أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا

المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا
المواد الحافظة ،
أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة
كيف نتجنب المواد الحافظة؟
النصائح الواجب اتباعها لتجنب أضرار المواد الحافظة

المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا

المواد الحافظة
المادة الحافظة هي مادة تضاف إلى منتجات مثل المنتجات الغذائية والمنتجات الدوائية والدهانات والعينات الحيوية والخشب وغيرها، وذلك من أجل المنع والحماية من التفكك الحيوي الناتج من النمو البكتيري، أو من تغيرات كيميائية غير مرغوب فيها.
يتضمن الحفظ الكيميائي إضافة مواد كيميائية إلى المنتج المراد حفظه، في حين أن الحفظ الفيزيائي يتضمن التبريد والتجفيف.
عادة ما يتم استخدام أسلوبي الحفظ في آن واحد من أجل تأمين كفاءة أكبر.
ويُعدّ الدافع الرئيسي لحفظ الأغذية هو ضمان الحصول على أغذيةٍ صالحةٍ للاستهلاك لفترةٍ زمنيةٍ أطول؛ وذلك لتقليل مخلفات الطعام، ومن الجدير بالذكر أنَّ المواد الحافظة تبطئ نمو البكتيريا، والخمائر، والأعفان المسببة لتعفن الأغذية، مما يؤدي إلى الحفاظ على نوعيّة الطعام، كما تساعد على ضبط التلوث الذي قد يسبب الإصابة بالأمراض المنقولة بالغذاء؛ والتي قد تكون قاتلة، وتستخدم المواد الحافظة؛ كالمواد المضادة للأكسدة للحدّ من تزنخ الأطعمة التي تحتوي على الزيوت والدهون، كما أنَّ للمواد الحافظة تأثيرٌ على بعض أنواع الفاكهة الطازجة؛ مثل: التفاح؛ إذ إنّها تقي هذه الفاكهة من تحولها إلى اللون البني عند تقطيعها وتعريضها للهواء.أهم المخاطر الصحية للمواد الحافظة الصناعية

للمواد الحافظة المتنوعة تأثيرات عديدة على جسم الإنسان، حتى أن الدراسات

لا تزال تبحث طيلة الوقت بمدى خطورتها وتعمل على منعها من الأسواق،

أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة:
1- زيادة خطر الإصابة بالسرطان
قد يكون السرطان مرض العصر، حيث أن بإمكانه أن يفتك بكل أعضاء الجسم تقريبا، وفي الحقيقة فإنه واحد من أهم الأمراض التي قد تنجم عن المواد الحافظة.
"بروبلي غالات" هو أحد المواد الحافظة السامة والتي تستخدم عادة لإطالة عمر بعض مستحضرات التجميل والأطعمة التي تحتوي على الدهون، إلا أنه أيضا من المواد التي قد ترفع من خطر الإصابة بأورام في الدماغ، الغدة الدرقية والبنكرياس.
أما النيتروزامين بما فيها من النترات والنتريت فيمكن أن تسبب الظروف والعوامل المسببة للسرطان، حيث أنها تتفاعل مع أحماض المعدة الطبيعية. تستطيع أن تجد عنصر النتروزامين في مجموعة كبيرة من الأطعمة المصنعة كاللحوم والحليب المجفف وغيرها.
2- مشاكل فرط الحركة والنشاط عند الأطفال
يبدو أن مشاكل فرط الحركة والنشاط عند الأطفال قد تكون أيضا ناجمة عن استحلال المواد الحافظة في نظامهم الغذائي.
حيث تشير بعض الدراسات إلى زيادة في الحركة المفرطة لدى الأطفال في عمر 3 سنوات عند تناولهم الأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة من نوع بنزوات الصوديوم. فيما سجل الاطفال إنخفاضا ملحوظا بالحركة بمجرد توقفهم عن تناولها.
تجدر الإشارة هنا إلى كون بنزوات الصوديوم تستخدم عادة للحفاظ على الأطعمة والمشروبات الحمضية، لذا تستطيع إيجادها في المشروبات الغازية، المخللات والعصائر.
3- انخفاض صحة القلب
يصل تأثير المواد الحافظة أيضا حتى يهدد صحة قلبك.
حيث تشير الأبحاث إلى كون نيترات الصوديوم قد تتسبب في تضييق الأوعية الدموية فتقل نسبة ليونتها وتصبح أكثر صلابة، ما يهدد المستهلك بالإصابة بأمراض القلب المتنوعة.
4- السكري
تشير كلية هارفارد للصحة العامة، إلى كون نيترات الصوديوم من شأنها أن تؤثر على مدى معالجة الجسم للسكر، بالتالي قد تكون مسؤولة عن تطوير بعض أنواع السكري.
أضرار المواد الحافظة
استخدم الإنسان منذ القدم الملح، والسكر، والخل كموادٍ حافظةٍ؛ ولم يُحدِث استخدامها أي تأثيراتٍ سلبيةٍ، ولكنّ استخدام المواد الحافظة الحديثة ارتبط بحدوث عدم تحمل هذه المواد (بالإنجليزية: Intolerance) وردود فعلٍ تحسسية؛ سواءً أكانت جلديةٍ؛ كالتعرق، والحكة، أو في الجهاز الهضمي؛ كحدوث ألم بطني، والإسهال، والغثيان، والتقيؤ، أو في الجهاز التنفسي؛ كالسعال، وأعراض الربو، والتهاب الأنف، أو الإصابة بردود فعلٍ عضلية هيكلية؛ كآلام العضلات والمفاصل، والإعياء، والضعف، بالإضافة إلى الإصابة بردود فعلٍ عصبية؛ كحدوث تقلبات في السلوك، واضطراب فرط النشاط،
وتوضح النقاط الآتية

أضرار المواد الحافظة بحسب نوعها:
  • بنزوات الصوديوم: (بالإنجليزيّة: Sodium benzoate)؛ وهي مادةٌ حافظة تستخدم بشكلٍ كبيرٍ لخصائصها المضادة للبكتيريا والفطريات، وتُعادل الجرعة اليومية المقبولة من هذه المادة ما مقداره 5 مليغرامات لكل كيلوغرام من وزن الجسم، ومع ذلك وُجد أنَّ هذه المادة تستخدم في السلع الغذائيّة بنسبٍ مرتفعةٍ بما يُقدر بـ 2119 مليغراماً لكل كيلوغرامٍ، وتشير الدراسات الحديثة إلى أنَّ مزج بنزوات الصوديوم مع الألوان الصناعية التي تضاف إلى الأغذية يزيد من فرط النشاط؛ وهو عبارة عن اضطراب النمو العصبي يؤدي إلى صعوبة في تنظيم الوقت وإنجاز المهام المطلوبة بالنسبة لملايين الأشخاص الذين يعانون منه، كما أنَّه لا يوجد علاجٌ محددٌ لهذا الخلل ولكن الأشخاص المصابون به قد تتطور وظائفهم اليومية بتناول الأدوية، والعلاج السلوكي، ومن الجدير بالذكر أنَّ المشروبات الغازية، وصلصة السلطة، والتوابل قد تحتوي على بنزوات الصوديوم.
  • ثاني أكسيد الكبريت: (بالإنجليزيّة: Sulphur dioxide) حيث إنّه يستخدم كمادةٍ حافظةٍ ومضادةٍ للأكسدة، ولا يُشكّل استخدامه بالكميات الموصى بها مشكلةً على الأشخاص الأصحاء؛ إلا أنَّ استنشاقه أو ابتلاعه حتى بتراكيز مخففةٍ جداً من قِبَل الأشخاص الحساسين قد يُحفِز الإصابة بالربو لديهم؛ إذ إنَّ واحداً من بين تسعة أشخاص مصابون بالربو لديهم تاريخ من تفاقم أعراض الحساسية نتيجة تناولهم لمشروباتٍ محتويةٍ على هذه المادة، وقد يُسبب التعرض لثاني أكسيد الكبريت على المدى البعيد حدوث تغيراتٍ في وظائف الرئتين، والإصابة بالصداع، والدوخة، كما قد تخفض من الخصوبة عند الرجال والنساء، وعادةً ما يُستخدم هذا النوع من المواد الحافظة في الفاكهة المجففة، والخضار.
  • نترات الصوديوم: (بالإنجليزيّة: Sodium Nitrate)؛ فقد تتوفر هذه المادة في مياه الشرب، وفي النباتات؛ كالسبانخ، والفجل، كما توجد بشكلٍ طبيعيّ في الأغذية المحتوية على فيتامين ج؛ الذي يحمي الجسم من تطور الأمراض المتعلقة بزيادة الاستهلاك من النترات، وحسب دراسة أجريت عام 2009 تبين أنَّ ما يقارب 80% من النترات المُستهلك من قِبَل الأشخاص يعود لتناولهم الخضراوات، كما تشير بعض الأبحاث إلى أنَّ الكمياتٍ الكبيرةٍ من هذه المادة قد تسبب الإصابة ببعض المشاكل؛ كالإصابة بسرطان القولون، والمعدة، وأمراض القلب، وبحسب توصيات مراكز مكافحة الأمراض واتقائها يجب أن لا تتجاوز كمية الاستهلاك اليومي من نترات الصوديوم 3.7 مليغرامات لكل كيلوغرام من وزن الجسم، وغالباً ما تُستخدم هذه المادة في منتجات اللحوم؛ كاللحوم المعلبة، والسجق.
  • الدهون المتحولة: أو قد تُدعى بالدهون التقابلية (بالإنجليزيّة: Trans Fat)؛ وهي من أنواع الدهون غير المشبعة التي تعرضت لعملية هدرجة؛ وذلك لزيادة مدة صلاحيّة الأغذية، وتحسين تماسكها، وتتحول فيها الزيوت السائلة إلى دهونٍ صلبةٍ في درجة حرارة الغرفة، وتتوفر الدهون المتحولة في المنتجات المخبوزة، والمارغرين (بالإنجليزيّة: Margarine)، وارتبط استهلاك هذه الدهون بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب؛ وذلك لأنها تزيد مستويات الكوليسترول الضار، وتقلل مستويات الكوليسترول الجيد، وبحسب توصيات منظمة الصحة العالمية يجب أن يتم تقليل كمية الدهون المتحولة المتناولة في النظام الغذائيّ إلى أقل من 4%، ومن الجدير بالذكر أنّ منظمة الغذاء والدواء الأمريكية قامت بإزالة الدهون المتحولة المصنعة من قائمة المواد المضافة الآمنة في عام 2015.
المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا
تقيم سلامة المواد الحافظة
تمر المواد المضافة للأغذية بعملية تقيم لتصريح استخدامها، فعلى المستوى الدولي يوجد لجنة خبراء مشتركة من منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية لتقيم المواد المضافة للأغذية بناءاً على مراجعات للبيانات المتاحة حول علم السُميّة سواء كانت على البشر أو الحيوانات، ويتم تحديد الحد الأعلى للاستهلاك اليومي المسموح دون أن تؤثر سلباً على الصحة بناءاً على المعلومات المتوفرة، كما يُرمَز للمواد المضافة برقم إي (بالإنجليزيّة: E Number) إذ يدل هذا الرقم على موافقة الاتحاد الأوروبي على هذه المادة كمادةٍ مضافةٍ، ولتحصل أيَّة مادة على هذا الرقم يجب أن تكون قد قُيمت بالكامل لضمان سلامتها من قبل هيئة سلامة الأغذية الأوروبية، ويُشكل هذا الرقم طريقةً سهلةً لتسمية هذه المضافات، كما يجب إعلام المستهلك بوجود هذه المواد في المنتجات؛ وذلك بوضع هذا الرقم أو ذكر المادة المضافة على الملصقات الغذائية مع ضرورة ذكر وظيفتها في الطعام.
ومن الجدير بالذكر أنَّ بعض هذه المواد تتوفر في مصادر طبيعية، والبعض الآخر يتم الحصول عليه عن طريق تصنيعها، كما أنّ بعض المواد التي نحصل عليها طبيعياً يمكن إنتاجها صناعياً وبكمياتٍ مجديةٍ اقتصادياً، وبنقاوةٍ وجودةٍ أعلى من تلك الموجودة في المصادر الطبيعية، ولكن تجدر الإشارة إلى القوانين الصارمة المُتبعة لتصريح هذه المواد تكون على جميع المواد المضافة سواءاً كانت طبيعية أو صناعية.

كيف نتجنب المواد الحافظة؟

في الحقيقة قد يصعب عليك قطع المواد الحافظة تماما من نظامك الغذائي، حيث أنها باتت تدخل في كافة تصنيعات الأطعمة تقريبا، لكن إن كنت متنبها فلا شك أن باستطاعتك الحد من مقدار ما تأخذه منها.
قم بدمج الأطعمة الطازجة على حساب المخزنة والمجففة، أدخل الخضار والفواكه والحبوب الكاملة واللحوم الطازجة الخالية من الدهون، بالإضافة إلى منتجات الألبان قليلة الدسم، وابتعد عن الوجبات الجاهزة المخزنة، اللحوم المعالجة، الوجبات السريعة.
كن ذكيا ومسؤولا عن صحتك وغذائك، وعند شرائك للأطعمة افحص المكتوب على العبوات وخذ موقفا من شراء المواد الضارة لك، مع الوقت ستعتاد نظامك الجديد وتستمتع بصحة أفضل بإذن الله .

المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا

المبحث الثاني

تلخيص وتوضيح لما سبق


تتمثل المواد الحافظة الغذائية الطبيعية في الملح والسكر والخل وغيرها ، هذه هي المواد الحافظة التقليدية في الغذاء التي تستخدم أيضا في المنزل عند صنع المخللات والمربى والعصائر وغيرها ،



المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا


كما أن التجميد والغليان والتدخين والتمليح تعتبر من الطرق الطبيعية للحفاظ على الغذاء ، كما تعمل المواد الحافظة للأطعمة الحمضية مثل حامض الليمون وحامض الأسكوربيك على الإنزيمات وتعطل عملية الأيض التي تؤدي إلى الحفاظ عليها ، يعتبر السكر والملح من أقدم المواد الحافظة للأغذية الطبيعية التي تؤدي بكفاءة إلى انخفاض نمو البكتيريا في الطعام ، للحفاظ على اللحوم والأسماك لا يزال الملح يستخدم كمواد حافظة غذائية طبيعية .

المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا

المواد الكيميائية الغذائية الحافظة
تُستخدم المواد الحافظة الغذائية الكيميائية لبعض الوقت حتى الآن ، يبدو أنها الأفضل والأكثر فعالية لفترة صلاحية أطول ومن أمثلة من المواد الحافظة الكيميائية للمواد الغذائية البنزوات مثل بنزوات الصوديوم وحمض البنزويك ، كما يُستخدم النتريت مثل نتريت الصوديوم والسوربات مثل سوربات الصوديوم وسوربات البوتاسيوم ، مضادات الأكسدة هي أيضا من المواد الحافظة الكيميائية التي تحافظ على الأغذية .
هناك أيضاً الإيثانول الذي هو واحد من المواد الحافظة الكيميائية في الغذاء ، على عكس المواد الحافظة الغذائية الطبيعية فإن بعض المواد الحافظة الغذائية الكيميائية ضارة جداً ، مثل ثاني أكسيد الكبريت و النتريت التي تسبب تهيج في أنابيب القصبات الهوائية كما تعتبر مواد مسرطنة
المواد الحافظة الغذائية الضارة
على الرغم من أن المواد الحافظة الغذائية تُستخدم للحفاظ على المواد الغذائية الطازجة ومنع نمو البكتيريا ، إلا أنه لا تزال هناك بعض المواد الحافظة للأغذية التي تسبب ضرراً إذا تم استخدامها بأكثر من الحدود المقررة ، ها هي بعض المواد الحافظة الضارة والتي من الممكن أن تُشكل خطورة على صحة الإنسان .
البنزوات
تم حظر هذه المجموعة من المواد الكيميائية الحافظة للأغذية في روسيا بسبب دورها في إثارة الحساسية والربو والطفح الجلدي وأيضا من الممكن أن يسبب تلف في الدماغ ، تستخدم هذه المادة الحافظة في عصائر الفاكهة والشاي والقهوة .
البوتيلات
من المتوقع أن تُسبب هذه المادة الحافظة ارتفاعًا في ضغط الدم ومستوى الكوليسترول ، بالإضافة إلى أن هذا يمكن أن يؤثر على وظائف الكلى ، توجد هذه المادة في الزبدة والزيوت النباتية والسمن النباتي .
هيدروكسيانيزول بوتيل
من المتوقع أن تسبب هذه المادة السرطان ، تُستخدم هذه المادة الغذاء للحفاظ على اللحم ورقائق البطاطس ومكونات الكعكة وغيرها .
الكراميل




الكراميل هو عامل التلوين الذي يسبب نقص فيتامين B6 ، كما يسبب العديد من الآثار الجينية والسرطان ، تم العثور عليه في الحلوى والخبز والمواد الغذائية والبيتزا المجمدة .

المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا


كل هذه المواد الكيميائية تعمل إما كمضادات الميكروبات أو مضادات الأكسدة أو كليهما ، أنها إما تمنع نشاط أو قتل البكتيريا والحشرات وغيرها من الكائنات الحية الدقيقة ، حيث تقوم بوقف التفاعل عندما تتلامس الأطعمة مع الأكسجين والحرارة وبعض المعادن ، كما أنها تمنع فقدان بعض الأحماض الأمينية الأساسية لبعض الفيتامينات .

المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا

النصائح الواجب اتباعها
بناء على ما تقدم من معلومات نرى أنه علينا الابتعاد قدر الامكان عن تناول الأغذية الجاهزة التي تحتوي على مواد حافظة بكافة أنواعها من وجبات و معلبات و مشروبات و الشيبس و البطاطا و غيره .... و الاعتماد على الطعام المجهز منزليا حفاظا على صحتنا و صحة أطفالنا
و إذا كان البعض لا يمكنه الاستغناء عن الأغذية الجاهزة حيث أننا نراها قد فرضت نفسها على الكثيرين لضرورات العمل
* يجب المباعدة بين الفترات الزمنية التي يتم فيها تناول تلك الأطعمة و كلما كانت الفترة أطول كان هذا أفضل لصحتهم
* يجب ألا تكون الأغذية الجاهزة هي الأساس في الطعام اليومي حتى لو استدعت ظروف العمل ذلك ، لكن إذا كان الأمر حتميا فيجب البحث عن الأطعمة الجاهزة التي تخلو من المواد الحافظة، إذ أصبح كثير من مصانع المواد الغذائية تنتج أطعمة خالية من المـــــواد الحافظة، فلنبحـــث عن مثـــل هذه الأطعمة.
* يجب على المرأة الحامل أن تقتصد كثيراً في استخدام المستلزمات اليومية التي تحتوي على المواد الحافظة، وخاصةً تلك التي تحتوي على نتريت أو نترات الصوديوم حتى لا تؤثر على نمو جنينها وتضر بصحته أو تودي بحياته.

حفظ الله الجميع من كل مكروه
بحث من عملي

المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب ا



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: المواد الحافظة ،أهم الأمراض التي قد تؤدي إليها المواد الحافظة كيف نتجنب

جزاكِ الله خير

إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
أخطر الأمراض المميتة قديماً وحديثاً اللهم عافينا جميعاً أم أمة الله العيادة الطبية
بحث علمي عن اهم الامراض المهنيه التي تصيب الطبيب البيطري ريموووو منتدى عدلات التعليمي
خطر المضاعفات الغذائية باللحوم المعلبة وانواع من الجبن dodo modo العيادة الطبية
المواد الحافظة والملونة تهدد الأطفال بأمراض خطيرة ЙǑŏƒ الرجيم والرشاقة
المواد الحافظة شامخه العيادة الطبية


الساعة الآن 09:11 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل