#1
نسيم البحر
عضوة ذهبية
بيانات العضوة
- رقم العضوية : 29962
- تاريخ التسجيل: 123Jan 2012
- الدولة : الصين
- المدينة : كوانزو
- الحالة الاجتماعية : متزوجه
- الوظيفة : دكتوره في الارشا
- المشاركات: 3,700 [+]
- الأصدقاء : 112
- نقاط التقييم : 16
أساطير وحقائق يجب تصديقها والعمل بها
يصعُب هضم الفاكهة عند تناولها بعد الوجبة مباشرة
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إنّ جهازنا الهضمي مجهّز لهضم مجموعة متنوّعة من الأطعمة خلال الوجبة الواحدة، بما فيها السلطة والطبق الرئيسي والفاكهة! في الواقع، يتميّز استهلاك قطعة من الفاكهة بعد الوجبة الكثير من الفوائد؛ أوّلاً، تحلّ الفاكهة محلّ التحلية عند الأشخاص اللذين يرغبون الطعم الحلو بعد الوجبة، فبدل تناول الحلويات، من الأفضل تناول الفاكهة إذ أنها تُعتبر مغذيّة أكثر وأقل بالسعرات الحرارية! ثانياً، في حال تناول طبق نباتي غني بالحديد مثل السبانخ أو الملوخية أو العدس، فإنّ تناول الفاكهة الغنيّة بالفيتامين C مثل البرتقال، الشمام أو الفراولة، مباشرة بعد الوجبة، يساعد الجسم في امتصاص الحديد الموجود في الطبق، ممّا يسهل تلبية إحتياجاتك من هذا العنصر الغذائي المهم الذي يساعد على تجنّب الإصابة بفقر الدّم الناتج عن النقص في الحديد.
وفي حال كنت تشعر بالشبع بعد الوجبة مباشرة، يمكنك أن تتناول الفاكهة كوجبة خفيفة لذيذة وصحّية في فترة بعد الظهر. الأمر يرجع لك، شرط أن تتناول حصّتين أو ثلاث حصص من الفاكهة يومياً.
الإكثار من تناول السّكر يسبّب مرض السكري 2:
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]من السّهل الرّبط بين الإفراط في تناول السكر والإصابة بمرض السكري (النوع الثاني)؛ ولكن، إنّ تناول الكثير من الحلويات ليس السبب المباشر لذلك. فالأسباب الرئيسية للإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري هي الوزن الزائد أو البدانة وقلّة الحركة؛ كما يلعب العامل الوراثي دوراً في ذلك، فإذا كان أحد أفراد العائلة مصاباً بهذا النّوع من السكري، يجب الانتباه جيّداً إلى نظامك الغذائي ونمط الحياة الذي تتّبعه.
تناول وجبة الإفطار تزيد من الشعور بالجوع خلال النهار
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]في الواقع، إن تناول وجبة الإفطار يساهم في تنشيط الجسم وحثّ عمليّة حرق الطاقة فيه! أما الشعور بالجوع المبكر، هذا يعتمد على نوع الإفطار الذي تمّ تناوله. فإذا تناولت، كجزء من إفطارك، مصدر غذائي غني بالألياف، مثل خبز القمح الكامل أو رقائق الإفطار الكاملة، ستشعر بالشبع لفترة أطول. وتذكر، إنه من الطبيعي أن تشعر بالجوع بعد 3-4 ساعات من موعد الإفطار، وهنا تأتي أهمية الوجبة الخفيفة الصحية التي ستسندك حتى موعد وجبة الغذاء.
من جهة أخرى، إذا لم تتناول وجبة الإفطار، سيشعر جسمك بالجوع من دون أن تدري، الأمر الذي قد يؤدي الى تناول أي طعام في متناول اليد خلال فترة قبل الظهر وغالباً ما يكون عبارة عن وجبة خفيفة غنية بالسعرات الحرارية والدهون. وفي حال صمدت من دون هذه الوجبة حتى وقت الغذاء، سيتم استهلاك كمية أكبر من طعام.
الحل هو أن تتناول وجبة إفطار صحية وتحتوي على أطعمة تشعرك بالشبع مثل كوب من الحليب قليل الدسم مع رقائق فطور كاملة وقطعة فاكهة، أو كوب من الحليب قليل الدسم مع سندويتش خبز القمح الكامل مع الجبنة والخضار.
لخسارة الوزن بطريقة فعّالة، تجنّبي تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]لا طالما ارتبطت الكربوهيدرات أو النشويات بزيادة الوزن أو إعاقة عملية خسارة الوزن! ولكن هذا غير صحيح! فإن الكربوهيدرات هي جزء أساسي من النظام الغذائي. في الواقع، يُنصَح أن تشكل الكربوهيدرات 50-55% من مجموع السعرات الحرارية المتناولة يومياً. إن مصادر الكربوهيدرات مثل المعكرونة، الخبز، الأرز والبطاطا هي التي تزودك بالطاقة من أجل ممارسة نشاطاتك اليومية، وعدم تناول كمية كافية منها يؤدي الى انخفاض مستوى السكر بالدم، وقد تبدأ بالشعور بالتعب، الدّوار والصداع. ومن جهةٍ أخرى، إذا تناولت كمية كربوهيدرات أكثر مما يحتاجه جسمك، ستُخزّن كمية السعرات الحرارية الزائدة في الجسم وتؤدّي الى زيادة في الوزن. إذن تبقى خير الأمور في الإعتدال بتناول هذه النشويات.
يجب التذكر: ليست كل الكربوهيدرات متساوية، بل تختلف أنواعها وتأثيراتها على فعالية خسارة الوزن والصحة العامة. لذا يُنصح بإختيار الحبوب الكاملة مثل خبز القمح الكامل، البرغل، المعكرونة السمراء والأرز الأسمر معظم الوقت، لأنها غنية بالألياف التي تساهم في الشعور بالشبع لوقت أطول. إضافةً إلى ذلك، فهي تُعتبَر صحية أكثر من النشويات البيضاء اللون لأنها مصدر جيد للفيتامينات، المعادن ومضادات الأكسدة.
البيض يرفع من نسبة الكولسترول في الدم [IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إن صفار البيض غنيٌ بالكولسترول، ولكن الكولسترول الموجود في البيض لا يؤدي إلى ارتفاع نسبته في الدم تلقائياً! كيف؟ عندما نتناول طعام غنياً بالكولسترول، يقوم الكبد بإزالة الكمية الزائدة ويقوم أيضاً بخفض عملية إنتاج الكولسترول في الجسم. وبالرغم من ذلك، يُنصَح الأشخاص المعرّضون لأمراض القلب بالحدّ من استهلاك الكولسترول الغذائي وأن لا تتعدى كمية البيض المتناولة في الأسبوع 2-3 بيضات.
تذكر أن الدهون المشبّعة الموجودة في الأطعمة ذات المصدر الحيواني (كالزبدة، السمنة، اللحوم الغنية بالدهون ومشتقات الحليب) لها تأثير أكبر من الكولسترول الغذائي على مستوى الكولسترول في الدم، مما يجعلها أكثر خطورة على صحة القلب. لذا يُنصَح باختيار اللحوم ومشتقات الحليب قليلة الدسم والطهي بالزيت النباتي بدلاً من السمنة والزبدة.
لا تقتصر فوائد ممارسة الرياضة على خسارة الوزن فقط، بل تتعدّاها لتساعد على الوقاية من الأمراض [IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_true-icon.png[/IMG]إن ممارسة التمارين الرياضية ترتبط بشكل مباشر بخسارة الوزن، ولكن للرياضة فوائد أكثر من حرق السعرات الحرارية وتعزيز عملية الأيض (عملية التمثيل الغذائي)، الأمران اللذان يساهمان في خسارة الوزن.
إن ممارسة الرياضة بانتظام تفيد الصحة بشكلٍ عام وتساهم في الوقاية من الأمراض؛ فالرياضة تساعد على تقوية عضلات القلب وتحسين نسبة الكولسترول والتريجلسيريد (الدهون) في الدم؛ كما تخفّف من ضغط الدم المرتفع وتساعد على جعل معدّل السكر في الدم ضمن معدله الطبيعي، مما يساهم في تفادي داء السكري بشكلٍ أكبر. وتساعد التمارين الرياضية أيضاً على بناء عظام قوية والمحافظة عليها مما يساهم في تفادي مرض ترقق العظام.
لخسارة الوزن بوقتٍ سريع، من الأفضل عدم ممارسة الرياضة في المراحل الأولى من إتّباع الحمية الغذائية [IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إنه اعتقاد خاطئ وشائع! ويتم تفسيره كالتالي: لأنّ المرحلة الأولى من إتباع حمية غذائية تكون عادةً الأسرع لخسارة الوزن، فإذا بدأت بممارسة الرياضة حينها سيزيد حجم العضل مما يزيد الوزن بعض الشيء الذي بدوره سيظهر كرقم أعلى على الميزان. ولكن هذا الأمر ليس صحيحاً! يُنصح بممارسة الرياضة خلال كل مراحل خسارة الوزن لأنها تساهم في المحافظة على الكتلة العضلية، حرق السعرات الحرارية وخسارة الوزن من مخزون الدهون.
ماذا يحصل إذا لم يتم ممارسة التمارين الرياضية خلال إتباع الحمية الغذائية؟ سيكون هناك خسارة لحجم العضل أي أن الكيلوغرامات التي ستذهب ستكون من المكان غير المرغوب به. بالإضافة الى ذلك، سيقلّ معدّل حرق الطاقة في جسمك مما يجعل عملية خسارة الوزن أصعبإن تناول كمية طعام تكفي لشخصين خلال فترة الحمل هو الأفضل لصحة الجنين ووزنه
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إنه معتقدٌ خاطئ وشائع! إن تناول كمية طعام كبيرة تكفي لشخصين لا ترتبط دائماً بصحة أفضل للجنين وحجمٍ أكبر، ولكن قد تعني زيادة وزن أكبر لك! لذا عوضاً عن تناول كميات كبيرة من الطعام، أنت بحاجة إلى أن تهتمي بنوعية طعامك وتختاري أطعمة متنوعة غنية بالعناصر الغذائية ومعتدلة بالسعرات الحرارية.
فإن الزيادة الإجمالية في السعرات الحرارية اليومية هي بحدود 300 سعرة والتي ستحتاجينها بعد الشهر الثالث. هذه الكمية من السعرات الحرارية تعادل سندويش لبنة أو جبنة قليلة الدسم محضّرة بنصف رغيف خبز عربي أو تناول زبدية من الحليب قليل الدسم و40 غراماً من رقائق الفطور الكاملة. إذاً فالكمية الإضافية لا تزداد لدرجة أن تأكلي عن شخصين خلال حملك!
تذكري دائماً: تناول كميات معتدلة من أطعمة مغذية. وهكذا تضمنين الصحة الجيدة لطفلك مع زيادة معتدلة لوزنك أي ما بين 11-16 كلغم خلال فترة الحمل كلّها
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إنّ جهازنا الهضمي مجهّز لهضم مجموعة متنوّعة من الأطعمة خلال الوجبة الواحدة، بما فيها السلطة والطبق الرئيسي والفاكهة! في الواقع، يتميّز استهلاك قطعة من الفاكهة بعد الوجبة الكثير من الفوائد؛ أوّلاً، تحلّ الفاكهة محلّ التحلية عند الأشخاص اللذين يرغبون الطعم الحلو بعد الوجبة، فبدل تناول الحلويات، من الأفضل تناول الفاكهة إذ أنها تُعتبر مغذيّة أكثر وأقل بالسعرات الحرارية! ثانياً، في حال تناول طبق نباتي غني بالحديد مثل السبانخ أو الملوخية أو العدس، فإنّ تناول الفاكهة الغنيّة بالفيتامين C مثل البرتقال، الشمام أو الفراولة، مباشرة بعد الوجبة، يساعد الجسم في امتصاص الحديد الموجود في الطبق، ممّا يسهل تلبية إحتياجاتك من هذا العنصر الغذائي المهم الذي يساعد على تجنّب الإصابة بفقر الدّم الناتج عن النقص في الحديد.
وفي حال كنت تشعر بالشبع بعد الوجبة مباشرة، يمكنك أن تتناول الفاكهة كوجبة خفيفة لذيذة وصحّية في فترة بعد الظهر. الأمر يرجع لك، شرط أن تتناول حصّتين أو ثلاث حصص من الفاكهة يومياً.
الإكثار من تناول السّكر يسبّب مرض السكري 2:
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]من السّهل الرّبط بين الإفراط في تناول السكر والإصابة بمرض السكري (النوع الثاني)؛ ولكن، إنّ تناول الكثير من الحلويات ليس السبب المباشر لذلك. فالأسباب الرئيسية للإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري هي الوزن الزائد أو البدانة وقلّة الحركة؛ كما يلعب العامل الوراثي دوراً في ذلك، فإذا كان أحد أفراد العائلة مصاباً بهذا النّوع من السكري، يجب الانتباه جيّداً إلى نظامك الغذائي ونمط الحياة الذي تتّبعه.
تناول وجبة الإفطار تزيد من الشعور بالجوع خلال النهار
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]في الواقع، إن تناول وجبة الإفطار يساهم في تنشيط الجسم وحثّ عمليّة حرق الطاقة فيه! أما الشعور بالجوع المبكر، هذا يعتمد على نوع الإفطار الذي تمّ تناوله. فإذا تناولت، كجزء من إفطارك، مصدر غذائي غني بالألياف، مثل خبز القمح الكامل أو رقائق الإفطار الكاملة، ستشعر بالشبع لفترة أطول. وتذكر، إنه من الطبيعي أن تشعر بالجوع بعد 3-4 ساعات من موعد الإفطار، وهنا تأتي أهمية الوجبة الخفيفة الصحية التي ستسندك حتى موعد وجبة الغذاء.
من جهة أخرى، إذا لم تتناول وجبة الإفطار، سيشعر جسمك بالجوع من دون أن تدري، الأمر الذي قد يؤدي الى تناول أي طعام في متناول اليد خلال فترة قبل الظهر وغالباً ما يكون عبارة عن وجبة خفيفة غنية بالسعرات الحرارية والدهون. وفي حال صمدت من دون هذه الوجبة حتى وقت الغذاء، سيتم استهلاك كمية أكبر من طعام.
الحل هو أن تتناول وجبة إفطار صحية وتحتوي على أطعمة تشعرك بالشبع مثل كوب من الحليب قليل الدسم مع رقائق فطور كاملة وقطعة فاكهة، أو كوب من الحليب قليل الدسم مع سندويتش خبز القمح الكامل مع الجبنة والخضار.
لخسارة الوزن بطريقة فعّالة، تجنّبي تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]لا طالما ارتبطت الكربوهيدرات أو النشويات بزيادة الوزن أو إعاقة عملية خسارة الوزن! ولكن هذا غير صحيح! فإن الكربوهيدرات هي جزء أساسي من النظام الغذائي. في الواقع، يُنصَح أن تشكل الكربوهيدرات 50-55% من مجموع السعرات الحرارية المتناولة يومياً. إن مصادر الكربوهيدرات مثل المعكرونة، الخبز، الأرز والبطاطا هي التي تزودك بالطاقة من أجل ممارسة نشاطاتك اليومية، وعدم تناول كمية كافية منها يؤدي الى انخفاض مستوى السكر بالدم، وقد تبدأ بالشعور بالتعب، الدّوار والصداع. ومن جهةٍ أخرى، إذا تناولت كمية كربوهيدرات أكثر مما يحتاجه جسمك، ستُخزّن كمية السعرات الحرارية الزائدة في الجسم وتؤدّي الى زيادة في الوزن. إذن تبقى خير الأمور في الإعتدال بتناول هذه النشويات.
يجب التذكر: ليست كل الكربوهيدرات متساوية، بل تختلف أنواعها وتأثيراتها على فعالية خسارة الوزن والصحة العامة. لذا يُنصح بإختيار الحبوب الكاملة مثل خبز القمح الكامل، البرغل، المعكرونة السمراء والأرز الأسمر معظم الوقت، لأنها غنية بالألياف التي تساهم في الشعور بالشبع لوقت أطول. إضافةً إلى ذلك، فهي تُعتبَر صحية أكثر من النشويات البيضاء اللون لأنها مصدر جيد للفيتامينات، المعادن ومضادات الأكسدة.
البيض يرفع من نسبة الكولسترول في الدم [IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إن صفار البيض غنيٌ بالكولسترول، ولكن الكولسترول الموجود في البيض لا يؤدي إلى ارتفاع نسبته في الدم تلقائياً! كيف؟ عندما نتناول طعام غنياً بالكولسترول، يقوم الكبد بإزالة الكمية الزائدة ويقوم أيضاً بخفض عملية إنتاج الكولسترول في الجسم. وبالرغم من ذلك، يُنصَح الأشخاص المعرّضون لأمراض القلب بالحدّ من استهلاك الكولسترول الغذائي وأن لا تتعدى كمية البيض المتناولة في الأسبوع 2-3 بيضات.
تذكر أن الدهون المشبّعة الموجودة في الأطعمة ذات المصدر الحيواني (كالزبدة، السمنة، اللحوم الغنية بالدهون ومشتقات الحليب) لها تأثير أكبر من الكولسترول الغذائي على مستوى الكولسترول في الدم، مما يجعلها أكثر خطورة على صحة القلب. لذا يُنصَح باختيار اللحوم ومشتقات الحليب قليلة الدسم والطهي بالزيت النباتي بدلاً من السمنة والزبدة.
لا تقتصر فوائد ممارسة الرياضة على خسارة الوزن فقط، بل تتعدّاها لتساعد على الوقاية من الأمراض [IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_true-icon.png[/IMG]إن ممارسة التمارين الرياضية ترتبط بشكل مباشر بخسارة الوزن، ولكن للرياضة فوائد أكثر من حرق السعرات الحرارية وتعزيز عملية الأيض (عملية التمثيل الغذائي)، الأمران اللذان يساهمان في خسارة الوزن.
إن ممارسة الرياضة بانتظام تفيد الصحة بشكلٍ عام وتساهم في الوقاية من الأمراض؛ فالرياضة تساعد على تقوية عضلات القلب وتحسين نسبة الكولسترول والتريجلسيريد (الدهون) في الدم؛ كما تخفّف من ضغط الدم المرتفع وتساعد على جعل معدّل السكر في الدم ضمن معدله الطبيعي، مما يساهم في تفادي داء السكري بشكلٍ أكبر. وتساعد التمارين الرياضية أيضاً على بناء عظام قوية والمحافظة عليها مما يساهم في تفادي مرض ترقق العظام.
لخسارة الوزن بوقتٍ سريع، من الأفضل عدم ممارسة الرياضة في المراحل الأولى من إتّباع الحمية الغذائية [IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إنه اعتقاد خاطئ وشائع! ويتم تفسيره كالتالي: لأنّ المرحلة الأولى من إتباع حمية غذائية تكون عادةً الأسرع لخسارة الوزن، فإذا بدأت بممارسة الرياضة حينها سيزيد حجم العضل مما يزيد الوزن بعض الشيء الذي بدوره سيظهر كرقم أعلى على الميزان. ولكن هذا الأمر ليس صحيحاً! يُنصح بممارسة الرياضة خلال كل مراحل خسارة الوزن لأنها تساهم في المحافظة على الكتلة العضلية، حرق السعرات الحرارية وخسارة الوزن من مخزون الدهون.
ماذا يحصل إذا لم يتم ممارسة التمارين الرياضية خلال إتباع الحمية الغذائية؟ سيكون هناك خسارة لحجم العضل أي أن الكيلوغرامات التي ستذهب ستكون من المكان غير المرغوب به. بالإضافة الى ذلك، سيقلّ معدّل حرق الطاقة في جسمك مما يجعل عملية خسارة الوزن أصعبإن تناول كمية طعام تكفي لشخصين خلال فترة الحمل هو الأفضل لصحة الجنين ووزنه
[IMG]https://www.**- /eat-right-live-well/assets/images/myth-busters_false-icon.png[/IMG]إنه معتقدٌ خاطئ وشائع! إن تناول كمية طعام كبيرة تكفي لشخصين لا ترتبط دائماً بصحة أفضل للجنين وحجمٍ أكبر، ولكن قد تعني زيادة وزن أكبر لك! لذا عوضاً عن تناول كميات كبيرة من الطعام، أنت بحاجة إلى أن تهتمي بنوعية طعامك وتختاري أطعمة متنوعة غنية بالعناصر الغذائية ومعتدلة بالسعرات الحرارية.
فإن الزيادة الإجمالية في السعرات الحرارية اليومية هي بحدود 300 سعرة والتي ستحتاجينها بعد الشهر الثالث. هذه الكمية من السعرات الحرارية تعادل سندويش لبنة أو جبنة قليلة الدسم محضّرة بنصف رغيف خبز عربي أو تناول زبدية من الحليب قليل الدسم و40 غراماً من رقائق الفطور الكاملة. إذاً فالكمية الإضافية لا تزداد لدرجة أن تأكلي عن شخصين خلال حملك!
تذكري دائماً: تناول كميات معتدلة من أطعمة مغذية. وهكذا تضمنين الصحة الجيدة لطفلك مع زيادة معتدلة لوزنك أي ما بين 11-16 كلغم خلال فترة الحمل كلّها
إظهار التوقيع
توقيع : نسيم البحر
التوقيع لا يظهر للزوار ..
- مشاركات نسيم البحر
- عدد المواضيـع :
- عدد الـــــــردود :
- المجمــــــــــوع : 3,700
#2
ام القمرات
~{رافعه حاجبها وماحد عاجبها...}~
رد: أساطير وحقائق يجب تصديقها والعمل بها
بارك الله فيكى حبيبتى وجعل جهدك فى ميزان حسناتك
إظهار التوقيع
توقيع : ام القمرات
التوقيع لا يظهر للزوار ..
- مشاركات ام القمرات
- عدد المواضيـع :
- عدد الـــــــردود :
- المجمــــــــــوع : 1,979
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| فوائد لاحول ولاقوة الا بالله | عرين | المنتدي الاسلامي العام | 15 | 06-11-2019 12:57 PM |
| رئيس مصر القادم ..:: د.عبد العظيم محمد نجم ::.. أقرب المرشحين لكرسي الرئاسه | dr.smngm | اهم الاخبار - اخبار يومية | 4 | 29-05-2015 07:30 PM |
| مرشحي الرئاسة المصرية 2025 + نبذه عنهم | كتكوتة | اهم الاخبار - اخبار يومية | 17 | 16-06-2014 02:42 AM |
| بداية حركات الام وبداية احساس الام بها | A7sas | مرحلة الحمل والولاده | 9 | 09-06-2012 10:33 PM |
| الاوهام السبعة التى يظلم الرجل بها | ام نونا | الحياة الزوجية والاسرية | 10 | 10-10-2011 12:27 AM |
الساعة الآن 11:45 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع