أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم

الجزء السابع عشر


(وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ ۖ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ)
لكل من فقد عزيز هذه الآية بها كل العزاء ...
كلنا سنموت والاختلاف فقط بالتوقيت
( نسأل الله حُسن الختام)


{قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين} [الأنبياء : 68]
ليس لديهم حجة ليجادلوه ولذلك قالوا حرقوه
َكل من ليس لديه حجة يتوجه لامور اخرى لينتصر بها..



{وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه}
الإبتلاء بالمصائب عظيم إن لم يستعن العبد بربه فالعقوبة مخيفة
{خسر الدنيا والآخرة} .


(ونجيناه) (فاستجبنا له فنجيناه) (ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما)
(فاستجبنا له فكشفنا مابه من ضر) (وأدخلناهم في رحمتنا) (فاستجبنا له ونجيناه من الغمّّ)
(فاستجبنا له ووهبنا له يحيى)
كن مثلهم
(يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين) لينجيك الله..


﴿وَبَشِّرِ المُخْبِتِينَ﴾
المخبت: هو الخاضع لربه ، المستسلم لأمره ، المتواضع لعباده.
وصفاتهم في القرآن:
الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم
والصابرين على ما أصابهم
والمقيمي الصلاة
ومما رزقناهم يُنفقون.


( قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ )
ثياب خاصة بهم تكسوا جميع جسدهم والعياذ بالله.. وفي هذا ذل في الوصف فوق العذاب.. فبئس الثياب وبئس لابسيها !!
( إِنَّهُمْ كَانُوا ( يُسَارِعُونَ ) فِي الْخَيْرَاتِ) لم يكن سعيًا عاديًا!
بل كانوا يسارعون ويسابقون لم يتركوا بابًا من أبواب الخير إلا ولجوه ..
وهانحن في شهر الخير لنري الله من أنفسنا خيرًا..


تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم

﴿قل من يكلؤكم﴾
ثم قال في نهاية الآية ﴿بل هم عن ذكر ربهم معرضون﴾
فاحفظ الله يحفظك!


﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّان كَفُور ﴾ : -
- لا تَخُن العُهود والمواثِيقَ يوما والتزِم بكل أمانة أو وعد قطعت على نفسِك أن تفعَلَه .
- وتذكَّر أنَّ الله عز وجل لا يُحِب الخَائِنين .


(لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ)
حريٌّ بنا الوقوف عندها ومراجعة :
ما الذي يُشغل قلوبنا؟


﴿اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون﴾ [الأنبياء: ١]
﴿يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم﴾ [الحج: ١]
مطلعان مهيبان يدعوان المرء لمراجعة حساباته، وترتيب أولوياته، ونفض غبار الغفلة، والاستعداد للقاء الله.


عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُ قَالَ: تَعْدِلُ شَهَادَةُ الزُّورِ بِالشِّرْكِ بِاللَّهِ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ:
﴿فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ﴾


(ونبلوكم بالشر والخير فتنة)
قال الحسن البصري :كانوا يتساوون في وقت النعم فإذا نزل البلاء تباينوا..!


{ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلاتظلم نفس ~شيئا~}
تعاملك مع البشر قد تجد البخس والظلم أحيانا أما في الآخرة فلا ظلم


كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35)
المؤمن لا ينفك عن الفتنة في هذه الدنيا إما بالخير والنعمة ليرى الله تعالى شكره وإما بالشر والمحنة ليرى الله صبره


"لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ .
عاشوا طيلة عمرهم في الدنيا بين خوف عذابه ورجاء رحمته ..والله لا يجمع للعبد خوفين ..فأمنهم الله من الفزع الأكبر -حين
يرتعب الناس من رؤية أهوال القيامة- ويتلقاهم وفد الملائكة مبشرين بنعيمهم الموعود


ورد لفظ الجلالة (الله) في سورة الحج 75 مرة هي سورة التعظيم لله حقًا وذكر فيها أكثر من 30 اسمًا من أسمائه الحسنى
فيها تعظيم شعائره
وتعظيم حرماته
فيها سجدتان:
الأولى سجدة تعظيم متناغمة مع سجود الكون كله لله
والثانية سجدة استجابة المؤمنين امتثالا وسمعا وطاعة لله عزوجل


﴿اقْترَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهمْ وهُم فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُون﴾
بالذنوب غارقون..!
وعن الساعة غافلون..!
فإلى متى الغفلة؟


(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ)
بدأت سوزة الحجً ،بذكر عظمة يوم القيامة
الحج هو أشبه في مشاهده بيوم القيامة .


﴿اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ﴾ [الأنبياء:1]
• كل يوم تزداد هذه الآية تحقُّقًا وتنبيهًا للعقلاء، وإلهابًا لعزائمهم، فاستعدَّ للحساب؛ فإن الدنيا إلى ذهاب، والآخرة على اقتراب، وكل ما هو آتٍ قريب.


( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ)
حياتهم كلها عبادة وطاعة وتسبيح ثم يوم القيامة يقولون سبحانك ماعبدناك حق عبادتك!
حينما تأتي العبادة عن حب لاتشعر النفس إلا بالتقصير..


{ له مافي السموات وما في الأرض وإن الله لهو الغني الحميد }
احمد ربك كثيرا بأنك عبد للغني
الذي له مافي السموات والأرض
واطمئن فإن عطاءه قريب


( كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها)
قال الفضيل: والله ما طمعوا في الخروج لأن الأرجل مقيدة والأرض موثقة ولكن يرفعهم لهبها وتردهم مقامعها !
نعوذ بالله من حال أهل النار


وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (76)الأنبياء
عند الكرب إلجأ إلى الله تعالى فلا فرج إلا من عنده سبحانه


﴿ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزيزٌ﴾
أذا عرف العبد ربه حق المعرفة قدره حق القدر
من قدر الله حق قدره يعظم أوامره ويجتنب نواهيه


﴿ لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ ﴾ ..
السيرُ إلى الله سيرُ قلوب لا سير أبدان !
فتفقد قلبك ..


(اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)
كم نشاهد من دلائل اقتراب يوم الحساب وما زلنا معرضين!


(ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون)
وكم تذكّرنا الآيات بضرورة الاستماع الإيجابي للقرآن الذي يعيدنا للصراط المستقيم قبل فوات الأوان وما زلنا نلهو ونلعب!


(بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق)
لا يزهق الباطل بالمدارة والمحاباة، إنما بقذفه بالحق قذفًا شديدًا يقوّض بنيانه فيدكّه دكّا كن قويا بالحق الذي معك ولا تخشّ شيئا فالحق أبلج والباطل لجلج!


( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنْ الَّذِينَ آمَنُوا)
على قدر إيمانك يكون نصيبك من نصر الله ودفاعه عنك ..


(اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)
كم نشاهد من دلائل اقتراب يوم الحساب وما زلنا معرضين!


(ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون)
وكم تذكّرنا الآيات بضرورة الاستماع الإيجابي للقرآن الذي يعيدنا للصراط المستقيم قبل فوات الأوان وما زلنا نلهو ونلعب!


(تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر)
ترى في وجهه الإنكار والكراهة
للآسف صار حال بعض المسلمين إن ذكرته بتقصيره




(وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق ...فتخبت له قلوبهم)
العلم درجات معرفة أن القرآن حق ثم الإيمان ثم يلين القلب ويخشع



{لاهية قلوبهم{
الإنشغال بالباطل وملذات الدنيا يفسد القلب فلا ينتفع بالقرآن
ما أشد العقوبة لو يعلمون !


تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم

(ولئن مَستهم نفحةٌ من عَذابِ رَبكَ لَيقولن يَاوَيلنا إنا كنا ظالمين)
مسهم نفحة فاعترفوا
فما بالك بمن صلي فيها اللهم النجاة



(أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين)
دعاؤك بوصف حالك اقرب للاجابة لأنه سبحانه أعلم بما يُصلحك وينفعك.



" قلوبٌ يعقلون بها"
استدل بها المفسرين على أن العقل الذي هو مناط التكليف وسيد الجسد وقائده
إنما هو في القلب



قلب المؤمن كلأرض الخصبة
إذا نزلت عليه الهداية ظهر أثرها على جوارحه فطابت أعماله !
"وأنبتت من كل زوج بهيج"




وصفه قومه ف
{قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم}
أما الله فوصفه
{إن إبراهيم كان أمة}
المنزلة الحقيقية عند من؟!







إذا انشغل القلب باللهو انصرف عن الحق
(لاهِيَةً قُلوبُهُم)

تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم

(أَنَّ الأَرضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصّالِحونَ)
بسبب صلاحهم مكنوا في الأرض





(إن الله يدافع عن الذين آمنوا)
وما دام القوي سبحانه يدافع عنك فمن من تخاف ؟!!





(ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون)
الحياة كلها ابتلاء خيرها وشرها
ولعل فتنة الشر أهون من فتنة الخير على البعض
لا تظن أن البلاء في الشر فقط بل الحتى الخير يكون بلاءً وفتنة
"ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون "







{إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ } [سورة الأنبياء:2]
انتبه !
فليس كل سماع للقرآن ينفع تأهب عند سماعك للقرآن .



{لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا} [سورة الأنبياء:102]
حتى صوت جهنم لا يسمعهم إياه !
يا لكرامة العبد المطيع عند ربه !





من كمال العبودية أن ترى الإنسان ملازماً للدعاء في جميع أحواله:
{وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا } [الأنبياء: 90].





{وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ (8)} (سورة الحج) هذه حال من يجادل بالباطل فهو لا يملك حقيقة يستند عليها.



{فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ } [سورة الأنبياء:1]
في غفلة عن أجلهم و عن حياتهم
كم من الدقائق في أعمارنا نحن في غفلة عنها.




( ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شئ عظيم )
أول آية في سورة الحج كأنها تقال لنا إن حشرالحج لا شئ أمام حشر الساعة



(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ*
مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ*
لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ ...)





ثلاث كبآئر قلبية :
الغفلة الإعراض اللهو إذا حلت في القلب كانت النتيجة :

عدم قبول الحق خسران الدنيا والآخرة



( قلنا يا نار كوني بردا و سلاما على إبراهيم)
هذه رسالة لي ولكم،
دائما كن مع الخير وفي لحظة المواجهة تدركك رحمة الله.



(وأذن في الناس بالحج يأتوك "رجالا" )
الصواب أن "رجالاً" جمع راجل وهو الماشي على رجليه ومثله:

( فإن خفتم فرجالا أو ركبانا )
(نايف الفيصل)





( "فاستجبنا له" ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا "يسارعون" في الخيرات )
بقدر استجابتك لله تكون استجابة الله لك..
(نايف الفيصل)




قد يفتح الله لطالب علم صغير من الفهم ما لا يكون للكبار..
(ففهمناها سليمان ) العلم لا يخضع لمعايير السن




كلما تحلى العالم أو الداعية بالرحمة ..
كان أقرب إلى رسالة محمد الخالدة ..
(وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)





- { لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ } [سورة الانبياء:3]
تأمل كيف أضاف اللهوَ للقلوب، ولم يضفها للجوارح،
لندرك أنّ اللهو حقًا لهوُ القلب، فإذا لها القلبُ لهت الجوارح!





{وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً } [سوة الأنبياء:35]
الفتنة في كل شيء نعيشه؛ ابتلاء واختبارًا من الله؛
ليعلم الله الشاكرين والصابرين وأيّنا أحسن عملا!





{قُلْ إِنَّمَا أُنذِرُكُم بِالْوَحْيِ} [سورة الأنبياء:45]
لا تكون الموعظةُ مؤثرةً تأثيرًا مستديمًا،
سالمةً من الاعتراض الأسلوبي إلا كانت من معين الوحي!





{وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ } [سورة الحج:2]
تأمّلُ هذا المشهد، وهذا التصوير كافٍ لأن يُحدِث في القلبِ الاستعداد!

تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم

{وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً } [سوة الأنبياء:35]
ليس للإبتلاء وجه يعرف به
فتوخى الحذر عند كل نازلة فأنت في دار الأمتحان .





ما أعظم الرجاء؟ وما أشد التخويف؟
في قوله تعالى: {وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا} [سورة الأنبياء:47]





{لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ} [سورة الأنبياء:10]
لا تبحث عن الرفعة والشرف في غير القرآن.







{قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ } [سورة الأنبياء:42]
ناسب مجيء لفظ الرحمن مع الحفظ والرعاية والحراسة





بدأت سورة الحج بتحذير الناس من زلزلة الساعة وختمت ببيان النجاة للمؤمنين: اركعوا- اسجدوا- اتقواربكم- افعلواالخير-جاهدوا.









{اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ (1)} (سورة الأنبياء)
منذ 1436 سنة وهو يقترب وقد يكون الآن قاب قوسين منا، فماذا أعددنا له !!





{وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء } [سورة الحج:31]
مايزال المشرك في انحدار حتى يدخل النار





{هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ} [سورة الحج:78]
يكفينا شرفًا أن الله سمانا المسلمين.

تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم

{تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ} [سورة الحج:72]
القلوب أنكرت، ووجوههم فضحت، وفراسة المؤمن كشفت.




في تعاملنا مع الآخرين قد تبخس حقوقنا وقد تنسى أعمالنا
لكن في ميزان الوضع مختلف
{وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ} [سورة الأنبياء:47].





{وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا} [سورة الحج:5]
مرض الزهايمر مرض يصيب كبار السن وتتراجع فيه قدرات الذاكرة.

{بَلْ قَالُواْ أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ} [سورة الأنبياء:5]
ثلاث تهم مفتريات في آية واحدة هذه حال المبطلون
قمة التخبط والتذبذب والبهتان.


تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم
تدبرات فى الجزء السابع عشر من القرآن الكريم



أدوات الموضوع


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
عند تلاوة القرآن الكريم ماذا تنوي نور الحزن القرآن الكريم
القرآن وفضل قراءته والتحذير من هجره وفتاوى هامــــة خاصة بالقرآن أم أمة الله القرآن الكريم
طرق إبداعية في حفظ القرآن الكريم / أحدث الطرق لتسهيل الحفظ نَقاء الرُّوح القرآن الكريم
كنز من المعلومات الاسلامية ادخل و كن من الاغنياء قوت القلوب 2 المنتدي الاسلامي العام
اجمل ما قيل عن القرآن الكريم أنٌثًى ٱسًتُثًنٌٱئيّة القرآن الكريم


الساعة الآن 04:53 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل