام الاثنين و الخميس ، فعن عَائِشَةَ قَالَتْ
( إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَحَرَّى صِيَامَ الاثْنَيْنِ وَالْخَمِيس )

النسائيِ2320 وغيره و صححه الألباني في صحيح الجامع الصغير4897
وسئل صلى الله عليه وسلم عن صيام يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ قَال
(َ ذَانِكَ يَوْمَانِ تُعْرَضُ فِيهِمَا الأَعْمَالُ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَأُحِبُّ أَنْ يُعْرَضَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ)

النسائي 2358 وابن ماجه 1740 وأحمد 8161 وصححه الألباني في صحيح الجامع 1583،
وسُئِلَ عَنْ صَوْمِ الاثْنَيْنِ فَقَالَ ( فِيهِ وُلِدْتُ وَفِيهِ أُنْزِلَ عَلَيَّ)مسلم1162 .
والشهري هو استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
( أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ لا أَدَعُهُنَّ حَتَّى أَمُوتَ صَوْمِ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ وَصَلاةِ الضُّحَى وَنَوْمٍ عَلَى وِتْرٍ ) البخاري 1178 مسلم 721.
والمستحب كونها أوسط الشهر الهجري المسماة أيام البيض فعن أَبِي ذَرٍّ قَال
(َ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صُمْتَ شَيْئًا مِنْ الشَّهْرِ فَصُمْ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ )
النسائي 2424 ابن ماجه 1707 أحمد 210 وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير 673.
والسنوي منه ما هو يوم معين و منه ما هو فترة يسن الصوم فيها .
فمن الأيام المعينة :
1 ـ يوم عاشوراء وهو اليوم العاشر من شهر محرم فعن ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَسُئِلَ عَنْ صِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ فَقَالَ ( مَا عَلِمْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَامَ يَوْمًا يَطْلُبُ فَضْلَهُ عَلَى الأَيَّامِ إِلاَّ هَذَا الْيَوْمَ وَلا شَهْرًا إِلا هَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي رَمَضَانَ ) البخاري 2006 مسلم 1132. ويسن أن يصوم معه يوما قبله أو يوما بعده لمخالفة اليهود .
2 ـ يوم عرفة ، وهو اليوم التاسع من ذي الحجة ، واستحبابه خاص بمن لم يكن واقفاً بعرفة ،كما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في فضل الثلاث الماضية كلها ( ثَلاثٌ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ فَهَذَا صِيَامُ الدَّهْرِ كُلِّهِ صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ ) مسلم 1162 .




أما الفترات التي يسن الصوم فيها فمنها :
1 ـ شهر شوال : يسن صيام ستة أيام منه لقول رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ ) مسلم 1164 . وراجع السؤال رقم 7859 .
2 ـ شهر محرم : يسن صيام ما تيسَّر منه للحديث

( أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلاةُ اللَّيْلِ ) مسلم 1163 .
3 ـ شهر شعبان :كما ثبت عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لا يُفْطِرُ وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ لا يَصُومُ فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ إِلا رَمَضَانَ وَمَا رَأَيْتُهُ أَكْثَرَ صِيَامًا مِنْهُ فِي شَعْبَانَ ، كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ إَِلا قَلِيلاً ) البخاري 1969 مسلم 1156.
و على المسلم الراغب في الخير أن يعلم عظم فضل التطوع لله بالصيام كما جاء في الحديث عن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ( مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ بَاعَدَ اللَّهُ وَجْهَهُ مِنْ جَهَنَّمَ سَبْعِينَ عَامًا )
النسائي 2247 وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي 2121 .
تقبل الله منا ونكم ووفقكم لخير الدنيا والآخرة.

الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم







إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم



بارك الله فيكِ دائماً مميزة



إظهار التوقيع
توقيع : مريم 2
#3

افتراضي رد: الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم

جزاكي الله خيرا

إظهار التوقيع
توقيع : دوما لك الحمد
#4

افتراضي رد: الصيام والحفاظ على رشاقة الجسم ، الصيام والحفاظ على الصحة ورشاقة الجسم

جزاكي الله خير
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
ريجيم الصيام العكسي لتخلص من سموم الجسم، نظام الصيام العكسي وطريقة تطبيقه Om dahab طرق التخسيس وانقاص الوزن
الدليل الطبي للمريض في شهر الصيام هـــدوء العيادة الطبية
طريقة زيادة وزن الجسم وعلاج النحافة والتخلص منها ،طريقة تسمين الجسم وعلاج ا حياه الروح 5 زيادة الوزن والتخلص من النحافة
شهر رمضان المبارك انا دلوعة اوووى عدلات في رمضان
فوائد الصيام الصحية جنان الخلد عدلات في رمضان


الساعة الآن 03:17 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل