أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=391213
472 1
#1

افتراضي عدد ركعات صلاة التراويح،وكيفية صلاتها.


عدد ركعات صلاة التراويح،وكيفية صلاتها.
عدد ركعات صلاة التراويح،
وكيفية صلاتها.
عدد ركعات صلاة التراويح،وكيفية صلاتها.
ما ان يقترب رمضان المبارك الا وتتطرح الكثير من الأسئلة لتفادى اى خطأ رجاء أن تقبل من الله الكريم بدون أخطاء، ومن هذه الأسئلة صلاة التراويح خصوصا هذه الأيام التى قفلت فيها المساجد للحد من انتشار وباء كورونا القاتل أعاذنا الله جميعاً، وفي هذا المقال مبحثين وفديو سيوضحوا لكم كل شيء عن صلاة التراويح بلإذن الله وكل ما هناك أن تصلوها في البيت بنفس ما كانت ستصلي في المساجد وياليت كل رب منزل يصلي إمام بأهل بيته تقبل الله منا ومنكم ورفع عنا جميعا هذا الوباء ..
المبحث الأول
س: ما عدد ركعات صلاة التراويح؟ وهل لها عدد محدد؟ وما أفضل ما تُصلَّى به؟
المجيب الشيخ ابن باز

ج: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهُداه.
أما بعد:
فقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام ما يدل على التوسعة في صلاة الليل وعدم تحديد ركعات معينة، وأن السنة أن يُصلي المؤمن -وهكذا المؤمنة- مثنى مثنى، يُسلم من كل اثنتين، ومن ذلك ما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدُكم الصبحَ صلى ركعةً واحدةً تُوتر له ما قد صلى.
فقوله ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى خبر معناه الأمر، يعني: "صلُّوا في الليل مثنى مثنى"، ومعنى مثنى مثنى: يُسلِّم من كل اثنتين، ثم يختم بواحدةٍ، وهي الوتر، وهكذا كان يفعل عليه الصلاة والسلام فإنه كان يصلي من الليل مثنى مثنى، ثم يوتر بواحدةٍ عليه الصلاة والسلام كما روت ذلك عائشة رضي الله عنها وابن عباس وجماعة.
قالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله ﷺ يصلي من الليل عشر ركعات، يُسلِّم من كل اثنتين، ثم يوتر بواحدةٍ[1] وقالت رضي الله عنها: ما كان رسول الله ﷺ يزيد فيي رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يُصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهنََّ وطولهنَّ، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهنَّ وطولهنَّ، ثم يصلي ثلاثًا[2] متفق عليه.
وقد ظنَّ بعضُ الناس أن هذه الأربع تُؤدَّى بسلامٍ واحدٍ، وليس الأمر كذلك، وإنما مرادها أنه يُسلِّم من كل اثنتين كما ورد في روايتها السابقة؛ ولقوله ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى، ولما ثبت أيضًا في الصحيح من حديث ابن عباس أنه عليه الصلاة والسلام كان يُسلِّم من كل اثنتين.
وفي قولها رضي الله عنها: "ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة" ما يدل على أن الأفضل في صلاة الليل في رمضان وفي غيره إحدى عشرة، يُسلِّم من كل اثنتين، ويُوتر بواحدةٍ، وثبت عنها رضي الله عنها وعن غيرها

أيضًا أنه ربما صلَّى ثلاث عشرة ركعة عليه الصلاة والسلام.
فهذا أفضل ما ورد، وأصح ما ورد عنه عليه الصلاة والسلام الإيتار بثلاث عشرة أو إحدى عشرة ركعة، والأفضل إحدى عشرة، فإن أوتر بثلاث عشرة فهو أيضًا سنة وحسن، وهذا العدد أرفق بالناس، وأعون للإمام على الخشوع في ركوعه وسجوده وفي قراءته،

وفي ترتيل القراءة وتدبرها، وعدم العجلة في كل شيء.
وإن أوتر بثلاثٍ وعشرين كما فعل ذلك عمر والصحابة في بعض الليالي من رمضان فلا بأس؛ فالأمر واسع،

وثبت عن عمر والصحابة أنهم أوتروا بإحدى عشرة كما في حديث عائشة.
فقد ثبت عن عمر هذا وهذا، ثبت عنه أنه أمر مَن عيَّن من الصحابة أن يُصلي إحدى عشرة، وثبت عنهم أنهم صلّوا بأمره ثلاثًا وعشرين. وهذا يدل على التوسعة في ذلك، وأن الأمر عند الصحابة واسع، كما دلَّ عليه قوله عليه الصلاة والسلام: صلاة الليل مثنى مثنى.
ولكن الأفضل من حيث فعله ﷺ إحدى عشرة أو ثلاث عشرة، وسبق ما يدل على أن إحدى عشرة أفضل لقول عائشة رضي الله عنها: "ما كان يزيد ﷺ في رمضان ولا في غيره عن إحدى عشرة ركعة"، يعني: غالبًا.
ولهذا ثبت عنها رضي الله عنها أنه صلى ثلاث عشرة، وثبت عن غيرها، فدل ذلك على أن مرادها الأغلب، وهي تطَّلع على ما كان يفعله عندها، وتسأل، فإنها كانت أفقه النساء وأعلم النساء بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام وكانت تُخبر عما يفعله عندها وما تشاهده، وتسأل غيرها من أمهات المؤمنين ومن الصحابة، وتحرص على العلم، ولهذا حفظت علمًا عظيمًا وأحاديث كثيرةً عن رسول الله ﷺ بسبب حفظها العظيم وسؤالها غيرها من الصحابة عما حفظوه رضي الله عن الجميع.
وإذا نوَّع فصلى في بعض الليالي إحدى عشرة، وفي بعضها ثلاث عشرة فلا حرج فيه، فكله سنة، ولكن لا يجوز أن يُصلي أربعًا جميعًا، بل السنة والواجب أن يُصلي اثنتين اثنتين؛ لقوله عليه الصلاة والسلام: صلاة الليل مثنى مثنى، وهذا خبر معناه الأمر.
ولو أوتر بخمسٍ جميعًا أو بثلاثٍ جميعًا في جلسةٍ واحدةٍ فلا بأس، فقد فعله النبي عليه الصلاة والسلام لكن لا يُصلي أربعًا جميعًا أو ستًّا جميعًا أو ثمانيًا جميعًا؛ لأن هذا لم يرد عنه عليه الصلاة والسلام ولأنه خلاف الأمر في قوله: صلاة الليل مثنى مثنى.
ولو سرد سبعًا أو تسعًا فلا بأس، ولكن الأفضل أن يجلس في السادسة للتشهد الأول، وفي الثامنة للتشهد الأول، ثم يقوم ويكمل.
كل هذا ورد عنه عليه الصلاة والسلام وجاء عنه عليه الصلاة والسلام أنه سرد سبعًا ولم يجلس، فالأمر واسع في هذا، والأفضل أن يُسلِّم من كل اثنتين، ويوتر بواحدةٍ كما تقدم في حديث ابن عمر: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدُكم الصبح صلى واحدةً تُوتر له ما قد صلى، هذا هو الأفضل، وهو الأرفق بالناس أيضًا، فبعض الناس قد يكون له حاجات يُحب أن يذهب بعد ركعتين أو بعد تسليمتين أو بعد ثلاث تسليمات، فالأفضل والأولى بالإمام أن يُصلي اثنتين اثنتين، ولا يسرد خمسًا أو سبعًا، وإذا فعله بعض الأحيان لبيان السنة فلا بأس بذلك.
أما سرد الشفع والوتر مثل صلاة المغرب فلا ينبغي، وأقل أحواله الكراهة؛ لأنه ورد النهي عن تشبيهها بالمغرب، فيسردها سردًا ثلاثًا بسلامٍ واحدٍ وجلسةٍ واحدةٍ. والله ولي التوفيق.الاسلام سؤال وجواب
  1. رواه أبو داود في (الصلاة) برقم (1137)،
  2. والإمام أحمد في (باقي مسند الأنصار) برقم (24155).
  3. رواه البخاري في (الجمعة) رقم (1147)، ومسلم في (صلاة المسافرين) برقم
  4. (1219)، والإمام أحمد في (باقي مسند الأنصار) برقم (23307).
عدد ركعات صلاة التراويح،وكيفية صلاتها.
البحث الثاني
عدد ركعات صلاة التراويح
الحمد لله
لا نرى أن يتعامل المسلم مع المسائل الاجتهادية بين أهل العلم بمثل هذه الحساسية فيجعل منها سبباً لحصول الفرقة والفتن بين المسلمين .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عند الكلام على مسألة من يصلي مع الإمام عشر ركعات ثم يجلس وينتظر صلاة الوتر ولا يكمل صلاة التراويح مع الإمام :
ويؤسفنا كثيراً أن نجد في الأمة الإسلامية المتفتحة فئة تختلف في أمور يسوغ فيها الخلاف ، فتجعل الخلاف فيها سبباً لاختلاف القلوب ، فالخلاف في الأمة موجود في عهد الصحابة ، ومع ذلك بقيت قلوبهم متفقة .
فالواجب على الشباب خاصة ، وعلى كل الملتزمين أن يكونوا يداً واحدةً ومظهراً واحداً ؛ لأن لهم أعداءً يتربصون بهم الدوائر .
" الشرح الممتع " ( 4 / 225 ) .
وقد غلا في هذه المسألة طائفتان ، الأولى أنكرت على من زاد على إحدى عشر ركعة وبدَّعت فعله ، والثانية أنكروا على من اقتصر على إحدى عشر ركعة وقالوا : إنهم خالفوا الإجماع .
ولنسمع إلى توجيه من الشيخ الفاضل ابن عثيمين رحمه الله حيث يقول :
وهنا نقول : لا ينبغي لنا أن نغلو أو نفرط ، فبعض الناس يغلو من حيث التزام السنة في العدد، فيقول : لا تجوز الزيادة على العدد الذي جاءت به السنَّة ، وينكر أشدَّ النكير على من زاد على ذلك ، ويقول : إنه آثم عاصٍ .
وهذا لا شك أنه خطأ ، وكيف يكون آثماً عاصياً وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل فقال : مثنى مثنى ، ولم يحدد بعدد ، ومن المعلوم أن الذي سأله عن صلاة الليل لا يعلم العدد ؛ لأن من لا يعلم الكيفية فجهله بالعدد من باب أولى ، وهو ليس ممن خدم الرسول صلى الله عليه وسلم حتى نقول إنه يعلم ما يحدث داخل بيته ، فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم بيَّن له كيفية الصلاة دون أن يحدد له بعدد : عُلم أن الأمر في هذا واسع ، وأن للإنسان أن يصلِّيَ مائة ركعة ويوتر بواحدة .
وأما قوله صلى الله عليه وسلم " صلوا كما رأيتموني أصلي " فهذا ليس على عمومه حتى عند هؤلاء ، ولهذا لا يوجبون على الإنسان أن يوتر مرة بخمس ، ومرة بسبع ، ومرة بتسع ، ولو أخذنا بالعموم لقلنا يجب أن توتر مرة بخمس ، ومرة بسبع ، ومرة بتسع سرداً ، وإنما المراد : صلوا كما رأيتموني أصلي في الكيفية ، أما في العدد فلا إلا ما ثبت النص بتحديده .
وعلى كلٍّ ينبغي للإنسان أن لا يشدد على الناس في أمر واسع ، حتى إنا رأينا من الإخوة الذين يشددون في هذا مَن يبدِّعون الأئمة الذين يزيدون على إحدى عشرة ، ويخرجون من المسجد فيفوتهم الأجر الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم " من قام مع الإمام حتى ينصرف كُتب له قيام ليلة " رواه الترمذي ( 806 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي ( 646 ) ، وقد يجلسون إذا صلوا عشر ركعات فتنقطع الصفوف بجلوسهم ، وربما يتحدثون أحياناً فيشوشون على المصلين .
ونحن لا نشك بأنهم يريدون الخير ، وأنهم مجتهدون ، لكن ليس كل مجتهدٍ يكون مصيباً .
والطرف الثاني : عكس هؤلاء ، أنكروا على من اقتصر على إحدى عشرة ركعة إنكاراً عظيماً، وقالوا : خرجتَ عن الإجماع قال تعالى : ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً ، فكل من قبلك لا يعرفون إلا ثلاثاً وعشرين ركعة ، ثم يشدِّدون في النكير ، وهذا أيضاً خطأ .
" الشرح الممتع " ( 4 / 73 – 75 ) .




أما الدليل الذي استدل القائلون بعدم جواز الزيادة في صلاة التراويح على ثمان ركعات فهو حديث أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة رضي الله عنها : " كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان ؟ فقالت : ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر قال يا عائشة إن عينيَّ تنامان ولا ينام قلبي " .
رواه البخاري ( 1909 ) ومسلم ( 738 ) .
فقالوا : هذا الحديث يدل على المداومة لرسول الله في صلاته في الليل في رمضان وغيره .
وقد ردَّ العلماء على الاستدلال بهذا الحديث بأن هذا من فعله صلى الله عليه وسلَّم ، والفعل لا يدل على الوجوب .
ومن الأدلة الواضحة على أن صلاة الليل ومنها صلاة التراويح غير مقيدة بعدد حديث ابن عمر أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام : " صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلَّى " .
رواه البخاري ( 946 ) ومسلم ( 749 ) .
ونظرة إلى أقوال العلماء في المذاهب المعتبرة تبين لك أن الأمر في هذا واسع ، وأنه لا حرج
في الزيادة على إحدى عشرة ركعة قال السرخسي وهو من أئمة المذهب الحنفي :
فإنها عشرون ركعة سوى الوتر عندنا .
" المبسوط " ( 2 / 145 ) .
وقال ابن قدامة :
والمختار عند أبي عبد الله ( يعني الإمام أحمد ) رحمه الله ، فيها عشرون ركعة ، وبهذا قال الثوري

، وأبو حنيفة ، والشافعي ، وقال مالك : ستة وثلاثون .
" المغني " ( 1 / 457 ) .
وقال النووي :
صلاة التراويح سنة بإجماع العلماء ، ومذهبنا أنها عشرون ركعة بعشر تسليمات وتجوز منفردا وجماعة .
" المجموع " ( 4 / 31 ) .
فهذه مذاهب الأئمة الأربعة في عدد ركعات صلاة التراويح وكلهم قالوا بالزيادة على إحدى عشرة ركعة ،
ولعل من الأسباب التي جعلتهم يقولون بالزيادة على إحدى عشرة ركعة :
1- أنهم رأوا أن حديث عائشة رضي الله عنها لا يقتضي التحديد بهذا العدد .
2- وردت الزيادة عن كثير من السلف .
انظر : المغني ( 2 / 604 ) ، والمجموع ( 4 / 32 )
3- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة وكان يطيلها جداً حتى كان يستوعب بها عامة الليل ، بل في إحدى الليالي التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم صلاة التراويح بأصحابه لم ينصرف من الصلاة إلا قبيل طلوع الفجر حتى خشي الصحابة أن يفوتهم السحور ، وكان الصحابة رضي الله عنهم يحبون الصلاة خلف النبي صلى الله عليه وسلم ولا يستطيلونها فرأى العلماء أن الإمام إذا أطال الصلاة إلى هذا الحد شق ذلك على المأمومين وربما أدى ذلك إلى تنفيرهم فرأوا أن الإمام يخفف من القراءة ويزيد من عدد الركعات .
والحاصل : أن من صلى إحدى عشرة ركعة على الصفة الواردة عن الني صلى الله عليه وسلم فقد أحسن وأصاب السنة ، ومن خفف القراءة وزاد عدد الركعات فقد أحسن ، ولا إنكار على من فعل أحد الأمرين .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
والتراويح إن صلاها كمذهب أبي حنيفة ، والشافعي ، وأحمد : عشرين ركعة أو : كمذهب مالك ستا وثلاثين ، أو ثلاث عشرة ، أو إحدى عشرة فقد أحسن ، كما نص عليه الإمام أحمد لعدم التوقيف فيكون تكثير الركعات وتقليلها بحسب طول القيام وقصره .
الاختيارات ص ( 64 ) .
قال السيوطي :
الذي وردت به الأحاديث الصحيحة والحسان الأمر بقيام رمضان والترغيب فيه من غير تخصيص بعدد ، ولم يثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى التراويح عشرين ركعة ، وإنما صلى ليالي صلاة لم يذكر عددها ، ثم تأخر في الليلة الرابعة خشية أن تفرض عليهم فيعجزوا عنها . وقال ابن حجر الهيثمي : لم يصح أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى التراويح عشرين ركعة ، وما ورد أنه " كان يصلي عشرين ركعة " فهو شديد الضعف .
الموسوعة الفقهية ( 27 / 142 – 145 )
وبعد فلا تعجب أخي السائل من صلاة التراويح عشرين ركعة وقد سبقوا من أولئك الأئمة جيلا قبل جيل ، وفي كلٍّ خير .
والله أعلم .
ما هو عدد ركعات صلاة التراويح الشيخ خالد المصلح



عدد ركعات صلاة التراويح،وكيفية صلاتها.



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: عدد ركعات صلاة التراويح،وكيفية صلاتها.

موضوع هام جزاك الله خير
كل عام وانتِ بخير

إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر أم أمة الله المنتدي الاسلامي العام
فوائد صلاة التراويح في رمضان , ما هي صلاة التراويح حياه الروح 5 عدلات في رمضان
فضل صلاة الضحى ..متى صلاة الضحى..عدد ركعات صلاة الضحى أم أمة الله فتاوي وفقه المرأة المسلمة
إحصائيات "العليا للانتخابات" عن المرحلة الأولى سارة سرسور اخبار الانتخابات السياسية
اسطوانة :: الزواج لثلاثة من جبال السنة في عصرهم: بن باز، الألباني وبن عثيمين اميرة المشآعر صوتيات ومرئيات اسلامية


الساعة الآن 09:43 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل