أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=389151
4987 1
#1

افتراضي الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام



الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام

الأدب مع الجيران
حقوق الجار كما أمر الإسلام

الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام
العلاقات الاجتماعية وخاصة العلاقة بين الجيران تعد مكونًا أساسيًّا من مكونات الشخصية بصفة عامة، والشخصية المسلمة بصفة خاصة؛ لأن من مقومات المجتمع المسلم أن يكون مجتمعًا مترابطًا في جميع الأمور الحياتية.
وقد تفشت في المجتمع أخلاق غريبة وجديدة على الجيران، كالكراهية والحقد والشحناء والتكبر وسوء الظن، مع أن الإسلام أولى مسألة الجيران والجوار أهمية كبيرة، لما فيها من إحياء لروح الترابط بين أفراد المجتمع.
ضعف الوازع الديني..من أسباب سوء علاقة الجيران وقد عاش الناس لأزمان بعيدة ينعمون بالحب والود والأخوة والصداقة بين الجيران، وظهرت أمثال عديدة تعبّر عن ذلك وتحث عليه، مثل: "اختار الجار قبل الدار"، "جارك القريب أحسن من أخوك البعيد"، "جاور السعيد تسعد"، وغيرها من الأمثال التى أبرزت بشكل كبير دور الجار والذي تكون العلاقة معه في كثير من الأحيان أقوى وأشد صلة من العلاقة بالأهل.
فما الذي أصاب الجيران؟ وأين ذهبت أخلاقهم التى كان يضرب بها المثل في الشهامة والنخوة والتضحية؟ وما الأسباب الاجتماعية والنفسية لتراجع العلاقات بين الجيران والفتور فى التواصل؟ هل هي، مثلاً، ضغوط الحياة وضيق الوقت؟ أم هناك أسباب أخرى؟
وللمزيد من معرفة حقوق الجيران التى وصى بها اللإسلام تابعوا معنا هذا المقال من منتداكم عدلات
الحمد لله الذي مكَّن لنا في الأرض نتبوَّأ منها حيث نشاء، والصلاة والسلام على رسول الله القائل: ((بلِّغوا عنِّي ولو آية))، وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا، وبعد:
لمَّا جَهل كثيرٌ من الناس حقوقَ الجار قمت بجمعِ بعض الآيات والأحاديث؛ ليعرف الجاهلُ ما لَه وما عليه في شأن جارِه، ويفيق الغافِل، ويجتهد المقصِّر.
وأرجو من الله أن ينتفعَ بها القارئُ، والكاتب، والمصحِّح، وكلُّ من قام بنشرِها، إنَّه وليُّ ذلك والقادرُ عليه، وما ذلك على الله بعزيز.
تعريف الجار:
الجار هو: كلُّ من جاوَرَك في الدار، أو العمل، أو الدولة.

الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام
حق الجار:
حقُّ الجار واجبٌ، مسلمًا كان أو كافرًا؛ لقوله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا ﴾ [النساء: 36].

روى البخاري ومسلم من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ، حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ»البخاري.
قال العلماء:

«الجيران ثلاثة: جار له حق واحد، وجار له حقان، وجار له ثلاثة حقوق، فالجار الذي له ثلاثة حقوق وهو الجار المسلم ذو الرحم فله حق الجوار، وحق الإسلام، وحق الرحم، وأما الذي له حقان: فالجار المسلم له حق الجوار، وحق الإسلام، وأما الذي له حق واحد فالجار المشرك»البخاري،
قال ابن عباس: الجار ذي القربى، أي: القريب؛ والجار الجنب، أي: الغريب
قال ابن حجر: «واسم الجار يشمل المسلم، والكافر، والعابد، والفاسق، والصديق، والعدو، والغريب، والبلدي، والنافع، والضار، والقريب، والأجنبي، والأقرب دارًا، والأبعد، وله مراتب بعضها أعلى من بعض، فأعلاها من اجتمعت فيه الصفات الأول كلها، ثم أكثرها وهلم جرًا إلى الواحد، وعكسه من اجتمعت فيه الصفات الأخرى كذلك فيُعطى كل حقه بحسب حاله» فتح الباري

الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام
مراتب الجيران:
1- الجار المسلم.
2- الجار ذو الرَّحِم؛ وهو صنفان:
أ- الجار المسلم ذو الرَّحِم.
ب- الجار الكافر ذو الرَّحِم.
3- الجار الكافر
حقوق الجار:
حقوق الجيران مختلفة:
1- جار له حقٌّ واحد؛ وهو الجار الكافر، مجوسيًّا كان أو مسيحيًّا أو يهوديًّا.
2- جار له حقَّان، وهو صنفان:
أ- الجار المسلم؛ له حقُّ الجوار، وحقُّ الإسلام.
ب- الجار ذو الرَّحِم الكافِر؛ له حقُّ الجوار، وحقُّ القرابة.
3- جار له ثلاثة حقوق، وهو الجار المسلِم القريب: له حقُّ الجوار، وحقُّ القرابة، وحق الإسلام.
حدود الجيران: اختلف العلماءُ في حدودِ الجار، والصحيح: هو ما تعارف الناس عليه؛ لأن الأحاديث الواردة فيه كلها ضعيفة.
أنواع الجيران:
1- الجار في الدَّار: هو كلُّ من جاور دارَك على حسب ما تعارف الناسُ عليه.
2- الجار في العمل: هو كلُّ مَن جاورَك في سوقِ العمل للتِّجارة أو الإدارة.
3- الجار في التعليم: هو كلُّ من جاوَرَك في الفصل أو المقعدِ أو المدرسة.
4- الجار في البلد: هو كلُّ من جاورك في الحيِّ أو القرية أو المدينة أو الدولة.
أيُّهم أولى بالإحسان إليه؟
يقدَّم أقربهم منزلاً، أو إدارة، أو مقعدًا، أو فصلاً، أو مدرسة، أو حيًّا، أو قرية، أو مدينة، أو دولة.
فقد روى البخاري عن عائشة رضي اللهُ عنها قالت: قُلتُ: يا رسُول الله، إنَّ لي جارين، فإلى أيِّهما أُهدي، قال صلى الله عليه وسلم: ((إلى أقربهما منكِ بابًا)).
فضل الإحسان إلى الجار:
1- الإحسان إلى الجار وإكرامه من الإيمان؛ روى البخاريُّ عن أبي شُريحٍ العدويِّ رضي الله عنه قال: سمعَت أُذُناي، وأبصرَت عيناي، حين تكلَّم النبيُّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((مَن كان يُؤمنُ بالله واليوم الآخر؛ فليُكرم جارَه))، ولمسلم بلفظ:

((من كان يُؤمن بالله واليومِ الآخِر فليُحسِن إلى جاره)).
2- المحسن إلى الجار مِن خير الناس عند الله تعالى؛ روى البخاري في "الأدب المفرد" عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((خيرُ الأصحاب عند اللهِ خيرُهُم لصاحبِه، وخيرُ الجيران عند الله خيرُهُم لجاره)).
3- الجار الصالح من السعداء؛ روى البخاري في "الأدب المفرد" عن نافع بن عبدالحارث رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من سعادة المرء: الجارُ الصَّالح، والمركب الهنِيء، والمسكن الواسع)).
4- الإحسان إلى الجار مِن كمال الإيمان، ففي حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((أحسِن إلى جارِك تكُن مُؤمنًا))؛ حسَّنه الألباني في صحيح الجامع.


الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام

تحريم إيذاء الجار:
قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾[الأحزاب: 58].
1- مؤذي الجار ناقصُ الإيمان؛ روى البخاري عن أبي شريح رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((واللهِ لا يؤمِن، واللهِ لا يؤمن، واللهِ لا يؤمن))، قيل: مَن يا رسول الله؟ قال: ((الذي لا يأمن جارُه بوائقَه)).
وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسُول الله صلى الله عليه وسلم: ((من كان يُؤمنُ بالله واليوم الآخِر؛ فلا يُؤذِ جارَه)).
2- مؤذي الجار محرمة عليه الجنَّة؛ فقد روى مسلم عن أبي هريرة أنَّ رسُول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يدخُلُ الجنَّة من لا يأمنُ جارُه بوائقَه)).
3- مؤذي الجار في النار؛ روى البخاري في "الأدب المفرد" عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رجُلٌ: يا رسُول الله، إنَّ فُلانة يُذْكَرُ من كثرة صلاتها، وصيامِها، وصدقتها، غير أنَّها تُؤذي جيرانَها بلسانها؟ قال: ((هي في النَّار))، قال: يا رسُول الله فإنَّ فُلانة يُذكرُ من قلَّة صيامِها، وصدقتها، وصلاتها، وإنَّها تصدَّقُ بالأثوار من الأقط، ولا تُؤذي جيرانها بلسانِها؟ قال: ((هي في الجنَّة)).
أنواع الإيذاء:
1- الإيذاء باللسان: ويكون بطريق الغِيبة، أو القذفِ، أو الشَّتْم، أو البهتان، أو اللعن، كما جاء في الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد في "مسنده"، والحاكم في "مستدركه" بإسنادٍ صحيحٍ عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((ليس المُؤمنُ بالطَّعَّان، ولا اللعَّان، ولا الفاحش، ولا البَذِيء)).
2- الإيذاء بالعين: هو أن يطَّلِع إلى جاره؛ لتتبُّع عوراته، أو لفضحِ أهلِه، أو للتلذُّذ؛ وذلك عن طريق الجدار، أو السقفِ، أو التصوير، أو الكاميرا، جاء في صحيح البخاري: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((زِنا العينين النظر))، وجاء في كتاب الأخضري: "ولا يحلُّ لمسلم أن ينظر إلى أخيه بنظرةٍ تؤذيه..."، فمن ذلك:
التغليظ على من أراد الاطِّلاع على عورات الآخرين؛ ففي الحديث عن أبي هريرة أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لو أنَّ رجُلاً اطَّلع عليك بغير إذنٍ، فخذَفْتَه بحصاةٍ، ففقأْتَ عينَه؛ ما كان عليك مِن جُناحٍ))؛ البخاري ومسلم، قال ابن حجر في شرح الحديث: ووقع عند مُسلم من وجهٍ آخر عن أبي هريرة بلفظ: ((من اطَّلع في بيتِ قومٍ بغير إذنهم؛ فقد حلَّ لهم أن يفقؤوا عينَه))، وورد من وجهٍ آخر عن أبي هريرة أصرح من هذا عند "أحمد"، و"ابن أبي عاصم"، و"النَّسائي"، وصحَّحه ابن حبَّان، والبيهقيُّ، بلفظ: ((من اطَّلع في بيت قوم بغير إذنهم، ففقؤوا عينَه فلا دِية ولا قصاص))، وفي رواية من هذا الوجه: ((فهو هَدر)).
3- الإيذاء بالأُذُن: هو الاستماعُ إلى حديث الناس، أو تسجيل أصواتِهم؛ فقد جاء الوعيد في حقِّ مَن تسمَّع لأسرار غيره، عن ابن عبَّاسٍ رضي الله عنهما، عن النَّبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ومن استمع إلى حديث قومٍ، وهم له كارهون أو يفرُّون منه، صُبَّ في أُذُنه الآنُكُ يوم القيامة))؛ "وهو الرصاصُ المنصهِر أو المذاب"؛ رواه البخاري.
4- الإيذاء بالفَرْج: وهو الزنا بحليلةِ جارِه، أو ببنتِه، أو أخته، أو عمَّته؛ وذلك من باب الخيانة ومن أشد الإيذاء، وقد ورد الحديث في ذلك؛ فعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، قال: قلت: يا رسول الله، أي الذنبِ أعظم؟ قال: ((أن تجعل لله ندًّا وهو خلقَك))، فقلتُ: ثم أي؟ قال: ((أن تُزاني حليلةَ جارِك))؛ رواه أبو داود، وصححه الألباني.
5- الإيذاء باليد: وهو رميُ الزبالةِ، أو الأوساخ على بابِ دارِ الجار، أو ضربُ أبناء جيرانِه، أو سرقةُ ماله أو مواشيه؛ فعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((المسلم من سَلِم المسلمون من لسانِه ويدِه، والمهاجرُ من هَجَر ما نهى اللهُ عنه))؛ متفق عليه.
6- الإيذاء بالرِّجل: وهو الدخولُ في بيت جاره بغير إذنِه، أو في أوقاتٍ غير مناسبة.
7- إيذاؤه في ماله: وهو إفسادُ أمواله، أو أكلها بالباطل؛ وذلك منهيٌّ عنه بنصِّ الكتاب، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا ﴾ [النساء: 29، 30].
8- الإيذاء بالصوت: ويكون ذلك بسوء استخدام التقنيات الحديثة؛ كرفع صوتِ الموسيقا، أو المِذياع أو التليفزيون أو الميكرفون، وخاصَّة في المناسبات الاجتماعية؛ بحيث لا يستطيع الجيرانُ النومَ، أو الاستراحة، أو الحديث مع الزُّملاء لوجود أصوات عالية ومزعِجَة، حتى وقت متأخِّر من الليل.
9- الإيذاء بالروائح الكريهة: كتربية الدواجنِ في مكانٍ ملصقٍ بداره، تندفع منه الروائح المنفِّرة، ممَّا يجعل عمليةَ التنفس صعبة، ناهيك عما يمكن أن يترتَّب عليه من أمراض خطيرة لجهازِ التنفُّس.





الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام

طرق الإحسان إلى الجار:
1- الدعاء له بالهداية إن كان كافرًا أو عاصيًا، وتمنِّي الخير له.
2- ردُّ السلام وإجابة الدعوة.
3- ستر عورته وعِرضه، وعِرض أهله.
4- كفُّ الأذى عنه.
5- التفقُّد عنه وقضاء حوائجه.
6- تحمُّل أذاه.
الوصية:
منْزلة الجارِ عند الله عظيمة، وقد ظن سيِّد البشر محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه أن جبريل عليه السلام يأتي يومًا بالوحي ويخبره فيه بأن الجارَ في منزلةذَوِي الأرحام، وأنه سيرثُه؛ فعن ابن عمر، وعائشة رضي الله عنهم قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

((ما زال جبريلُ يوصيني بالجارِ، حتى ظَننتُ أنه سيورِّثُه))؛ متفق عليه.
أخيرا نقول : أن العلاقات الحسنة بين الجيران ضرورةٌ اجتماعية أيضًا يتطلبها وجود مجتمع قوي متراحم ومتماسك.. فلا شك أن هذه العلاقات الحسنة تؤدي لهذا التماسك والتراحم.. وتلك أمور ينبغي أن نحرص عليها، ونعيد وجودها في حياتنا من جديد لنحيا حياة طيبة كما كانت حياة رسولنا صلى الله عليه وسلم
وصحابته الطيبين..عبد الإله جاورا أبو الخير
بتصرف من عملي
الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام
الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام


رد: الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام
رد: الأدب مع الجيران حقوق الجار كما أمر الإسلام

إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
أنور الجندي نشأته، مشواره في الكتابة، إسهاماته، تكريمه، وفاته، أم أمة الله شخصيات وأحداث تاريخية
نشر نص كلمة وزير العدالة الانتقالية أمام مجلس حقوق الإنسان الدولى بجنيف لولو حبيب روحي اهم الاخبار - اخبار يومية
هل انتشر الإسلام بالسيف بحلم بالفرحة فتاوي وفقه المرأة المسلمة
إذاعة مدرسية عن الجيران وحق الجار,اذاعه مدرسيه عن حق الجار في الاسلام,برنامج اذاعي عن جنا حبيبة ماما الاذاعة المدرسية
الرد المبين علي شبهة ملك اليمين في الإسلام الرق في الاسلام بحلم بالفرحة الحملات الدعوية


الساعة الآن 03:11 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل