الورد اليومى الربع الأخير من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
الورد اليومى الربع الأخير من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
189- (لِيَسْكُنَ) لِيَانَسَ، وَيَطْمَئِنَّ.
(فمرّت به): فاستمرّت به بغير مشقّة به، أي قعدت به وقامت لِخِفَّةِ الْحَمْلِ.
(أثقلت ): صارت ذات ثِقل بكِبر الحمل
- (أَثْقَلَتْ) صَارَتْ ثَقِيلَةً لِأَجْلِ الْحَمْلِ.
190- (فَتَعَالَى) تَعَاظَمَ، وَتَنَزَّهَ.
195- (تُنظِرُونِ) تُمْهِلُونِ.
190- (جعلا له شركاء): بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة
(عمّا يُشركون ): أي العرب بعبادة الأصنام
{فمرت به} أي قعدت وقامت ولم يثقلها
{صالحا} أالنفس وزوجه من ولد ادم لا الى ادم وحواء والذين جعلوا له شركاء الكفار به
194_{تدعون من دون الله} يعني الاصنام {عباد} أي مذللون لامر الله
{فليستجيبوا لكم} أي فليجيبوكم
195- (فلا تُنظرون): فلا تُمهلوني ساعة أي احتالوا في أمري.
198- (لا يبصرون ): لعدم قدرتهم على الإبصار
196- (وَلِيِّيَ) نَاصِرِي، وَحَافِظِي مِنْ كُلِّ سُوءٍ.
199- (خُذِ الْعَفْوَ) خُذْ مَا تَيَسَّرَ مِنْ أَخْلَاقِ النَّاسِ، وَلَا تُكَلِّفْهُمْ مَا لَا يُرِيدُونَ بَذْلَهُ لَكَ.
199- (بِالْعُرْفِ) بِالْمَعْرُوفِ، وَهُوَ كُلُّ قَوْلٍ وَعَمَلٍ حَسَنٍ.
199- (الْجَاهِلِينَ) السُّفَهَاءِ.
200- (ينزغنّك): يُصيبنّك . أو يصرفنّك أي يستخفنك منه خفة وغضب وعجلة
200- (نَزْغٌ) وَسْوَسَةٌ، وَتَثْبِيطٌ عَنِ الْخَيْرِ، وَحَثٌّ عَلَى الشَّرِّ.
200- (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) فَالْجَا مُسْتَجِيرًا بِاللهِ.
201- (طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ) عَارِضٌ مِنْ وَسْوَسَةِ الشَّيْطَانِ.
(تذكّروا ): أمر الله و نهيه و عداوة الشّيطان أي ذكروا الله عند الاهتمام بالذنب
{وإخوانهم} هذه الاية متقدمة على التي قبلها والتقدير واعرض عن الجاهلين واخوان الجاهلين
202- (يَمُدُّونَهُمْ) يُعِينُونَهُمْ فِي الْغَوَايَةِ. أي يزينونه لهم
202- (لَا يُقْصِرُونَ) لَا يَدَّخِرُونَ وُسْعًا فِي غَوَايَتِهِمْ.
201- (مسّهم طائف): أصابتهم لمّة أي وسوسة ما
203- (اجتبيتها): اختلقتها و اخترعتها من عندك وقوّلتها من نفسك، تقول اجتبيت الشيء واخترعته وارتجلته واختلقته
(هذا بصائر ): القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة
205-( تضرّعا): مُظهرا الضَّراعة و الذلة
(خيفة ): خائفا من عقابه
(بالغدوّ و الآصال ): أوائل النّهار و أواخره . أي في كلّ وقت
206- (له يسجدون): يُصلّون و يعبدون (آية سجدة)
205_الْآصالِ : جمع أصل وأصل جمع أصيل، وهو ما بين العصر إلى الليل، وجمع آصال أصائل جمع جمع الجمع.
206_{عند ربك} يعني الملائكه
المراجع:
كلمات القرآن.. تفسير وبيان - حسنين محمد مخلوف
التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف: أحمد بن محمد ابن الهائم (المتوفى: 815هـ)
السراج في بيان غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد العزيز بن أحمد الخضيري
تذكرة الأريب في تفسير الغريب; المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد ابن الجوزي;
إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى الربع الأخير من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : حڸآۉة آڸرۉح
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى الربع الأخير من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| ملف كامل عن تفسير الاحلام لابن سرين | ♥ احبك ربى ♥ | منتدى تفسير الاحلام | ||
| مصحف الشيخ ماهر المعيقلي كاملاً بجودة عالية mp3 | عاشقة الفردوس | القرآن الكريم | ||
| فوائد سور القران | هبة الرحمان2 | المنتدي الاسلامي العام | ||
| جميع مرئيات الشيخ الإمام علي جابر النادرة من تراويح وتهجد شهر رمضان من | رووية ورهوف | صوتيات ومرئيات اسلامية | ||
| مسابقة عدلات الدينية السؤال الثالث | شقاوة آنثى | المنتدي الاسلامي العام | ||
الساعة الآن 02:58 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع