ما أقبحها من تبعية وإمعة في الدين
{لولا أنتم لكنا مؤمنين }!!!
تحرر من العبودية للبشر للعبودية لرب البشر.
لعل بطء سعينا لله ..
أبطأ كل مساعينا !
{ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ }
(لا ظُلم اليوم)
مواساة المظلومين، وتهديد الظالمين، وبشارة المستضعفين،
وغرس شجرة اليقين في قلوب المرتابين.
﴿قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًا لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ)
قال ابن عثيمين رحمه الله : نعيش في الدنيا نذنب ليل نهار ، ونحن مع ذلك نظن أننا حتما سندخل الجنة ، ونسينا أن آدم خرج من الجنة بمعصية واحدة.
الزيادة قد تكون خسارة فليست كل زيادة مال وولد ربحا فربما خسارة !
(وَاتَّبَعُوا مَن لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا )
{أم حسبتم أن تدخلوا الجنة}
هي سنة الله في خلقه
لن تدخل الجنة الا بامتحان من الله لك يعلم صدق ايمانك
*ولن ندخلها إلا برحمة من الله.
نصر الله لدينه لم يربطه بأشخاص مهما بلغت منزلتهم:
{وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل، أفإن مات ..}.
قد تحار عقولنا في بعض أقدار الله-ومنها تسلط الكفار بعض الوقت- ولكن هذه الآية تكشف لك سرا من الأسرار: {وما كان الله ليطلعكم على الغيب}.
{وخلق الإنسان ضعيفاً}
إشارة لضعف الإنسان جبلة فلا يجعل نفسه في مواطن الشهوات ثقة بعلمه ودينه
فمن حام حول الحمى أوشك أن يرتع فيه.
'' فمن اتبع هداي فلا يضل ولايشقي ومن اعرض
عن ذكري فإن له معيشتا ضنكا ''
- الايه التي غيرت حياتي قبلها لم اكن ناجحا كنت تائها
، بعدها جاء النجاح راكضا ورائي ووجدت الطريق !
( ألم نربك فينا وليدًا ولبثت فينا من عمرك سنين ) .
من طرائق المثبّطين:
تذكيرك بماضيك، أو طفولتك، أو إخفاقاتك السابقة! .
لا تلتفت لهم.. أنت ابن يومك ولست ابن أمسك!
( فَسَقَى لَهُمَا )
خدمة عابرة في لحظة عفوية خلّدها القرآن ،،
.لا يُشترط في كل معروف تخطيط طويل فقط اعمل الخير واسأل الله القبول
لا تحدثهم عن جمال القران وجلاله بفائق العبارات من منثورٍ ومنظوم
خذ بيدهم ليجدوا ذلك ويستشعروه ويحسوه
حديثك عن لذة التمر لا كتقديمه لمتذوق
"فأي الفريقين أحق بالأمن ..."
قلب المؤمن موحد مطمئن آمن
لا يخاف من تقلبات الحياة.
قلب تعلق بالله فكفاه.
"وكان يأمر أهله بالصلاة"
لا تفوض هذه المهمة لأحد،
وقد مدح الله بها الأنبياء..
[ وَكَانَت امرَأتي عَاقِرًا] [ أَأَلِدُ وأنا عَجُوز] .
زكريا وإبراهيم لم تتكرر عبثاً نفس الفكرة .
لعلها إشارة لكل من تأخر مطلبه وانقطعت أسبابه؛ لا تيأس !
سورة (ق) :
ما من أحد يرددها فيفتح مسامع قلبه لها إلا فتحت كل السدود التي تراكمت بسبب الذنوب ،
إن الآمر بقوله (أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ) هو نفسه القائل (ادْخُلُوهَا بِسَلاَمٍ)
هو أيضاً من أمر فقال (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ) ،
فيا قارئ (ق) قد لا تنجو من (الأولى) وتظفر (بالثانية) إلا (بالثالثة).
"مَا وَدعكَ رَبُكَ وَمَا َقلى "
انقطاع الخير عنك في بعض الأوقـات، هو تهيئة لخير جديد، ثق بالله.
{وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ}
والإقامة أن تضع الشيء فيما هيىء له وإقامة الوجه تكون بالسجود،
وإن لم تفعل فأنت تختار الاعوجاج لوجهك.